masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الاشواط الأربعة في محرك الاحتراق الداخلي - Youtube

Monday, 29-Jul-24 19:15:02 UTC

المجلة شخصيات يُعرف محرك الاحتراق الداخلي عادةً على أنهُ آلة تقوم بتحويل الطاقة الميكانيكية إلى طاقة ميكانيكية مُفيدة، وذلك عن طريق احتراق الوقود داخل المُحرّك بوجود مادّة مؤكسدة عادةً ما تكون الهواء داخل الجزء الذي يُدعى بغرفة الإحتراق، وإن هذه الحرارة الناتجة عن الإحتراق داخل المُحرّك تؤدّي لزيادة ضغط الغاز وتمدّده، ليؤثّر على مكابس المُحرّك، مُحوّلةً بذلك الطاقة الناتجة عن الإحتراق إلى طاقة ميكانيكية مُفيدة، ويُمكن القول أن هذا هو الأساس الذي انطلق منهُ مخترع محرك الاحتراق الداخلي جورج برايتون. ويختلف هذا النوع من المُحرّكات عن مُحركات الاحتراق الخارجي التي تحصل على الطاقة من الوسط الخارجي، كحرق الفحم للحصول على البخار بالمُحرّك البُخاري، وعلى الرغم من وجود العديد من المُحاولات لتصميم مُحرّك جيّد قبل أن يُقدّم المُهندس الأميركي جورج برايتون اختراعه، إلّا أن عمليّة الاحتراق بهذه المُحرّكات كانت تتم بشكل مُتقطّع، فكان برايتون مخترع محرك الاحتراق الداخلي الذي يحدث فيه الاحتراق بثبات الضغط بدلاً من ثبات الحجم، وكان يعمل بالوقود السائل وذلك في عام 1872. وهذا النوع من المحرّكات يتميّز بحدوث عمليات احتراق الوقود وتمدد الغاز بنفس الوقت ضمن أجزاء مُختلفة من المُحرك، مُولّدةً بذلك استطاعة متواصلة، ومن الأمثلة عليها عليها العنفة الغازية المُستخدمة بمحطّات توليد الطاقة الكهربائية وبالطائرات النفّاثة وفي وسائط النقل البرّي والبحري، وهي جميعها تُعتبر أمثلة جيّدة على النموذج الذي قدّمهُ مخترع محرك الاحتراق الداخلي وقد دُعيَ هذا النموذج بدورة برايتون، وأصبحت هذه الآلة تُستعمل آنذاك لضخ المياه وبأعمال المناجم وبمحركات السفن.

ميزات محركات الاحتراق الداخلي – E3Arabi – إي عربي

عندما قدم تسلا إلى نيويورك في الولايات المتحدة عام 1884م حصل على عمل في شركة المخترع الشهير توماس أديسون، الذي بادر على الفور مشرفاً على تطوير آلاته الميكانيكية والكهربائية، وسرعان ما ترقى في منصبه حتى بدأ يتعامل مع أصعب مهام الشركة ومشكلاتها، ويضع لها الحلول الجذرية، وغدا ضليعاً في هذا الأمر إلى درجة أن عُرض عليه إعادة هيكلة شركة أديسون برمتها. بيد أنه سرعان ما دبت الخلافات بينه وبين أديسون، وتطورت إلى شحناء وقطيعة لازمتهما طوال حياتهما المثيرة، ربما بسبب أمور مالية أو لمجرد الشعور بالغيرة والحسد تملكت كل واحد منهما تجاه الآخر، كمتلازمة فطرية ونزعة إنسانية تلقائية كانا رهن سطوتها، ولم تفلح عبقريتهما في كسرها، وقد كان ذلك سبباً في انفصال تسلا وتركه لشركة أديسون. وفي عام 1891م أسس تسلا مختبرات الشارع الخامس في نيويورك بعد حصوله على الجنسية الأمريكية، وطوّر نقل الطاقة لاسلكياً، وعمل على تطبيق ذلك فعلياً عندما نجح في إشعال مصابيح كهربائية عن بُعد لاسلكياً ودون أي موصل، واستطاع في عام 1895م نقل الطاقة الكهرومغناطيسية عبر الأثير لاسلكياً، وقام ببناء أول مرسل للموجات «الراديوية» في مدينة سانت لويس بولاية ميزوري، والذي تطوّر فيما بعد ليصبح المذياع المعروف، وليمهِّد الطريق للنقل اللاسلكي للتلفون والبث التلفازي وللتلفون النقال.

