masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حماية الأسرة تؤكد استمرار بالعمل وتهيب بالاتصال بها في حال وجود شكاوى

Wednesday, 10-Jul-24 23:07:04 UTC

وتنص المادة (8) من القانون على أنه في حال مخالفة أمر الحماية الصادر، العقاب بالسجن لمدة لا تزيد على ثلاثة أشهر والغرامة بما لا تقل عن ألف درهم، ولا تزيد على عشرة آلاف درهم، أو بإحدى العقوبتين، وتضاعف العقوبة في حال مخالفة أمر الحماية باستخدام العنف تجاه أي من المشمولين بأحكام هذا المرسوم بقانون. تصفح ايضاً: عقوبات التحرش في القانون الإماراتي أفعال العنف الأسري نصت المادة التاسعة (9) من المرسوم بقانون اتحادي أنه يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ستة أشهر وغرامة لا تزيد على 5000 درهم، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من ارتكب أياً من أفعال العنف الأسري، ويحق للمحكمة مضاعفة العقوبة إذا ارتكب الجاني أياً من أفعال العنف الأسري خلال سنة من ارتكاب الفعل السابق. ونصت المادة العاشرة (10) أنه يجوز للنيابة العامة، أن تعرض الحل الودي بالصلح على المعتدى عليه قبل التصرف في الدعوى، خاصة الدعاوي التي تتعلق بجرائم العنف الأسري، وفقاً للضوابط والإجراءات المنصوص عليها في القانون الاتحادي رقم (35) لسنة 1992. رقم هاتف حماية الاسرة. تتضمن محاور السياسة: تطوير التشريعات والقوانين آليات الحماية والتدخل الوقاية والتوعية المجتمعية آليات التدريب النوعي للعاملين ورفع الكفاءات الوظيفية الدراسات والبحوث والإحصائيات.

إدارة حماية الأسرة- الزرقاء | Voice

May 28, 2013 · 10:05 am تقدم إدارة حماية الأسرة الخدمات التالية توفير الحماية و الصحة و النفسية و الخدمات القانونية لضحايا العنف الخدمات مقدمة للجميع معلومات الاتصال الخط المجاني: 911 هاتف أرضي- الزرقاء: 053982952 ساعات الدوام: يومياً في جميع الأوقات الموقع: الزرقاء، قرب مجمع الدوائر

المجلس الوطني لشؤون الأسرة -

عبر هذه السياسة المتعلقة بحماية الأسرة والتي أعطتها الدولة أولوية سيتم إطلاق مبادرات عديدة تشمل: تصميم موحد لقاعدة بيانات على مستوى الدولة تربط بين المؤسسات والجهات ذات العلاقة بالحماية الأسرية. تضمين الموضوعات المتخصصة في مجال حماية الأسرة في التخصصات الجامعية في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والنفسية. رقم حماية الاسرة عمان. توحيد نظام البلاغات والشكاوى المتعلق بحماية الأسرة على مستوى الدولة بناء وتطبيق معايير للوقاية الأولية إصدار قانون واستراتيجية لحماية الأسرة هذه السياسة جاءت داعمة لتوجهات وأهداف قسم التوجيه الأسري الذي يختص بمعالجة الخلافات الأسرية وإصلاحها، عبر الاستشارات القانونية الأسرية، ولم شمل الأسرة بالوسائل الودية، والأخذ بأيدي الطرفين وصولاً إلى اتفاق أسري ملزم دون التقاضي في المحاكم، وإنهاء خلافاتهما بالتراضي مع بيان الحقوق والواجبات الأسرية. تصفح ايضاً: الاجازات المنصوص عليها في قانون العمل بدولة الامارات HHS Advocates – UAE إدارة البحوث والنشر

أسباب العنف الأسري وآثاره وطريقة التبليغ عن العنف

- الحرص على تنشئة الأبناء التنشئة السليمة وزرع القيم الدينية والأخلاقية الصحيحة في نفوسهم. - العمل على تصحيح العادات والتقاليد المتحكمة في الزوجة والأبناء. - التجرد من ممارسة العنف الجسدي مع الأطفال، والعمل على اتباع أساليب حديثة في التربية. - وضع القوانين الصارمة والرادعة للعنف الأسري. - محاولة إبعاد الأطفال عن برامج العنف والتي تؤثر بشكل غير مباشر على سلوكيات الأبناء. - أن نحاول قدر المستطاع البعد عن كل الضغوطات التي تسبب العنف ضد الأطفال. وهناك طريقتان يمكن اتباعهما في هذه الحالة[4]: • معالجة الأمر ذاتياً، داخل الأسرة: وتكون بأن يجلس الفرد مع نفسه، ويعيد تقييم الأمور بحيادية، ويحاول تحليل أسباب هذا العنف، ويبادرفي سبيل تجنيب نفسه الظلم، من خلال فتح قنوات الحوار مع المعنِّفين، ومحاولة الوصول إلى لغة حوار ملائمة، كما يمكن أن يتواصل مع أصدقاء مقربين، أو مع حكماء العائلة الكبيرة، ويأخذ بنصائحهم، لأنهم قد يرون المشكلة من زاوية أكثر حيادية، فيكون نصحهم أكثر موضوعية، وبعيداً عن التشنج، أو قد يكون لديهم القدرة على ثني المعنِّف عن فعله من خلال الإقناع بالحكمة. أسباب العنف الأسري وآثاره وطريقة التبليغ عن العنف. • اللجوء إلى الجهات المختصة: قد لا تجدي الطريقة الأولى نفعاً، ولا توصل إلى نتيجة، وقد تزيد أحياناً حجم العنف الواقع على الفرد، وفي هذه الحالة يكون الحل باللجوء إلى الجهات المختصة، والتي تتبنى بدورها تقديم خطط علاجية، إذ تجنح جمعيات الحماية الاجتماعية إلى الإصلاح الذي يتم التركيز فيه على حل المشكلة ودياً بين الأطراف، والتأهيل الاجتماعي الذي يتم التركيز فيه على الجلسات العلاجية والإرشادية للحالات المتعرضة للإيذاء، إلى جانب التأهيل النفسي الذي يتم التركيز فيه على الجلسات النفسية العلاجية للحالة، وأخيراً الإيواء بعد التأكد من عدم وجود من يرعى الحالة وسط محيطها العائلي.

