masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مجمع فلسطين الطبي رام الله

Tuesday, 30-Jul-24 00:26:40 UTC

نشر بتاريخ: 18/10/2011 ( آخر تحديث: 18/10/2011 الساعة: 10:05) رام الله- معا- اعتاد مجمع فلسطين الطبي ان يستضيف في مثل هذه الايام من كل عام الدكتور فايز شاميه، اخصائي امراض الدماغ والاعصاب الذي يعمل بولاية لويزيانا بالولايات المتحدة الامريكية وهو الان رئيس الأطباء في مجمع NEURO ASSOCIATES. د. شاميه الذي عمل كطبيب مقيم من عام 1971- 1973 في مستشفى رام الله الحكومي ، غادر إلى الولايات المتحده الامريكية حيث تخصص في جامعة بلير بهيوسن تكساس في أمراض المخ والأعصاب اضافة الى فحص وتخطيط الدماغ (EEG) و(EMG) وكذلك تخطيط العضلات والأعصاب، وهو ايضا عضو في أطباء من اجل السلام حيث اعتاد القدوم الدوري للوطن منذ حوالي 18 عاما. يقول د. شاميه ، خلال زيارتي للوطن ، احضر الى مجمع فلسطين الطبي للإطلاع على حالات أمراض الدماغ والأعصاب خاصة الحالات المستعصية منها كالشلل وأوجاع الرأس والعمود الفقري وآلام الرقبة ومختلف أمراض الأعصاب في الأيدي والأرجل. إضافة إلى فحص المرضى والتشخيص فان د. شامية يشخص ويعالج مرضى من كافة انحاء الوطن يعانون من الصرع وأوجاع الشقيقه وامراض التصلب المتعدد المعروف ب M. S وأمراض العضلات المختلفة.

مجمع الصحابة الطبي

أما المشرف الإداري والفني للمختبرات في مجمع فلسطين فقد قال إن قسم المختبرات بحاجة إلى تجديد جهاز الفحوصات للكيمياء السريرية الموجود حالياً، نظرا للزيادة المضطردة في عدد الفحوصات التي يجريها المختبر، وقد أكدت وزارة الصحة أنها تعمل على تجديد الجهاز بتكلفة تصل إلى 40 ألف دولار. المواطن لاحظ الفرق وزير الصحة كونه الرئيس المباشر لمجمع فلسطين الطبي قال إن المواطن الفلسطيني لاحظ الفرق في أداء المجمع من جميع النواحي، وأكد أن القيادة الفلسطينية وفي مقدمتها الرئيس محمود عباس ورئيس مجلس الوزراء د. رامي الحمد الله علقت الآمال على المجمع في النهوض بالواقع الصحي في فلسطين، كون المجمع يعد مركزاً للمشافي الحكومية يحتوي على العديد من التخصصات الطبية، ونموذجاً لمدينة طبية متكاملة مستقبلاً. وأضاف: "تم استحداث أقسام جديدة داخل المجمع، وجرى إدخال أجهزة طبية متطورة كجهاز الرنين المغنطيسي وجهاز القسطرة والمناظير". مشيراً إلى أن "المجمع سيكون سنبلة تَنبت في أرض خصبة، وستنبت سنابل الإنجاز والتطور الطبي الفلسطيني".

مستشفى رام الله الحكومي - مجمع فلسطين الطبي | يلو بيجز

غرف العمليات في مجمع فلسطين متأهبة دائما لاستقبال الحالات الطارئة، وتشير إحصائيات وزارة الصحة إلى أن نسبة نجاح العمليات الدقيقة والصعبة كزراعة الكلى وعمليات القلب المفتوح بلغت 98%، ما يدلل على أن الخدمات الطبية في مجمع فلسطين تنافس دول الجوار. أكبر مركز طوارئ في الوطن يعد قسم الطوارئ من أكبر اقسام الطوارئ في المستشفيات الحكومية، فهو يحتوي على 19 سريراً لاستقبال الحالات الطارئة، وكادر مكون من 14 طبيباً و35 ممرضاً. أفاد مدير قسم الطوارئ الدكتور سمير صليبا إن قسم الطوارئ في مجمع فلسطين استقبل في العام 2013 أكثر من 11. 200 حالة، بمعدل 380 حالة يومياً وعلى مدار الساعه. مشددا على ان ما يميزه عن باقي أقسام الطوارئ في الوطن كونه مستقل عن مباني المستشفى ويضم داخله مختبر وقسم أشعه ،وغرفتين للعناية المكثفة والحثيثه. مساحة قسم الطوارئ تعد ميزة أخرى كما يقول الدكتور صليبا، فهو الأكبر مساحة من بين جميع مراكز الطوارئ في المشافي الفلسطينية، إضافة إلى سعته، حيث يستطيع استقبال 19 حالة طارئة في نفس الوقت. وفي قسم الطوارئ غرفتان للإنعاش للتعامل مع الحالات الصعبة مزودات بكل الأجهزة اللازمة لغرف الإنعاش، كما يحتوي القسم على جهاز أشعة متنقل للتعامل مع الحالات التي يصعب نقلها من قسم الطوارئ الى قسم الاشعة.

