فوائد التعليم عن بُعد للتعليم عن بُعد فوائد عديدة ولكننا سوف نستعرض بعضا منها كتنويه عنها: ساعد التعليم عن بُعد على عدم الاختلاط أو تقليله قدر الإمكان بين الناس فيحد من انتشار العدوى بينهم. توفير الوقت والجهد في الذهاب والإياب من أماكن التعلم. يمكن للطالب استعراض واسترجاع المعلومات المتاحة سواء مرئية أو مسموعة والتي يحتاج إليها في أي وقت شاء دون عناء. هذه الطريقة تساعد الطالب للاعتماد على نفسه أكثر في البحث عن المعلومات، وبذللك تكون المعلومة أكثر ثباتا في عقله. مساعدة الطالب على جعله يتعود على الانضباط الذاتي دون رقيب. يتدرب الطلاب على استخدام التكنولوجيا والأجهزة الإلكترونية التي تساعده كوسيلة للتعلم. التخفيف من الطاقات الاستيعابية في المدارس وأماكن التعلم والحد من الازدحام. بهذه الطريقة أيضا يكون التعليم متاح لذوي الاحتياجات الخاصة بشكل مريح ومجهود أقل والتفاعل مع الآخرين. تجعل الطالب مستقل في تفكيره دون التأثر بآراء من حوله. التعليم عن بُعد فتح مجالات عدة للتعليم بسهولة وإتاحة الاختيارات المتعددة لدراسة المجال المناسب لكِ ولباقي الأفراد كما تشاؤون. أضرار التعليم عن بُعد وكما تحدثنا عن بعض مزايا التعليم عن بُعد، فلنتطرق لبعض عيوبه لتكونين ملمّة عزيزتي بكل جوانبه: عدم التفاعل بين الطلاب أو الدارسين وبعضهم البعض.
فوائد التعليم عن بعد نتحدث في مقال اليوم عن فوائد التعليم عن بعد كما نسرد فوائد التعليم عن بعد في زمن فيروس كورونا، كل هذا في السطور التالية. يعتبر نظام التعليم عن بعد من أحدث الأنظمة التعليمية الموجودة في العالم، والتي منها يستطيع الطالب تلقي العلم من أي جامعة في العالم من داخل وطنه. تتعدد فوائد التعليم عن بعد للطلاب، حيث نشر نظام التعليم مبدأ السلاسة والسهولة في دراسة المناهج وعلمت الطالب المسئولية والالتزام وكذلك الاعتماد على النفس في حضور المحاضرات والمذاكرة إلى أن يجتاز الصف الدراسي. بالإضافة إلى التطور التكنولوجي الذي عاد على الطالب من خلال تواجده على البرامج الإلكترونية التعليمية كما أنه تعلم كيف يدير وقته وينظمه. مزايا التعليم عن بعد نستعرض في تلك الفقرة مزايا التعليم عن بعد بشكل تفصيلي فيما يلي. السلاسة والمرونة يتميز التعليم عن بعد بالسلاسة والمرونة لأن الطالب يستطيع تحديد الوقت المناسب معه لحضور الدروس. يعطي نظام التعلم عن بعد الحرية للطلاب في أختيار ميعاد تلقى المادة العلمية ونوعها وكذلك الاطلاع على مراجع تعليمية مختلفة حتى يتحصل على المعلومة، كما أنه غير مقيد بمكان لذلك يمكنه الإطلاع على المناهج في أي وقت ومن أي مكان.
[١] تخطي العقبات التي تمنع وصول المواد العلمية للطلّاب، سواء كانوا في أماكن نائية أو خارج حدود الدول. [١] فوائد التعليم الإلكتروني لفئة صغار السن للتعليم الإلكتروني عدة فوائد لفئة الصغار في السِّن، وهي كما يلي: [٣] تقديم التغذية الراجعة التي تمنع الفِهم الخاطئ. تقديم اختبارات التعليم الإلكتروني بشكلٍ تامٍّ وشامل، كما يجب أن تمتلك هذه الاختبارات معايير قياسية تناسب جميع الأطفال. التخفيف من النظام الروتيني لدى المعلمين، مما يساعدهم على تخصيص المزيد من الوقت لمساعدة الأطفال. التناسب والتماشي مع القدرات والكفاءات عند الطلاب؛ بحيث لا تشوش على الطفل البطيء بالتعلم، ولا تصيب الطفل المتفوق بالضجر. امتلاك برامج تُحافظ على نوعيتها وخاصيتها بثبات دون أن تتأثر بأيّ مصادر بشرية. تحفيز الطفل على الفضول والإبداع.
