Home حول العالم كل المعلومات معلومات ثقافية معلومات عن مصر معلومات عن نهر النيل كم يبلغ عمق نهر النيل وكم أعمق نقطة فيه؟ يبلغ متوسط عمق نهر النيل ما بين 8-11 متراً، وبالتأكيد يختلف العمق من منطقة إلى أخرى. وأعمق منطقة هي تلك الواقعة خلف سد أسوان العالي حيث توجد بحيرة ناصر ويبلغ الحد الأعلى للعمق في تلك المنطقة 180 متراً. التصنيفات: حول العالم, كل المعلومات, معلومات ثقافية, معلومات عن مصر, الصفحة الرئيسية
يبلغ تدفق نهر النيل قرابة 300 مليون متر مكعب في اليوم الواحد، كما إنها مصدر هام لتوليد الطاقة في مصر، ذلك لقوة أندفاع الماء، مما يجعلها قادرة على توليد الطاقة. يتدفق نهر النيل بقوة شديدة من الجنوب إلى الشمال، مما يتسبب دوماً في فيضان، وكان يحدث الفيضان ف فصول السنة الحارة، مما كان يعتبر شيء غريب بالنسبة للقدماء المصريين. يصب نهر النيل الآتي من إثيوبيا والنيل الأبيض والنيل الأزرق في بحيرتي فيكتوريا وألبرت. عمق نهر النيل في كل من إثيوبيا والسودان ومصر لا يمكن حساب عمق نهر النيل وتعميم هذا العمق على كافة البلدان والجهات، حيث يختلف ذلك الأمر من منطقة لأخرى، كما يختلف وفق منسوب النيل وسرعة التيار، كما يختلف عرض النيل من منطقة لأخرى ومن مكان لغيره، لذلك فما يحسب هو المتوسط،، إذ يبلغ متوسط عمق نهر النيل ما بين ثمان إلى أحدى عشر متراً. يبلغ عمق نهر النيل في المنصف قرابة التسعة ونصف متر عمق، فهو احد عجائب الدنيا السبع، حيث يجتمع من بحيرات عظيمة، ويتميز بعمق كبير ومساحة شاسعة، تصل إلى كثير من البلدان، فالنيل يمر في أحدى عشر دولة، من كبار الدول الإفريقية. يعتبر النيل الأزرق هو أعمق نقطة لنهر النيل في إفريقيا حيث يطلق عليه المصدر المقدس للنيل، حيث يصل عمقه عند الالتقاء بالنيل قرابة 5940 قدم، وهو ما يعادي 1800 متر، وعند تدفق النيل في إثيوبيا قد يبلغ 1500 متر، حيث يزداد النهر قوة وارتفاع نتيجة انضمام الروافد إليه، ولا سيما أن ما يغذي هذه المنطقة اكثر الروافد الخاصة بنهر النيل حيث غن النيل الأزرق يمد نهر النيل بنسبة من 80 إلى 85% [2] [1].
نعم، يختلف عٌمق نهر النيل في مصر عن إثيوبيا ، وكلاهما يختلف عن عمقه في أيٍ من البلاد التي يمرُ بها نهر النيل؛ فهو يختلف من منطقة لأخرى وفقًا لمنسوب النيل، وعرضه، وسرعة التيار، ويتراوح متوسط عمق نهر النيل ما بين 8م إلى 11م. عند البحث أكثر، وجدتُ أن النقطة الأعمق لنهر النيل تُوجد عند تقاطعه مع نهر النيل الأزرق؛ أحد روافده الرئيسية، ويبلغ العمق عندها حوالي 1800م، وفي إثيوبيا يصلُ عمقه إلى 1500م، ويُعد نهر النيل من أضخم الأنهار في العالم، حيثُ تُقدر مساحته بما يُقارب 3400000 كم مربع، ويُطلق عليه لقب أب الأنهار الإفريقية، فهو يمرُ بعددٍ كبيرٍ من الدول الإفريقية؛ منها السودان، ورواندا، ومصر، وإثيوبيا.
ذات صلة كم عمق نهر النيل ما عمق نهر النيل عمق نهر النيل يبلغ متوسط عمق نهر النيل حوالي 9. 5 م، [١] وقد أوضحت وزارة الموارد المائية، والري، والكهرباء السودانية أنّ النيل الأزرق، وهو النهر الأساسي لنهر النيل قد سجل أعلى مستوىً للمياه خلال 100 عام، كما قد بلغ مستوى الماء في النيل الأزرق والأبيض حوالي 17. 14م في الخرطوم نتيجة الأمطار الغزيرة في عام 2017م، [٢] ويتراوح سُمك الطمي أو الوحل في دلتا النيل بين 15. 24-22. 86 م. [٣] طول نهر النيل يُغتبر نهر النيل أطول نهر في العالم، والذي قدّر طوله بحوالي 6853 كم على الرغم من الجدال والنقاش الطويل حول طوله الدقيق، حيث يمتد عبر البيئة الاستوائية في شرق إفريقيا إلى البحر الأبيض المتوسط شمالاً، ويجري في 11 دولة وهي: مصر، والسودان، وجنوب السودان، وإريتريا، وإثيوبيا، وكينيا، والكونغو، وبوروندي، ورواندا، بالإضافة إلى أوغندا، وتنزانيا، [٤] ويُذكر أنّ لنهر النيل رافدين رئيسيين وهما: النيل الأبيض، والنيل الأزرق الذي يحوي ما يقارب ثلثي حجم ماء النهر، بالإضافة إلى معظم الطمي أو الوحل. [٤] مصادر نهر النيل ينشأ نهر النيل من مصادر متعددة، ولكن النيل الأصلي ينشأ من بحيرة فيكتوريا، حيث يبدأ النهر من مدينة جينجا الأوغندية على ضفاف بحيرة فيكتوريا، ثم يجري شمالاً فوق شلالات ريبون باتجاه بحيرة كيوجا، ليجري بعدها غرباً ويصب في الطرف الشمالي لبحيرة ألبرت، وتختلط مياه نيل فيكتوريا مع مياه البحيرة ثم تجري شمالاً، وبعدها يدخل النيل لجنوب السودان ويسمى في منطقة جوبا باسم نهر الجبل، ثم يتجه النيل الأبيض شمالاً إلى العاصمة السودانية وفيها يتَّحد مع النيل الأزرق، وعندما يصل النيل إلى القاهرة فإنه ينقسم إلى فرعيين رئيسيين وهما فرع رشيد وفرع دمياط اللَّذين يكونان دلتا النيل.
