masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصص تاريخية عظيمة قصيرة

Saturday, 06-Jul-24 04:45:39 UTC

الدليل الأبرز الذي يثبت ذلك هو تصريح بلينكن في مستهل اللقاء السداسي، القائل إنَّ "إيران دولة مهمة في المنطقة، بالعودة إلى الاتفاق النووي أو من دونه". هذا التصريح هو أشبه بإعلان نيات أميركي أو توصية للحكّام العرب بأن يعودوا إلى علاقات طبيعية مع إيران، وهو ما يقلق "إسرائيل". كما أنَّ اللقاءين لم يستطيعا تجاهل الملف الفلسطيني، إضافة إلى أنهما لم يسفرا عن أي اتفاقات عينية سوى تحويل اللقاء السداسي إلى منتدى سنوي لوزراء الخارجية الستة، وربما يضيفون إليه وزراء جدداً. هذا إذا عُقد مرة أخرى. لم يستطع أيٌّ منهم تجاهل فلسطين. الإقليمية الجديدة في الشرق الأوسط - العرب اليوم. فلسطين كانت حاضرة، شاء من شاء، وأبى من أبى، مهما بلغت الضغوط والإهمال والعجز. "دعشنة" النضال الفلسطيني في هذه الظروف والمواعيد، جاءت عمليتا بئر السبع والخضيرة داخل فلسطين الـ48 بالذات مفاجئة، إذ تبناهما "داعش" أو نسبتهما "إسرائيل" إليه، بسبب السوابق الأمنية للمنفذين أو لأنَّها مستفيدة من "دعشنة" النضال الفلسطيني. وقد حظيت العمليتان بتأييد قوى المقاومة الفلسطينية والإسلامية، من دون أخذ هُوية منفذي العمليتين بعين الاعتبار. قد تكون "دعشنة" عمليات المقاومة الفلسطينية في الداخل الفلسطيني من قبل الإعلام الإسرائيلي، الذي يطيع أجهزة الأمن ويلتزم بالرسائل التي تمليها عليه، مقصوداً، بهدف الإساءة إلى النضال الفلسطيني.

  1. بايرن ميونخ يحقق انتصارًا صعبًا على أوجسبورج في الدوري الألم | مصراوى
  2. الإقليمية الجديدة في الشرق الأوسط - العرب اليوم
  3. إريكسن يتألق.. ويقود برنتفورد إلى عبور بيرنلي | صحيفة الرياضية

بايرن ميونخ يحقق انتصارًا صعبًا على أوجسبورج في الدوري الألم | مصراوى

لقد وصل حكّام "إسرائيل" إلى قناعة مفادها أنَّ ربط الاقتصاد العربي وأصحابه بالتكنولوجيا الإسرائيلية، التي هي في الأساس تكنولوجيا غربية تم حصر وكالاتها بـ"إسرائيل" قصداً، هو إحدى الوسائل لمنع تراجع الأنظمة العربية عن اتفاقيات التتبيع، مهما تبدّلت الظروف أو الحكام، وكانت التجربة الفلسطينية نموذجاً ناجحاً لهذا التتبيع؛ فبعد ربط الاقتصاد الفلسطيني وحيتانه بالاقتصاد والتراخيص الإسرائيلية، لم يعد لهؤلاء الحيتان أيّ رغبة أو قدرة على الانفصال، بل أخذوا يدافعون عن ضرورة ديمومة هذا الارتباط. إذاً، ما يخيف "إسرائيل" هو انتفاء العدوّ المشترك، أي البعبع الإيراني، وعودة العرب إلى علاقات طبيعية مع إيران، وعودة الملف الفلسطيني إلى جدول الأعمال العربي، قبل أن تُمكِّن أميركا و"إسرائيل" "اتفاقيات أبراهام" بمشاريع بنية تحتية مشتركة ومشاريع اقتصادية مشتركة تكون فيها "إسرائيل" الطرف الأقوى، وتضمن هيمنتها على المدى البعيد، وقبل أن تتورط أنظمة التطبيع بتعاون أمني لا رجعة عنه، بالضبط كما فعلت مع السلطة الفلسطينية، بحيث لم تعد السّلطة قادرة على أن تتخلص من تلك الاتفاقيات المذلة إلا "بتفجير النفق". من يراجع التصريحات الإسرائيلية قبل قمة القاهرة واللقاء السداسي لوزراء الخارجية في "سديه بوكير" (مستوطنة بن غوريون صانع النكبة الفلسطينية)، وينظر بموضوعية إلى النتائج، يمكن أن يستنتج بسهولة أن "إسرائيل" فشلت في اللقاءين في تحقيق أهدافها.