فهم وتحليل نقاط القوة والضعف في الأساليب المتّبعة للتواصل مع الطلّاب، مثل: الصوت، والصورة، والبيانات. التدرُّب على تكنولوجيا التوصيل سواء كان الأمر للطلّاب أو للمعلمين. التأكد من إعداد المواقع بالمعدات الخاصة بالتواصل والعمل. استعمال مهارات التدريس الفعّال: إنّ زيادة فعالية التعليم الإلكتروني تتطلب تقوية المهارات وزيادتها، ويُنصح بالتركيز على ترسيخ المهارات الموجودة أصلاً كي تكون أساساً لأيّ مهارات جديدة. تحسين التغذية الراجعة والتفاعل المتبادل: يمكن للمدرس أن يحدّد الحاجات الفردية لكلّ طالب، ويسعى إلى تحقيقها عن طريق استخدام التغذية الراجعة، والخطط الفعّالة للتفاعل المتبادل، وهناك بعض الأمور التي يمكن اعتمادها من أجل تحسين التغذية الراجعة، ومنها: تشجيع الطلبة على التفكير التحليلي، عن طريق استخدام الأسئلة التحضيرية قبل بداية الدرس. طلب المعلِّم من الطلبة الاتصال معه أو التواصل مع الطلّاب الآخرين من خلال البريد الإلكتروني، مما يشعرهم بالراحة ويجعلهم يتشاركون معاً. دمج عدة طرق من وسائل الاتصال والتغذية الراجعة، بحيث تتضمن غرف الحوار الخاصة أو الجماعية، بالإضافة إلى المنتديات والبريد الإلكتروني.
ويمكن لأي شخص موظف أو غير موظف او حتى ربات البيوت القيام بدورات تعليمية علي الإنترنت أيضا ، في الوقت والمكان الذي يناسبهم والاكثر راحة لهم ، وكثير من الناس يختارون التعلم في عطله نهاية الأسبوع أو حتى في أوقات المساء. 2. امكانية حضور المحاضرات واعادتها كما ترغب على عكس التدريس في الفصول الدراسية ، مع التعلم عبر الإنترنت يمكنك الوصول إلى المحتوى الذي تريده عددا غير محدود من المرات، وهذا مهم جدا خاصه وقت المراجعة عند التحضير للامتحان. في الشكل التقليدي للتعلم ، ان لم تستطيع حضور المحاضرة ، فان عليك البحث وسؤال اصدقائك لكي تستطيع ادراك ما فاتك من محاضرات خلال الفصل الدراسي اي انك سوف تضيع الكثر من الوقت في البحث والتحضير بنفسك ؛ أما في التعليم الكتروني ، فيمكنك حضور أي من المحاضرات كلما اردت ووقتما اردت بسهوله. 3. الوصول إلى المحتوى المحدث ومن الفوائد الرئيسية للتعلم عبر الإنترنت هو انه بامكانك ان تتاكد اذا كنت تسير بتزامن وتناغم مع المتعلمين الاخرين،وهذا يمكنك من الوصول إلى المحتوى المحدث وقتما تشاء. 4-التسليم السريع للدروس التعليم الالكتروني هو وسيله لتوفير التسليم السريع للدروس. وبالمقارنة مع طريقه تدريس الفصول الدراسية التقليدية ، فان هذا النوع من التعليم أو التدريس يكون تسليمه للمتلقي سريعا نسبيا.
7-التكاليف المنخفضة والتعليم الالكتروني فعال جدا من حيث التكلفة مقارنه بالاشكال التقليدية للتعلم. والسبب في هذا الانخفاض في الأسعار هو ان التعلم من خلال هذا الوضع يتم بسرعة وسهوله. ويتم تخفيض الكثير من الوقت التدريبي فيما يتعلق بالمدربين ، والسفر ، ومواد الدورات الدراسية ، والاقامه وما الى ذلك. وهذه الفعالية من حيث التكلفة تساعد أيضا في تعزيز ربحيه المنظمة. أيضا ، عندما تدرس في مكانك الخاص ، فسوف تعفى من دفع نفقات السفر والاقامة عندما يكون تدريبك في مدينه أو دولة أخرى. 8-الفعالية وللتعلم تاثير إيجابي علي ربحيه المنظمة. يجعل من السهل فهم المحتوي وهضمه: وينتج عنه تحسن في الشهادات أو الاختبارات أو الأنواع الأخرى من التقييم. عدد أكبر من الطلاب الذين يحققون ' تمرير ' أو إتقان ' المستوي. تعزيز القدرة علي تعلم وتنفيذ العمليات أو المعارف الجديدة في مكان العمل. المساعدة في الاحتفاظ بالمعلومات لفتره أطول. 9-صديق للبيئة وبما ان التعليم الالكتروني هو طريقه غير ورقيه للتعلم ، فانه يحمي البيئة إلى حد كبير. ووفقا لدراسة أجريت بشان دورات التعليم الالكتروني ، تبين ان برامج التعلم عن بعد تستهلك حوالي 90% أقل من الطاقة الأقل وتولد 85% أقل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون مقارنه بالدورات التعليمية التقليدية القائمة على الحرم الجامعي.