شرح أشواط عمل آلة الإحتراق | آلة الاحتراق الداخلي

والتي بدت وكأنّها تقاطع بين عربة تجرها الخيول ودراجة ، تتجول في شوارع مدنهم، إلا أنّه لم يتم رؤية الخيول في أي مكان قريب، كان بها أمرأة وشابان، كانت السيارة تسير على ما يبدو بقوتها الخاصة، يتحكم فيها كرنك كانت المرأة تحمله، كان اسم المرأة بيرثا بنز، وكان المراهقون هما ابناها ريتشارد ويوجين، وكانت السيارة هي السيارة رقم 3 الحاصلة على براءة اختراع، كان كارل بنز زوج بيرثا، قد حصل على براءة اختراع للنسخة الأولى من السيارة في عام 1886م، وقدّم السيارة للجمهور في يوليو من نفس العام خلال اختبار القيادة في مانهايم. قررتت بيرثا رفع الروح المعنوية لزوجها وإقناع معاصريهم بالتطبيق العملي لوسيلة النقل الجديدة، بإجراء اختبار قيادة شامل، وإن كان ذلك دون إخبار زوجها، أول شيء فعلته في الصباح سلكت هي وأبناؤها الطريق الذي يبلغ طوله 104 كيلومترات من مانهايم إلى مدينتها الأصلية، بفورتسهايم، والذي وصلوا إليه بسلام بعد 12 ساعة و 57 دقيقة، تعتبر هذه الرحلة أول رحلة لمسافات طويلة في تاريخ السيارات بعد ذلك قام كارل بإنشاء محرك احتراق داخلي للسيارات، لا يزال مدى أهمية التأثير الترويجي في ذلك الوقت موضوع نقاش بين الباحثين، كان كارل بنز أول رائد أعمال يطرح سيارة تعمل بمحرك احتراق في السوق.

قصة اختراع محرك الاحتراق الداخلي – E3Arabi – إي عربي

يوجد نوعان لمحركات الاحتراق الداخلي للسيارات، النوع الأول هو محركات الديزل، والثاني محركات التوربينات الغازية، ولكل منهما مزاياه وعيوبه. هنالك أيضاً محركات الاحتراق الخارجي، وهي ذاتها المحركات البخارية في القطارات القديمة، وتعد أفضل مثال على محرك الاحتراق الخارجي، حيث يحترق الوقود (الفحم، والخشب، والزيت) في خارج محرك البخار، لإنشاء البخار مما يخلق حركة داخله. يعتبر الاحتراق الداخلي أكثر فعاليةً بكثير، من الاحتراق الخارجي بالإضافة إلى أن محرك الاحتراق الداخلي أصغر بكثير. يعتمد مبدأ عمل أي محرك احتراق داخلي ترددي على وضع كمية صغيرة جداً من الوقود عالي الكثافة مثل البنزين في مساحة صغيرة مغلقة وإشعالها، ليتم إطلاق كمية هائلة من الطاقة على شكل غاز موسع. تستخدم أغلب السيارات تقريباً محرك بنزين بدورة احتراق رباعية الأشواط لتحويل البنزين إلى حركة، يعرف باسم دورة أوتو على اسم نيكولاس أوتو الذي ابتكرها في عام 1867. تتمثل الأشواط الأربعة في شوط المدخول. شوط الضغط. شوط الاحتراق. شوط العادم. وبهذه الخطوات يعمل محرك السيارة يتم توصيل المكبس إلى الكرنك (العمود المرفقي) بواسطة قضيب توصيل، فعندما يدور العمود المرفقي، يكون له تأثير إعادة الضبط، وإليك ما يحدث أثناء مرور المحرك خلال دورته: يبدأ المكبس بالاتجاه نحو الأعلى، ويفتح صمام السحب، ثم يتحرك للأسفل للسماح للمحرك بأخذ أسطوانة مليئة بالهواء والبنزين، هذا هو شوط المدخول.

ومعادلة عملية الألة هي: وقود+أكسجين=ثاني أكسيد الكربون+ماء بخار+طاقة حرارية وهكذا تمر المراحل الأربع بتتابع منتظم تعبة, ضغط, انفجار, تفريغ هذه فكرة مبسطة عن محركات الإحتراق الداخلي وبالنسبة لمحركات الطائرات الاسلكية فهي بنفس النبدأ والعمل والفكرة ولكن هناك اختلافات معينة في طريقة العمل والمبادئ سأذكرها ان شاء الله. لنتكلم عن محركات الوقود الخاصة بالطائرات الاسلكية التوقيع عبدالسلام-1 *لا تنسوا إخواننا المستضعفين في كل مكان من الدعاء* -المهندس عبد السلام - سابقا