الاربعاء 12 محرم 1433هـ "بتقويم أم القرى" - 7 ديسمبر 2011م - العدد 15871 د. الحارثي يتفقد مستشفى سميراء حائل تفقد الدكتور نواف الحارثي مدير عام صحة حائل مستشفى سميراء العام شرق حائل، حيث شاهد أبرز الإنجازات وأهم المعوقات التي تعترض سير العمل بالمستشفى وتفقد مرافقه شملت الأقسام الداخلية وأقسام التنويم ومبنى العيادات الخارجية الجديد، والاطلاع على العديد من الأجهزة الطبية ومتابعة سير العمل ومدى استعداد وجاهزية قسم الطوارئ لاستقبال الحالات الطارئة. ووجه الدكتور الحارثي مسئولي المستشفى بسرعة الانتقال لمبنى العيادات الخارجية الجديد واستكمال كافة المستلزمات المتبقية للمبنى الجديد، كما وجّه بإعادة ترميم المبنى الحالي، وتوفير كافة الإحتياجات والمستلزمات الطبية التي يحتاجها المستشفى، مشدداً على أهمية تزويد المستشفى بعدد من الأطباء ذوي التخصصات الهامة بشكل دائم أو مؤقت للتقليل من نسبة التحويل للمستشفيات المركزية. وقال مدير مستشفى سميراء فلاح حنبوج البدراني خلال العرض المقدم أن عدد المراجعين خلال العام الماضي بلغ ال 43738 مراجعا وتمت إحالة 1. 4% للمستشفيات المركزية بمدينة حائل، مشيراً إلى أهم المستجدات للعام انتهاء مبنى العيادات الخارجية وقرب إنتهاء مشروع المستودع المركزي بالمستشفى، مؤكداً أن الخدمات التي يقدمها المستشفى تحظى بالإرتفاع حسب الإحصاءات التي تزداد عاماً بعد عام لأعداد مراجعي المستشفى.
بروتوكول تعاون مع ٤ كليات طب و٢٠ أستاذًا جامعيًا أسبوعيًا للكشف على المرضى لأول مرة جلسات العلاج الكيماوي بالمستشفى وإستراتيجية للقضاء على قوائم انتظار المرضى زارت "بوابة الأهرام" صرحًا طبيًا في قلب شمال سيناء؛ حيث كانت محطة مستشفي العريش أحدى أهم المحطات خلال زيارة الوفد الإعلامي الذي قام بزيارة مدن شمال سيناء لمعايشة عودة الأهالي إلى قراهم في رفح والشيخ زويد ورصد طبيعة الحياة في العريش وعلي هامش الاحتفالات بعيد تحرير سيناء الذي يمر عليه اليوم ٤٠ عامًا. مع ارتفاع الأسعار العالمية وأثرها على الاقتصاد وانخفاض قيمة العملة ظلت تذكرة الكشف بجنيه واحد للعيادات الخارجية ، في مستشفي مركزي يعتمد عليها أهل المحافظة في كافة التخصصات من أمراض مستعصية.
بوابة الاهرام في مستشفي العريش العام بوابة الاهرام في مستشفي العريش العام بوابة الاهرام في مستشفي العريش العام
تعرض فني كهرباء فلبيني الجنسية لصعق كهربائي أثناء محاولته إصلاح عطل بالتيار الكهربائي على طريق الشعبين جنوب محافظة محايل. ونقل المصاب الذي يبلغ من العمر 30 عاماً للمستشفى، إثر إصابته بحروق في الوجه وكامل الجسم، حيث لا يزال يرقد على السرير الأبيض بمستشفى محايل العام. أخبار قد تعجبك
حائل - سعود الرفاع: نفذ مستشفى مدينة سميراء العام خطة وهمية بناءً على التوجيهات الصادرة من أجل استعداد المنشآت الصحية لمواجهة أي موقف لا سمح الله والوقوف على تدريب العاملين بهذه المنشآت لمواجهة هذه المواقف الطارئة، بالتعاون مع مركز الدفاع المدني وإدارة الطوارئ ومشاركة الشرطة والمرور. وكان سيناريو التجربة الفرضية هو حريق بالمستودع المركزي بالمستشفى، وأسفر هذا الحريق عن إصابة ستة أشخاص بينهم حالتين خطيرة وحالتين متوسطة وحاله واحدة طفيفة وحالة وفاة وتم نقل جميع المصابين بواسطة إسعافات المستشفى إلى قسم الطوارئ نفذت الخطة بالكامل، وفي نهاية الخطة عقد اجتماع للجهات ذات العلاقة، والذي تم فيه طرح الأمور المتعلقة بتنفيذ الخطة.
المركز الوطني للتنافسية - YouTube
المركز الوطني للتنافسية تفاصيل الوكالة الحكومية تأسست يناير 2019 المركز الرياض ، السعودية الإدارة المدير التنفيذي إيمان هباس المطيري [1] تعديل مصدري - تعديل المركز الوطني للتنافسية هو مركز حكومي سعودي، تأسس في يناير 2019، ويهدف إلى تطوير البيئة التنافسية في السعودية وتحسينها، والارتقاء بترتيب المملكة في المؤشرات والتقارير ذات العلاقة، وذلك من خلال دراسة المعوقات والتحديات التي تواجه القطاع العام والخاص وتحديدها وتحليلها، واقتراح الحلول والمبادرات والتوصيات ومتابعة تنفيذها. يرتبط المركز تنظيمياً بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. [2] [3] ساهم المركز ضمن برنامج التحول الوطني وبمشاركة 50 جهة حكومية إضافة للقطاع الخاص في تحقيق المملكة المركز الأول عالميا في إصلاحات بيئة الأعمال بين 190 دولة ضمن مؤشر سهولة ممارسة الأعمال 2020 الصادر عن البنك الدولي ، وتقدمت 30 مرتبة عن العام السابق لتحتل المركز 62 بين 190 دولة في العالم يشملها التقرير، كما قلصت الفجوة مع الدول المرجعية الرائدة في العالم بـ7. 7 نقاط، وهي تعد الأعلى بين الدول المشاركة. وقفزت السعودية من المرتبة 141 إلى 38 في مؤشر النشاط التجاري، وفي التجارة عبر الحدود انتقلت من المرتبة 158 إلى المرتبة 86، وفي مؤشر الحصول على الكهرباء من المرتبة 64 عام 2019 إلى 18، وفي مؤشر الحصول على الائتمان من المرتبة 112 إلى 80، وفي مؤشر استخراج تراخيص البناء من 36 إلى 28، وفي مؤشر إنفاذ العقود من المرتبة 59 إلى 51، وفي مؤشر تسجيل الملكية من 24 إلى 19، كما قفزت بمؤشر حماية أقلية المستثمرين من المرتبة 7 إلى المرتبة 3، وفي مؤشر دفع الضرائب من 78 إلى 57.