الطباعة بالعقد و الربط للصف الخامس والتاسع Print a contract and bind - YouTube
طباعة بالعقد والربط - YouTube
يمكنك من خلال هذا النموذج البحث عن الملفات وذلك بحسب الصف والمادة والفترة الدراسية والعام الدراسي ثم الصغط على زر ( اعرض الملفات), كما يمكنك عرض ملفات الصف بغض النظر عن المادة والفترة الدراسية والعام الدراسي عبر زيارة صفحة الاحصائيات.
#ورشة_إبداع (تقنية العقد والربط) - YouTube
طباعه العقد والربط.. من اجمل انواع الطباعه وسهله جدا - YouTube
لماذا لم تذكر ام يوسف عليه السلام
راحيل أم يوسف عليه السلام لماذا تزوجها نبي الله يعقوب مرتين!!! - YouTube
وللإمام الرازى – رحمه الله – كلام جميل حول العناية الالهية التى إكتنفت "راحيل" وزوجها وإخوة يوسف، حيث يقول فى تفسير قوله تعالى: ((إن ربى لطيف لما يشاء))..... أى أن حصول الإجتماع بين يوسف وأبويه – يعقوب و"راحيل" – وإخوته مع الالفة والمحبة، وفراغ البال، كان فى غاية البعد عن العقول إلا أنه تعالى لطيف، فاذا قضى وأراد شيئا سهل عليه فحصل وإن كان فى غاية البعد على الحصول. وتابعت "راحيل" حياتها فى كنف ولدها يوسف الى ان لقيت ربها وهى راضية مرضيه. وأشارت بعض المصادر بأن "راحيل" قد توفيت فى فلسطين، فربما رجعت "راحيل" من مصر الى فلسطين وتوفيت هناك وهذا محتمل.
ثم خرج إلى القرية، فرآها قد عمرت وامتلأت بالناس. فسألهم: هل تعرفون عزير ا؟ قالوا: نعم نعرفه، وقد مات منذ مئة سنة. فقال لهم: أنا عزير. فأنكروا عليه ذلك. ثم جاءوا بعجوز معمّرة، وسألوها عن أوصافه، فوصفته لهم، فتأكدوا أنه عزير. فأخذ يعلمهم التوراة ويجددها لهم، فبدأ الناس يقبلون عليه وعلى هذا الدين من جديد، وأحبوه حبا شديدا وقدّسوه للإعجاز الذي ظهر فيه، حتى وصل تقديسهم له أن قالوا عنه أنه ابن الله ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ). وقد ذكر الله قصته هذه في سورة البقرة الآية 259 حيث قال: أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
رواه ابن أبي حاتم في " التفسير " (7/2161)، والطبري في " جامع البيان " (16/151). وورد نحوه عن زيد بن أسلم التابعي الجليل ، وعن وهب بن منبه المعروف بالرواية عن الإسرائيليات. نقل ذلك السيوطي في " الدر المنثور " (4/553). وقال ابن القيم رحمه الله: "الباب السابع والعشرون فيمن ترك محبوبه حراما فبذل له حلالاً أو أعاضه الله خيراً منه: عنوان هذا الباب وقاعدته أنَّ مَن ترك لله شيئاً عوضه الله خيراً منه ، كما ترك يوسف الصديق عليه السلام امرأة العزيز لله ، واختار السجن على الفاحشة ، فعوضه الله أن مكَّنه في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء ، وأتته المرأة صاغرة سائلة راغبة في الوصل الحلال ، فتزوجها فلما دخل بها قال: هذا خير مما كنت تريدين. فتأمل كيف جزاه الله سبحانه وتعالى على ضيق السجن ، أن مكَّنه في الأرض ينزل منها حيث يشاء ، وأذل له العزيز امرأته ، وأقرت المرأة والنسوة ببراءته ، وهذه سنته تعالى في عباده قديماً وحديثاً إلى يوم القيامة" انتهى من "روضة المحبين" (ص/445). وهذا لا يعني القطع بثبوت هذه القصة ، بل الظاهر أنها مأخوذة عن أهل الكتاب ، وقد أمرنا بعدم تصديقهم وعدم تكذيبهم أيضاً ، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لَا تُصَدِّقُوا أَهْلَ الْكِتَابِ وَلَا تُكَذِّبُوهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) رواه البخاري (4485) وصححه الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (422).