masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لا خير في ود يجيئ تكلفا

Monday, 29-Jul-24 16:49:18 UTC

فلا خير في ودٍ يجيئ تكلفاً - YouTube

لا خير فيه ود يجيء تكلفا - Youtube

09-10-2007 # 1 بيانات اضافيه [ +] لوني المفضل: Black سـلام على الدنيا إذا لم يكن بها.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه الأبيات جزء من ديوان الشافعي " رحمة الله عليه " والتي أنصحك بقراءته كاملا ً. إذا المرء لايرعاك إلا تكــلفا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا ففي الناس أبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب وإن جفا فما كل مــــــــــن تهواه يهواك قلبه ولا كل من صافيته.. لك قد صفا إذا لم يكن صـــــــــفو الوداد طبيعة فلا خـــير في ود يجـــــيء تكلفا ولا خير في خـــــــــل يخون خليله ويلقاه مـــن بعد الــــمودة بالجفا وينكر عيشاً قـــد تــقادم عـــهده ويظهر سراً كــان بالأمس قد خفا سـلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا دمتــــــــــــــــــــــــــم.. يَ رب أمطرني بفرحً إلى يوم يبعثون..!

إذا لم يكن صفو الودادِ طبيعة ... فلا خير في ودٍ يجيء تكلفا. - الشافعي - حكم

فَذَاقَ مِنْ عَلْقَمِهَا المُرْ والأكْدَار..! ؛ * قال الشافعي رحمه الله: إذا لَمْ يَكُنْ صَفْـوُ الوِدَادِ طَـبِـيْعَةً فَـلا خَـيْرَ فِي وِدٍ يَـجِىُء تَكَـلُّفَـا و يُنْكِرُ عَيْشَاً قَدْ تَقَادَمَ عَـهْــدُهُ وَ يُظْهِـرُ سِرْاً كَانَ بِالأمْسِ قَدْ خَفَـا سَـلامٌ عَلَى الدُنْيَا إِذا لَمْ يَـكْنْ بِهَا صَدِيِقٌ صَـدُوقٌ صَادِقَ الوَعْدِ مُنْصِفَا وختاماً:\ لا شك بأنَ لِكُل إنسانٍ عيبًا, وفي كل مخلوقٍ نقصًا, وأيضاً في أولئك الذين اخترتهم للصحبة واصطفيتهم للرفقة ولكن: إن تَجِدْ عيبًا فَسُدْ الخَلَلا.. فَجَلْ مَنْ لا عَيِبْ فَيْه وعَلا., ' صَدِيِقٌ صَـدُوقٌ صَادِقَ الوَعْدِ مُنْصِفَ

* * رسالتي..! |~ * أهْدتني الحياةُ دَرساً استفدتُ منه كثيراً, إهتزتْ لهُ مشاعري, فَنَطق لِساني, فَرَشَفَ حِبْرِي, وجَرَى قَلَمي.. * عرفته وكلُ خيرٍ لقيته..! إبتساماتٌ رائعة,, و تعاملاتٌ راقية,, ومودةٌ صافية,, حرارةٌ في اللقاء, واتصالٌ في المساء.. عِشْتُ معه جُزءً من عُمْري فكان رائعاً, والأروعُ إحساسي بِقُربه مني.. هذا ماقَابَلني به حينما تعرفتُ عليه وعَرَفَني,, فكانت العلاقة..! * مرتِ الأيام والشهور والحياةُ لا تزدادُ إلاًّ حلاوةً وسعادةً, لم أدرِ ما سِر تَعَامُله, ولكني عَامَلْتُهُ بِصِدْقٍ وَمَوَدَةٍ,, ولا أدري ما يُخَبئُ القَدَرُ لي..! * من داخلِ كوكبِ الحبّْ الذي نعيشُ بِداخله بدأتُ أشعر بأن الأمرَ بَدأ يَخْتَلِفْ, أُقْبِلُ عليه وكَأْنَه يُعْرضُ عَني, فَلَم يَعُدْ يُعَامِلُني بِمِثل ما اسْتَقْبَلَنِي وعِشْنَا عليه..!! وكأنه انتهى من حاجَتِه,, أمْ أنَهُ لَمْ يَجِدْهَا عندي, أم ماذا..! ؟ لآ أستطيع أن أفهم مثل هذه الأشْياء..!! بدأتُ في نَفْسِي فَبَحَثتُ فِيها لعلَ المُشْكِلةَ منْ عندي فَوجَدت أني لم أُخطئ عليه, ولم أتغيّر عن ديني..! ولَمْ.. ولَمْ...! * فما السِرّْ..! ؟ * ومع دقيقِ المُلاحظةِ, وطَويلِ المُتابعةِ, وبَيانِ الحَقيقةِ.. وجدتهُ إنساناً مجاملاً, يحملُ لِساناً غراراً..!