ورقة حقائق: قانون حماية الأسرة من العنف .. بين الحاجات والعقبات

خضع مشروع قانون حماية الأسرة للمراجعة والتعديل من قبل حكومة محمد اشتية، بمشاركة مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات النسوية، وتم إقراره بالقراءة الأولى من قبل مجلس الوزراء بتاريخ 11/5/2020. ردت وزارة التنمية المجتمعية بالقول: إن القانون يتمحور حول احترام وحدة الأسرة وحمايتها وتصليبها، واحترام الخصوصية ومراعاة السرية، ويقدم معالجات نفسية واجتماعية وقانونية واقتصادية للضحية، وينص على تأهيل الجاني، ويكرّس حيزًا للوساطة وللتدابير الاجتماعية والعائلية. ترافقت عملية المراجعة مع حملة معارضة، تضمنت دعاوى بالتكفير والتهديد، بدعوى أن نصوص المشروع مستمدة من "اتفاقية سيداو" "المخالفة للشريعة الإسلامية". ورقة حقائق: قانون حماية الأسرة من العنف .. بين الحاجات والعقبات. وصدر بيان باسم "المجلس التأسيسي للمحامين الشرعيين"، في 4/6/2020، اعتبر المشروع "تدميرًا للأسرة الفلسطينية". أصدرت الهيئة المستقلة لحقوق الانسان بيانًا، في 8/6/2020، دانت فيه دعاوى التكفير والتهديد، باعتبار أن القانون مطلب وطني وحاجة مجتمعية لمواجهة العنف الأسري المتزايد وجرائم قتل النساء. ودعت الهيئة إلى إخضاع المشروع إلى مزيد من النقاش المجتمعي. امتد الجدل إلى صلاحيات الرئيس في إصدار القانون، بموجب المادة 43 من القانون الأساسي، وإمكانية تطبيقه في قطاع غزة في ظل حالة الانقسام وغياب دور المجلس التشريعي.

حماية الأسرة تؤكد استمرار بالعمل وتهيب بالاتصال بها في حال وجود شكاوى

بالخلاصة، لقد استفادت الجهات المناوئة للقانون من تردد الحكومة وصمتها، فكل ما يلزم هذه الجهات لطيّ القانون هو استمرار الهجمة عليه لردع الحكومة من تنسيبه للرئيس من أجل صدوره بموجب قرار بقانون، وبهذا المعنى تكون السلطة مسؤولة بالأساس عن استمرار الهجمة الأصولية التي لن تتوقف شهيتها عند حدود قانون حماية الأسرة.

- وجود خلل واضطرابات في تربية أحد الوالدين أو كلاهما، ما ينعكس سلباً على تربية أبنائهم. - ومن أسباب العنف الأسري الأحوال الاقتصادية السيئة التي تسود العائلة، حيث أن الفقر وقلة المادة تنعكس على كافة جوانب الحياة. رقم حماية الاسره عمان. - صعوبة إيجاد لغة حوار مناسبة بين أفراد العائلة. - العادات والتقاليد التي اعتاد عليها مجتمع ما، والتي تتطلب من الرجل أن يمارس سلطته على الأسرة من خلال العنف والقوة والضرب. قد تتعرض الزوجة للعنف من قبل زوجها من خلال الضرب أو إيذاء أولادها، أو إيذائها نفسياً أو جسدياً أو كلامياً، وكذلك قد يتعرض الزوج للعنف من قبل زوجته، أو يتعرض الأولاد للعنف من قبل الوالدين، ولكن ما هي الآثار التي يمكن أن يتركها العنف الأسري في نفوس المعنّفين؟[2] ينعكس العنف الأسري سلباً على المعنّفين، وقد يتحكم في حياتهم القادمة، وشكل علاقاتهم مع الآخرين، وإليك عزيزي القارئ، مجموعة من آثار العنف الأسري السلبية: - يعمل العنف الأسري على تشكيل العقد النفسية لدى المعنفين ، والتي قد تتطور إلى سلوكيات لا أخلاقية أو إجرامية مستقبلاً. - تعد الأسرة النواة الأولى في التربية، فإذا كانت تمارس العنف الأسري على أبنائها، فستدفع الأبناء لممارسة العنف في المستقبل على أولادهم، لنبقى ندور في الدائرة نفسها من العنف.