masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من حقوق الزوجه

Monday, 29-Jul-24 09:37:23 UTC
[٩] إعفاف الزوجة بالجماع؛ فهو حقٌ للمرأة وتحقيقٌ لمصلحتها في النكاح ، وحفظاً لها ولدينها وعرضها من الفتنة، قال -عليه الصلاة والسلام-: (وفي بِضعِ أحدِكمْ صَدقَةٌ، قالوا يا رسولَ اللَّهِ يأتي أحدُنا شهوتَهُ ويكونُ له فيها أجرٌ؟ قال أرأيتُمْ لو وضعها في حرامٍ أكان يكونُ عليه وِزْرٌ؟ قالوا: نعمْ، قال فكذلِكَ إذا وضعها في الحلالِ يكونُ لهُ أجرٌ) ، [١٠] والمقصود بذلك الجماع. [٢] معاملتها وفق ما أمر الله تبارك وتعالى، فلا يَأمرها بمُحرَّم، ولا يأتيها إلا وفق شرع الله فلا يأتيها من الدبر ، ولا يُجامعها في الحيض. ما هو حق الزوجة على زوجها - موضوع. [١١] رعايتها ورعاية شؤونها، فلا يجعلها تحتاج لغيره من الناس، ويلتزم بكلّ ما يجب عليه من واجبات لضمان الاستقرار والسكينة والاستمرار في الحياة الزوجية بما يُرضي الله. [١٢] السعي لإصلاحها إن رأى منها تقصيراً أو تجاوزاً، فيُعينها على الطاعة ويوجّهها إن عَصَت أو تَجاوزت. [١٣] من حقوق الزوج على زوجته لقد ذكرت السنّة النبويّة الشريفة حقوق الزوجين ووضَّحتها، وبيّنتها في الكثير من الروايات والأحاديث النبوية الشريفة، ومنها حديث عن حقوق الزوج على زوجته رواه عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما قال: (جاءتِ امرأةٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قالت: يا رسولَ اللهِ!
  1. ما هي حقوق الزوجة| الزواج في الإسلام
  2. حق الزوجة على الزوج في الإسلام - موضوع
  3. ما هو حق الزوجة على زوجها - موضوع

ما هي حقوق الزوجة| الزواج في الإسلام

ذات صلة ما حقوق الزوجة على زوجها حقوق المرأة على زوجها حقوق الزوجة على زوجها شرع الإسلام مجموعة حقوق لكلّ واحد من الزّوجين على الآخر؛ فيجب على الزّوج أن يُؤدّي حقوق زوجته كاملةً، كما أنّه يجب على الزّوجة أن تُؤدّي حقوق زوجها إذا أعطاها حقوقها كاملةً. تنقسم حقوق الزّوجة إلى حقوق ماليّة وحقوق غير ماليّة، وهذه الحقوق هي كالآتي: حقوق الزّوجة الماليّة تنقسم حقوق الزوجة الماليّة إلى حقوق ماليّة غير مُتجدّدة، وحقوق ماليّة مُتجدّدة؛ فالحقوق الماليّة المُتجدّدة هي حقّها في أن يُنفق عليها ويُطعمها بالمعروف، ويُسكنها في بيت يحوي جميع ما تحتاجه في حياتها اليوميّة، وأن يُؤمّن لها اللّباس المناسب الذي يسترها ويكفيها برد الشّتاء وحرّ الصّيف، وأمّا الحقوق غير المُتجدّدة فهي حقّها في المهر الذي يُفرَض لها مرّةً واحدة حين العقد. وتفصيلها فيما يأتي: [١] حقها في المهر والمهر حقٌ للزّوجة على زوجها تقبضه حين العقد أو حسب ما اتّفق عليه بينهما؛ لقوله تعالى: (وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً). ما هي حقوق الزوجة| الزواج في الإسلام. [٢] النّفقة والكسوة والسُكنَى يجب على الزّوج توفير النّفقة من المأكل والمشرب، والملبس، والمسكن، والعلاج ونفقاته للمرأة؛ لقوله تعالى: (وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) ، [٣] ولقوله تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ).

حق الزوجة على الزوج في الإسلام - موضوع

↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن أبو هريرة ، الصفحة أو الرقم: 1469. ↑ سورة التحريم، آية: 6. ^ أ ب رواه أحمد شاكر، في عمدة التفسير، عن معاوية بن حيدة القشيري، الصفحة أو الرقم: 1/277. ↑ سورة البقرة، آية: 237. ↑ سورة النساء، آية: 19. ↑ محمد بن إبراهيم التويجري، "الحقوق الزوجية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28-6-2018. بتصرّف. ↑ "المسلم وحقوق الآخرين" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28-6-2018. بتصرّف.

ما هو حق الزوجة على زوجها - موضوع

[18] انظر: تفسير الطبري (8/299-309). [19] انظر: الكبائر، للذهبي، صـ (174-175).

↑ سورة البقرة ، آية: 222. ↑ سورة البقرة، آية: 223. ↑ رواه ابن القيم، في إعلام الموقعين، عن أبي ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم: 1/181، صحيح. ↑ وهبة الزحيلي، الفقه الإسلامي وأدلته ، صفحة 6846، جزء 9. بتصرّف. ↑ أحمد علي طه ريان، فقه الأسرة ، صفحة 179. بتصرّف. ↑ فقه النكاح والفرائض، فقه النكاح والفرائض ، صفحة 57. بتصرّف. ↑ "ما هي حقوق الزوج وما هي حقوق الزوجة" ، الإسلام سؤال وجواب ، 25/2/2001، اطّلع عليه بتاريخ 8/1/2017. حق الزوجة على الزوج في الإسلام - موضوع. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3065. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 4899. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم ، عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، الصفحة أو الرقم: 1714. ↑ محمد الدهلوي، ضمانات حقوق المرأة الزوجية ، صفحة 31.

كذلك روي حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم: « خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي » وقد ذكر أن الحديث لعائشة رضي الله عنها [4]. أما وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حجة الوداع فقد أكد فيها على معاملة النساء بالرأفة والرحمة والاستيصاء بهن خيراً.. فقد روى عمرو بن الأحوص قال: حدثني أبي أنه شهد حجة الوداع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ فذكر في الحديث قصة فقال: « ألا واستوصوا بالنساء خيرا، فإنما هن عوان عندكم [5] ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة. فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح [6] فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً. ألا وإن لكم على نسائكم حقا ولنسائكم عليكم حقا. فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فراشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون. ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن [7] ». كما ورد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «... واستوصوا بالنساء خيراً فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيراً » [8] أي عاملوهن برفق.