مجمع فلسطين الطبي برام الله ينافس دول الجوار في الجراحات التخصصية | دنيا الوطن

وقال وزير الصحّة د. جواد عواد، إن مجمع فلسطين الطبي يعتبر صرحاً طبياً يقدّم مختلف الخدمات الصحية للمواطنين من مختلف المحافظات الفلسطينية، حيث يوفر أفضل جودة من الخدمات الصحيّة للمواطنين في مختلف أقسامه. ويحرص الوزير على متابعة عمل المجمع على مدار الوقت للاطمئان على سير العمل فيه وسد أي نقص محتمل، حيث يؤكد على إطلاع الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء د. رامي الحمد لله على سير عمل المجمّع بهدف تقديم الخدمة الصحية المثلي وتطوير بشكل مستمر. وأضاف الوزير أن تطوير عمل المجمع ومرافقه وخدماته مستمر وفي ازدياد، حيث يحظى بأهمية كبيرّة باعتباره مركز العلاج في الوطن. وذكر د. عواد أن الوزارة تعمل على إدخال خدمة زراعة الكبد في مجمع فلسطين الطبي، حيث ابتعثت كادراً طبياً للتدرب على زراعة الكبد في المملكة الأردنية. وبين أن المجمع أدخل العديد من الإجراءات الطبية والصحية المتقدمة، مشيرا إلى أنه أوعز بضخ كوادر مميزة داخل المجمع، إضافة إلى افتتاح أقسام جديدة، ومنها قسم جراحة قلب الأطفال. وأشار مدير المجمع د. أحمد البيتاوي، إلى العديد من الإنجازات التي حققها المجمع خلال عام 2017، تمثلت في إجراء عمليات نوعية، منها عمليات زراعة كلى، وأخرى لزراعة الكلى بالمناظير، بلغت نسبة نجاحها أكثر من 97%، كما أجريت عمليات تعتبر الأولى من نوعها.

[3] تحتوي هذه الأجنحة على العديد من الأقسام، وهي: الطوارئ، طوارئ الأطفال، العيادات الخارجية، الكلية الصناعية، الجراحة العامة، الأمراض الباطنية، القلب، العظام، الجراحات التخصصية في القلب، والقسطرة، والكلى، وقلب الأطفال، العناية المركزة، العناية الحثيثة، النسائية والتوليد، العلاج الطبيعي، الأشعة، الصيدلية، [4] [5] جوائز حصل مجمّع فلسطين الطبّي عام 2015 على جائزة اتحاد المستشفيات العربية ، كأفضل مستشفى في الوطن العربي في مجال إدارة الأزمات والطوارئ. [2] العمليات النوعية حقق المستشفى عدة إنجازات، تمثلت في إجراء عمليات نوعيّة وصلت نسبة نجاحها إلى 97% في عمليات زراعة الكلى ، إضافة إلى إجراء عمليات زراعة المفاصل. [4] مراجع ^ تقرير متابعة التقييم الخاص بالمستشفيات الحكومية ومديريات الرعاية الصحية الأولية في المحافظات الشمالية 2017م – 2018م نسخة محفوظة 29 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب الإخباري, موقع رام الله. "مجمع فلسطين الطبي.... تميز بشهادات عالمية". موقع رام الله الإخباري. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ↑ أ ب ت مسيرة عطاء وزارة الصحة 2013 - 2017 نسخة محفوظة 20 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.

وقال رئيس قسم الأشعة جهاد أبو الرب إن 20 فني أشعة يغطون العمل في الأقسام الثلاثة، إضافة إلى 3 فنيين للتصوير الطبقي. وأكد أبو الرب أن المجمع بصدد افتتاح قسم للرنين المغناطيسي، والذي تبرع به الرئيس محمود عباس وسيقوم بافتتاحه قريبا، بحيث سيغطي الضفة الغربية وقطاع غزة، وسيكون هذا الجهاز الأول من نوعه في المشافي الحكومية. وأشار إلى أن وزارة الصحة تعكف على تطبيق نظام للتصوير المحوسب، بحيث يستغني الكادر الطبي عن أفلام الصور الإشعاعية، وما يصاحبه من حفاظ على ملفات المرضى، وتقليل التكاليف المالية. 15 شهيداً في قلب المجمع إبان انتفاضة الأقصى الثانية، وعلى أرضية مجمع رام الله امتزجت دماء الطواقم الطبية بدماء الشهداء والجرحى، حيث التحق عدد من الأطباء والممرضين وضباط إسعاف بقافلة شهداء الانتفاضة أثناء تأديتهم واجبهم الانساني تجاه المرضى والجرحى من أبناء شعبنا الفلسطيني. في عام 2002، وخلال اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رام الله سقط عدد من الشهداء، ونقلت جثامينهم إلى المجمع، وكان الاحتلال قد أحكم سيطرته على المدينة، وفرض عليها حظر التجول، فلم يتمكن الأهالي من استلام جثث أبنائهم، خصوصاً وأن بعض الشهداء لم يكونوا من سكان رام الله، فقررت إدارة المجمع دفن الشهداء في إحدى ساحاته، لتظل قبورهم شاهدة على ظلم الاحتلال وجرائمه.