masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تكبيرات عشر ذي الحجة المباركة

Tuesday, 30-Jul-24 03:21:06 UTC
تكبيرات عشر ذي الحجة المباركة تحميل تكبيرات العيد mp3 تكبيرات الحج كتابه تحميل تكبيرات الحج mp3 تكبيرات الحج صوت تكبير mp3 تحميل تكبيرات العيد من الحرم المكي كاملة mp3 تحميل نغمة تكبير العيد تكبيرات عشر ذي الحجة المباركة، تكبيرات العشر من ذي الحجة هي من العبادات العظيمة، فتلك الأيام المباركة التي يؤدي فيها المسلمون جميع العبادات وتلتقي فيها أركان الإسلام الخمسة من صلاة وزكاة وصيام وشهادة وتختتم الأيام العشر بحج بيت الله الحرام، لذا فهي أيام اختصها الله سبحانه وتعالى بالمزيد من النفحات والبركات لتصبح أفضل أيام الدهر فيها وفيها الأجر والخير الكبير. صيغة التكبير في العيدين. تكبيرات عشر ذي الحجة المباركة قول" اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً"، وهي صيغة مأخوذة عن سلمان الفارسي رضي الله عنه وأخرجها البيهقي في السنن الكبرى. قول" اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وللَّهِ الحمدُ"، وهي صيغة مأخوذة عن ابن مسعود رضي الله عنه. قول: " اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً، اللَّهُ أَكْبَرُ وأجَلُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وللَّهِ الحمدُ، وهي صيغة مأخوذة عن ابن عباس رضي الله عنهما.

صيغة التكبير في العيدين

الثالثة: قول: (اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً، اللَّهُ أَكْبَرُ وأجَلُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وللَّهِ الحمدُ)، وهذه الصيغة ثابتة عن ابن عباس رضي الله عنهما، أخرجها ابن أبي شيبة في مصنفه. فلنحرص على إحياء هذه السُّنَّة المباركة، بتطبيقها وحث الناس عليها، حتى ننال أجر الذكر والتكبير، وأجر إحياء سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم. نقدم لكم ملفات صوتية لأجمل أصوات تكبيرات من الحرم المكي كاملة mp3 لمدة ساعة من خلال ( الرابط التالي). المصدر: الوطنية

فصار التكبير سُنَّة نبوية مهمَّة في العشر الأولى من ذي الحجة، وإن كان ذِكْر الله بشكل عامٍّ أمرًا مطلوبًا في هذا التوقيت لعموم الآيات التي ذكرناها، وقد وردت رواية صحيحة تُوَسِّع دائرة أنواع الذكر في الأيام العشر؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللهِ وَلاَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ الْعَشْرِ، فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ) رواه أحمد بإسناد صحيح. وأما صيغ التكبير فلم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم صيغة معينة فيها، وإنما ثبت عن صحابته رضوان الله عليهم عدة صيغ منها: الأولى: قول: (اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً)، وهذه الصيغة ثابتة عن سلمان الفارسي رضي الله عنه، أخرجها البيهقي في السنن الكبرى وصحح الحافظ ابن حجر سندها. الثانية: قول: (اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وللَّهِ الحمدُ)، وهذه الصيغة ثابتة عن ابن مسعود رضي الله عنه، أخرجها ابن أبي شيبة في مصنفه.