000 نسمة معالمها الأثرية [ عدل] قصر الإمارة القديم قصر قبة الاثري والذي يعدّ من أكبر القصور الأثرية بالمنطقة إن لم يكن أكبرها على الإطلاق، بني بأمر من الملك عبد العزيز وذلك في عام 1351هـ لتوطين البادية ومراقبة المهربين حيث تعدّ بلدة قبة المنفذ الشمالي الشرقي لمنطقة القصيم ، وقد استغرق بناؤه عدة سنوات حيث كانت تنقل مواد البناء كالخشب وغيره من مدينة بريدة حملاً على الإبل، ومادة بنائه الطين المطوي وسمك جدرانه متر تقريباً. ويحتوي على مقر لرئيس المركز وسكن للرئيس وعائلته وكذلك مقر لمدير البرقية «راعي البرقية كما كان يسمى» وسكن للمدير وعائلته، وغرف للضيافة ومسجد وسجن وبئر مائي، وخمسة أبراج للمراقبة وغرفة داخل كل برج، ويخرج المراقب لأعلى البرج عن طريق درج «وكانت تسمى طاية» حتى يصل لسقف غرفة المراقب ومن ثم سلالم من الخشب توجد في زوايا تلك الأبراج من الداخل وتوجد فتحات جانبية صغيرة في أعلى تلك الأبراج. وقد تعاقب عليه كثير من الرؤساء ومنهم: محمد بن عرفج، ابن نفيسة، ناصر بن دوخي، ابن سالم، ابن شهيل، إبراهيم بن عمار، سعد العميري، علي بن سيف، عبد الرحمن بن شبيب وأخيراً عبد الله الفرم وغيرهم الكثير.
تعتبر مدينة الرياض من أفضل مدن ومحافظات المملكة العربية السعودية لأنها عاصمة البلاد ومقر للوزارات والدوائر الحكومية المختلفة. وهي واحدة من المناطق الرئيسية في البلاد وواحدة من المناطق الإدارية في البلاد. المسافة بين مرات والرياض تعد المسافة بين مرات والرياض من أكثر الأسئلة شيوعًا في المملكة العربية السعودية، حيث تقع محافظة مرات في الجزء الجنوبي من محافظة اليمامة، بين خطي عرض 40 و 25 درجة شمالًا وخط طول 45 و 45 درجة شرقًا. على ارتفاع 600 متر فوق مستوى سطح البحر، تبعد عن الرياض حوالي 140 كيلومترًا عن طريق القدية و 167 كيلومترًا عبر طريق ديراب. كم تبعد مرات عن الرياض. وهناك معلومات لن تعرفها عن مرات تقع محافظة مرات شمال غرب مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، وهي مرتبطة إداريًا وتعليميًا بمنطقة الرياض للمواطنين في وقت يمارس فيه الحذر, وهي من المدن الجاهلية التي لم يُعرف تاريخ تأسيسها، وقيل أن سبب تسميتها بهذا الاسم مرتبط بأمروء القيس الكندي، وسبب تسميتها بهذا الاسم. يُزعم أنها تسمى مرآة الوشم، والتي تظهر على الأفراد المسافرين من الشرق, وتتميز المروة بأحجارها الصغيرة التي توجد في منطقة امرؤ القيس التميمي, يبلغ التعداد العام للسكان في محافظة مرات وعائلاتها حوالي 3،675 نسمة، مع ما يقارب 3،675 وحدة سكنية، و 2،632 مؤسسة تجارية، وحوالي 3،675 مزرعة ومشاريع زراعية وحيوانية (31،523).
فهذا القصر الذي يعدّ أعجوبة في بنائه وتصميمه إلا انه ما زال يفتقد للترميم حماية له من الزوال حيث أصبح آيلاً للسقوط بسبب عوامل التعرية.