أدوية أخرى: عندما يعاني الشخص من الحساسية أو الربو أو الداء الرئوي الانسدادي المزمن COPD، فقد يصف الطبيب البخاخات المناسبة والأدوية الأخرى التي تساعد في تخفيف الحالة الالتهابية الحاصلة والتي تفتح الطرق الهوائية الواصلة إلى الرئتين وتوسّعها.
الحصول على لقاح الإنفلونزا كلّ عام: يمكن أن يؤدي فيروس الإنفلونزا إلى إصابة القصبات، وبالتالي فإنّ تجنّب الإصابة بهذا الفيروس يمكن أن يساعد في تجنّب الإصابة بالتهاب القصبات. العلاجات الطبيعية من الممكن أن تتضمّن طريقة علاج النزلة الشعبية أيضًا العلاجات الطبيعية، وهي التي تؤمّن فوائد صحّية إضافية من أجل التخلّص من هذه المشكلة، وفيما يأتي بعض العلاجات الطبيعية المتّبعة عند الإصابة بالنزلة الشعبية: [٥] الزنجبيل: يملك الزنجبيل العديد من الخواص المضادة للالتهاب، والتي يمكن أن تؤثر في الالتهاب التنفسي الحاصل، ويمكن الحصول على فوائد الزنجبيل إمّا بمضغه أو بشرب شاي الزنجبيل الطازج أو تناول الزنجبيل النيء أو وضعه مع الطعام، ويفضل تجريب كميات صغيرة من الزنجبيل في البداية لتحرّي الحساسية منه عند الشخص. الثوم: يملك الثوم العديد من الخواص الصحية المفيدة، ففي دراسة أجريت عام 2016، تبيّن أنّ الثوم يمكنه أن يحجب بفعالية نمو الفيروس المسبب لالتهاب القصبات، ولذلك يمكن استخدامه ضمن طريقة علاج النزلة الشعبية، ويُنصح بتناوله بشكل طازج كأفضل طريقة للحصول على فوائده. الكركم: يُستخدم الكركم كبهارات في الطعام الهندي غالبًا، ويملك خواصًا مضادة للالتهاب أكثر من الزنجبيل، كما أنّه يزيد من الفعالية المضادة للأكسدة، ممّا يعني أنّه يمكن أن يستخدم في تخفيف التخريش الحاصل وزيادة المناعة.
هذه الصفحه تستعرض روشتة لعلاج مريض يعاني من مرض نزلة معوية Gastroenteritis.
سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول رفض اعرف اكثر
القيام بالتمارين الرياضية بشكل يومي: تساعد التمارين الرياضية في بناء الصحة العامة وزيادة فعالية كل من القلب والرئتين، كما أنّها تساعد في تخفيف أعراض التهاب القصبات، ويجب اختيار التمارين الخفيفة إلى المتوسطة الشدة، وذلك لأنّ التهاب القصبات يخفف من قدرة الشخص على القيام بالتمارين كالمعتاد. تنظيف الهواء من محرّضات التهاب القصبات: كتجنّب الغبار والعفن والمواد الأخرى الموجودة في الهواء والتي يمكن أن تُحرّض الأعراض. شرب الكثير من الماء: من ضمن طريقة علاج النزلة الشعبية أيضًا شرب ما يكفي من الماء وكذلك المشروبات الخالية من الكافيين يوميًا، وذلك للمساعدة في تخفيف سماكة المخاط الذي يُغلق الطرق التنفسية، وهذا بدوره يخفف الانزعاج الحاصل، ولتحقيق ذلك، يُنصح بشرب 6 إلى 8 كؤوس من الماء في اليوم الواحد تقريبًا. تناول مسكّنات الألم: أو الأدوية التي يمكن الحصول عليها دون وصفة طبية، وذلك من أجل تخفيف الحمّى والانزعاج الصدري والإرهاق العام في الجسم، ومن الأمثلة على هذه الأدوية: الأسيتامينوفين والإيبوبروفين ، وكذلك الأدوية المضادة للسعال. وضع مرطّب في الغرفة: يؤدّي الهواء الجاف إلى تخريش القصبات وزيادة الأعراض الحاصلة، ولذلك يُنصح باستخدام المرطّبات التي تساعد في زيادة رطوبة هواء الغرفة وبالتالي زيادة القدرة على التنفس بسهولة.