masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

احاسيس ما قبل الموت

Tuesday, 30-Jul-24 06:52:08 UTC

مَن يخاطب مَن؟ ووفق أية وسائل؟ وإلى مَن يتوجه وكيف وفي أي وقت ولهجة ولغة وهدف؟ ما هي الصيغ التي يُخاطب فيها انهيارات اللبنانيين في المنزل والمتجر والشارع والمدرسة والجامعة والسياسة والاجتماع ؟ وما قيمة حُجج المخاطِب المذهبي في الإقناع ؟ وهل إذا توهّم الإقناع فهناك مَن يخاطب بطريقة مغايرة لتعمية الناس وتضليلهم؟ وهنا أدفع الأسئلة في وطن علامات الإستفهام بحثاً عن الانتماء لوطنٍ أُحادي أو متعدّد الأوطان تلمّساً للًغة العذرية المشتركة في النص الدستوري حيث "نهائيّة الوطن وعروبته وانتماؤه".

  1. ماتت أحاسيس البشر فيكم | LebanonFiles

ماتت أحاسيس البشر فيكم | Lebanonfiles

ثالثًا: تناول حبوب المغنيسيوم: تحت إشرافٍ طبِّي أو تناوله مِن خلال مصادِرِه الطبيعيَّة: كالخُضراوات الورقية، خاصَّة السبانخ، وكذلك الثِّمار البِذرية، كالحبوب والبقول والمكسرات (اللوز والكاجو)، والخبز الأسمر، والموز. رابعًا: تناوُل الأكْل الصحي. خامسًا: وقْف التفكير في المخاوف، والشعور بالقلق والهلع، مِن خلال الانشغال بعَمَل مُمتِع، أو ممارسة هُواية مفضّلة. سادسًا: الارتباط بالله - عزَّ وجلَّ - ودعاؤه بالشِّفاء والرِّضا بقضائه وقَدَره، وعدم التسخُّط، وبدلاً من أنْ تقولي: (وما معنى أنَّه يأتيني أنا فقط؟! )

سابعًا: تقوية الذات الحقيقيَّة: ففي رأي " كارين هورني ":" أنَّ للإنسان ثلاثَ ذوات: الذات الاجتماعيَّة، والذات المِثالية، والذات الحقيقيَّة، وكلَّما كان الإنسان قريبًا مِن ذاته الحقيقيَّة بلا رتوش، أو خِداع، وكلَّما كانتْ هذه الذات الحقيقية قويةً، اقْترَب الإنسانُ من الصحَّة النفسيَّة". ثامنًا: التحليل النَّفْسي الذي يُمكن المريض مِن استعادة المواقف الصادمة التي تَعرَّض لها، وتسبَّبت في تفجير المرَض من خلال التنفيس والتفريغ الانْفِعالي، والحديث عنها دون أيِّ خوف أو قلق، حاولي استعادةَ المواقف المؤلِمة التي حدَثَتْ معكِ قبلَ شهرين؛ أي: قُبَيل ظهور المرَض مباشرةً، فربَّما تعرَّضتْ لصدمة نفسيَّة كبيرة عزَّزت من ظهور المرَض، وإذا توصَّلت إلى هذا الموقِف، فحاولي تفريغَ مشاعرك التي ارتبطتْ به عبرَ الورق، إنْ لم تكن لكِ صديقةٌ حميمة تَثقين بها، وتتحدَّثين إليها. متمنية لكِ في الختام دوامَ الصحَّة والعافية، وأن يرفعَ الله تعالى عنكِ البلاء، ويُقرَّ عينكِ بالشفاء، ولا بأسَ عليكِ، طَهورٌ إنْ شاء الله.