أهمية نهر النيل نهر النيل هو شريان الحياة بالنسبة للدول الذي يمر بها، فهناك العديد من الفوائد التي تعود على ملايين من البشر الذي يمر في أراضيهم، وتتمثل أهمية نهر النيل في: نهر النيل هو المصدر الرئيسي للشرب والحياة في الدول التي يمر بها، فمصر والسودان وإثيوبيا يعتبروا النيل مصدر الحياة وأساسها الأول في بلادهم. النيل هو من ساعد البلاد العربية في فقامة حضارة، فلم يبخل النيل على مصر بتاريخ عظيم، إذ ساعد المصري القديم يعيش على ضفافه، ويزرع ويصنع ويبني من خيراته. النيل مصدر حيوات الكثير من الكائنات الحية، سواء نبات ينمو على ضفتيه، أو حيوانات تعيش على جانبيه، أو بشر يشربوا من مائه ويأكلوا من أسماكه، فالنيل معجزة حية لكل عربي. النيل مصدر هام لتوليد الطاقة الكهربية في مصر، فبعدما كان الفيضان يغرق أراضيها، بني المصريون بحنكة وذكاء السد العالي وهو أهم مشاريع المنطقة العربية الذي ساهم في توليد الطاقة الكهربية نتيجة أندفاع المياه بقوة. خريطة نهر النيل في مصر مصر من أهم الدول التي يمر بها نهر النيل، فهي دولة الحضارة والعراقة، فالنيل شاهد أكبر على حضارة مصر، حيث غن المصريين القدامى بنوا الحضارة الفرعونية بواسطة النيل فكان خير عون على التحضر والتقدم، وجعلهم يسبقوا العالم ويعيشوا في رغد وسلام بقوة وفن وعزمية.
أهمية نهر النيل يمثل نهر النيل أهمية عظيمة لدى جميع الدول التي يمر بها وتتمثل هذه الأهمية في: 1- يلعب نهر النيل دور كبير في قيام الحضارة المصرية العريقة، ولعل ذلك يرجع لرواسب الطمي التي تكونت على ضفاف نهر النيل، وبالتالي ترتب على ذلك تحول المناطق الصحراوية لمناطق صالحة للزراعة، وساعد ذلك بالتأكيد على قيام الحضارة المصرية العريقة. 2- اعتمد المصريين القدماء على مياه نهر النيل في زراعة الكثير من المحاصيل مثل القمح و الكتان وغيره من المحاصيل الأخرى، كما استخدموا أيضًا مياه نهر النيل من أجل نقل هذه المحاصيل لأماكن مختلفة وصاحب ذلك إزدهار الاقتصاد المصري ساعد نهر النيل على إزدهار التجارة في مصر القديمة وذلك لأنه سهل من السفر من الدول بعضها وبعض. 3- يلعب نهر النيل دور هام في إزدهار الزراعة في الكثير من الأماكن المصرية التي تشتهر بإزدحام السكان بها. يعمل على توفير مياه الري للكثير من المحاصيل السودانية، بالإضافة لأهمية مياهه في الملاحة وتوليد الطاقة الكهرومائية. معلومات هامة عن نهر النيل 1- يختلط كل من النيل الأزرق والنيل الأبيض في مدينة الخرطوم ويتدفق ناحية الشمال عن طريق مصر ويصب في البحر الأبيض المتوسط.
اكتشاف نهر النيل الأزرق: كان بيدرو بايز أول أوروبي شاهد نهر آباي في إثيوبيا ومصدر النهر، وهو يسوعي إسباني وصل إلى منبع النهر في 21 أبريل 1618، ومع ذلك قدم البرتغالي جواو بيرموديس الذي يصف نفسه بطريرك إثيوبيا الوصف الأول لشلالات نهر تيس آباي في مذكراته المنشورة عام 1565، وعدد من الأوروبيين الذين عاشوا في إثيوبيا في أواخر القرن الخامس عشر مثل كان من الممكن أن يرى (Pêro da Covilhã) النهر قبل وقت طويل من (Páez)، لكنه لم يصل إلى مناطق منبعه، حيث تم الوصول إلى مصدر النيل الأكبر في عام 1629 من قبل المبشر اليسوعي البرتغالي جيرونيمو لوبو وفي عام 1770 من قبل المستكشف الاسكتلندي جيمس بروس. على الرغم من أن عدداً من المستكشفين الأوروبيين فكروا في تتبع مسار نهر النيل باتجاه العباية من التقائه بالنيل الأبيض إلى بحيرة تانا، فإن مضيقها الذي يبدأ على بعد بضعة كيلومترات داخل الحدود الإثيوبية، قد أحبط كل المحاولات منذ محاولة فريديريك كايود في عام 1821 أول محاولة جادة قام بها شخص غير محلي لاستكشاف هذا الامتداد من النهر تمت من قبل الحرب العالمية الأمريكية ماكميلان في عام 1902، بمساعدة المستكشف النرويجي ب. جنسن.