الإقليمية الجديدة في الشرق الأوسط - العرب اليوم

في تصريح غاضب لمدرب الفريق "رونالد كومان" لتلفزيون برشلونة بعد الخسارة في مباراة الكلاسيكو بداية الموسم قال "كل القرارات ضدنا". "في خمس مباريات لم يكن هناك أي شيء في مصلحتنا. لا أعتقد أنها ركلة جزاء. حكام الفيديو في إسبانيا يعملون فقط ضد برشلونة". وخرجت صحيفة "سبورت" الكاتالونية بتحقيق بعد المباراة ذكرت فيه أن الحكم الذي احتسب ركلة جزاء غير صحيحة ينحدر من عائلة تربطها "علاقات مدريدية عميقة". وذكرت أن والد الحكم شُوهد يرتدي قميص ريال مدريد. الحقيقة أن برشلونة يعاني بشكل كبير محليًّا وخارجيًّا، وفقد الفرصة للفوز بالدوري الإسباني وخرج من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، والآن مهدد بالخروج من الدوري الأوروبي على يد الفريق التركي. بايرن ميونخ يحقق انتصارًا صعبًا على أوجسبورج في الدوري الألم | مصراوى. عندما تعلق الفشل على عوامل خارجية.. فإن المشاكل الداخلية ستستمر.

إريكسن يتألق.. ويقود برنتفورد إلى عبور بيرنلي | صحيفة الرياضية

لستُ مطالَباً هنا باتخاذ موقف مؤيد أو مستنكر للعمليتين، إنما أكتبُ هذا من زاوية التحليل، بهدف فهم الحالة العبثية التي وصلنا إليها، والطرف المسؤول عن وصولنا إلى هذا الوضع. المولود الفلسطيني الموعود قد يموت خنقاً بممارسات الخنق العربية والإسرائيلية. وقد يموت بفعل العجز والإهمال من الزعامة الفلسطينية. وقد يموت أيضاً إذا ما وُضع مبضع الجراح في أيدي "داعش". ليس لتنظيم "داعش" مشروع وطني، وليس له أفق للحياة على الأرض. قصص تاريخية حقيقية قصيرة. هو يقدّس الذبح والموت، وينتظر الحوريات في مخيلته المريضة. فلسطين أمٌّ تستحقّ الحياة، وتستحقّ ولادة طبيعية، لأنَّ "على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة". فلسطين لا تحبّ العاجزين. هذه العنقاء كانت ولا تزال... كلما حسبوا أنها ماتت خرجت من تحت الرماد.

وكانت النتيجة أنه منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضى ونحن نسمع عن النمور والفهود الآسيوية التي تحقق معدلات عالية من النمو الاقتصادى، وإنهاء النزاعات الإقليمية التاريخية، ومعها منظمة إقليمية للتعاون هي «آسيان» ما نحتاجه الآن في الإقليم للتعامل مع الأوضاع الخطيرة في العالم هذا الخيار الثالث من الإقليمية الجديدة، والذى تُقبل عليه دول الإصلاح الجاد في المنطقة، وتسعى منه إلى إقامة إطار للأمن الإقليمى يعترف بالحدود القائمة، ولا تتدخل فيه دولة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وتُقام فيه المشروعات التي تحقق الرخاء للجميع.