إن اقتصاد مملكة السويد هو اقتصادٌ متطور موجه للتصدير، وهو ذو سوق حر ومفتوح وتنافسي بشكل كبير، صدّرت السويد ما تزيد قيمته عن ١٦٠. ٥ مليار دولار أمريكي من البضائع حول العالم في عام ٢٠١٩، وعُرف اقتصاد السويد قديماً بأنه اقتصاد زراعي عملت به أكثر من نصف اليد العاملة المحلية، أما في الوقت الحالي تطوّر السويد صناعات الفولاذ والمناجم والإنشاءات الهندسية وصناعات استخراج لب الخشب، إنَّ غالبية الشركات في مملكة السويد ذات ملكيّةٍ خاصة، بما أن السويد كانت دولة محايدة في الحرب العالمية الثانية، لم تكن بحاجة لإعادة بناء نظامها الاقتصادي. من منظور قاري فإنَّ ما يزيد عن ٧٠. ٣٪ من قيمة صادرات السويد كان من نصيب الدول الأوروبية، بينما نسبة ١٣. ٢٪ من صادراتها تم شراؤها من المستوردين في آسيا، وصدّرت السويد ٨. ٨٪ من البضائع إلى أمريكا الشمالية، وتبيّنُ أحدث الإحصائيات بأن ٧١. ٤٪ من المنتجات تم شراؤها من المستوردين في الدول التالية: النرويج ١٠. ٦٪ من إجمالي الصادرات حول العالم، ألمانيا ١٠. ٣٪، الولايات المتحدة الأمريكية ٧. ٦٪، فنلندا ٧٪، الدنمارك ٦. ٩٪، المملكة المتحدة ٥. ٣٪، هولندا ٥. 10 من أجمل البحيرات في السويد بالصور - سحر الكون. ٢٪، الصين ٤. ٧٪، فرنسا ٤٪، بلجيكا ٣.
اختراعات صينية رهيبة من تيك توك الصين 😍New Invention Ideas - YouTube
يشتمل هذا التصنيف على 24 تصنيفا فرعيا، من أصل 24.
وعلى صعيد الأجنحة المبنية من قبل الدول - الفئة C (أصغر من 1, 750 مترا مربعا) نال الجائزة الذهبية - جناح ماليزيا والجائزة الفضية - جناح ليتوانيا والجائزة البرونزية - جناح كولومبيا. وفيما يخص الأجنحة المستأجرة نال الجائزة الذهبية - جناح سوريا والجائزة الفضية - جناح الغابون والجائزة البرونزية - جناح فيتنام وبشأن أجنحة مناطق الموضوعات - منطقة الفرص حصد الجائزة الذهبية - جناح رواندا والجائزة الفضية - جناح إثيوبيا والجائزة البرونزية - جناح قرغيزستان. 10 ابتكارات اخترعت بالصدفة.. بينها "الشيبس والكولا"! - جريدة الغد. وفيما يخص أجنحة مناطق الموضوعات - منطقة الاستدامة نال الجائزة الذهبية - جناح اليمن والجائزة الفضية - جناح غينيا والجائزة البرونزية - جناح جزر القمر. وبشأن أجنحة مناطق الموضوعات - منطقة التنقل نال الجائزة الذهبية - جناح السلفادور والجائزة الفضية - جناح مولدوفا والجائزة البرونزية - جناح منظمة التعاون الإسلامي.
أبوظبي (الاتحاد) استقبل سعادة الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجيَّة، في مكتبه أمس، ني جيان، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى الدولة. وتناول اللقاء، علاقات الصداقة التي تربط دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية في مختلف المجالات، كما تبادل الجانبان، وجهات النظر حول المجالات العلمية والبحثية، وآليات تفعيل التعاون والعمل المشترك، من خلال تبادل الخبرات والزيارات، وتنظيم أنشطة وفعاليات مشتركة. كما تطرَّق اللقاء إلى التطورات التي تشهدها المنطقة، والجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة في سبيل إعادة الأمن والاستقرار إليها. وتأتي هذه الزيارة في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات الإماراتية-الصينية تطوراً كبيراً، تُوّج مؤخراً بالزيارة التاريخية للرئيس الصيني شي جين بينغ لدولة الإمارات العربية المتحدة. وقد أشاد سعادة الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي، بمستوى العلاقات الإماراتية-الصينية، وعبَّر عن تطلُّعه إلى مزيد من التعاون بين البلدين في المستقبل، لما فيه مصلحة شعبَيهما الصديقَين. ابتكارات الصين السويدي. بدوره، أعرب السفير ني جيان عن إعجابه بالنموذج التنموي لدولة الإمارات العربية المتحدة، متمنياً لها المزيد من الرقيّ والتقدم.