masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

برج الدلو.. حظك اليوم الثلاثاء 19 أبريل: جدد علاقاتك - اليوم السابع

Tuesday, 30-Jul-24 01:53:55 UTC

أن تكون موظف كفء فكيف تصبح موظف كفء حتى أن مديرك يخاف من فقدانك أو عدم وجودك في العمل؟. الالتزام إذ يجب أن تكون موظف ملتزم من حيث مواعيد حضورك للعمل والتزامك بمهامك وأداؤها على الوقت المحدد وإتمام المهام المطلوبة منك. كيف تجعل مديرك يخاف من و. المظهر إذ يجب أن تهتم بمظهرك حتى يكون مناسب لبيئة العمل التي تتواجد بها، فمثلًا هناك بعض الأعمال أو الشركات التي تستلزم ارتداء الأزياء الرسمية المتمثلة في ارتداء بدلة كاملة بمستلزماتها، وهناك البعض الآخر لا يحتاج إلى ذلك، ولكن يكفي هنا أن يكون مظهر الموظف جيد ويمثل واجهة جيدة للمكان الذي يعمل به. إتقان العمل والاجتهاد وذلك يعني قدرة الموظف الجيدة على إتقان مهام عمله أو تخصصه، مما يجعله خبيرًا في مجاله زمن الصعب الاستغناء عنه أو إيجاد بديل للتخلي عنه بسهولة، والاجتهاد في أداء مهامه والعمل على تطوير نفسه بشكل دائم مما يجعل عمل الموظف هو الشاهد عليه أمام الجميع. التوثيق إذ تحتاج بشكل مستمر توثيق أعمالك أو تعاملاتك مع مديرك، مما يجعله حذر في التعامل معك أو تجاوز حدوده أو حتى الإيقاع بك، لأنك دائمًا تعمل على توثيق تلك المعاملات ووضعها في شكل واضح ومعروف. الحجج والإثباتات حيث يجب أن تراعي عند محاولتك عرض أفكارك أو وجهة نظرك أن تدعم ذلك بحجج قوية تؤيدك، مما يضع المدير دائمًا في وضع لا يسمح له بتخطيك أو عرقلتك وتعويده على الابتعاد عن أو حتى التفكير في ذلك لأنه يجد نفسه دائمًا هو الخاسر في تلك المنازلة.

الصحة و الموضة : صفات برج الثور وما هي أحجاره الكريمة

في الختام يستحق الدكتور حمود الكنعان الشكر والتقدير على هذه الدراسة واختيار هذا الموضوع المهم وهو موضوع يفترض من المسؤولين على مستوى الوزراء ورؤساء الأجهزة ومديري العموم ان يوجهوه إلى مديري التطوير للافادة منه بشكل عملي. السؤال المؤلم هو..... كيف تجعل مديرك يخاف من أجل. من يقرأ؟ ألم تشر دراسة للعامري (1423ه) إلى مستوى متدن من المواطنة التنظيمية لدى العاملين في مستشفيات وزارة الصحة بمدينة الرياض! فهل قرأ أحد من وزارة الصحة تلك الدراسة؟ سؤال مقال اليوم هو متى نستفيد ميدانياً من مثل هذه الدراسات؟

وذكر "الحميضي" أن نتائج التقويم غير العادل تؤدي إلى ظلم الموظف المجتهد، ومساواته ب "البليد" في التقويم وهو لا يستحق، ويتعرض الآخرون إلى الإحباط؛ لعدم تقويمهم بشكل صحيح، فضلاً عن عدم معرفة الإدارات نفسها بقدرات موظفيها، وصفاتهم السلوكية، وأداؤهم وإنتاجيتهم. تأثير سلبي ويرى "سليمان بن سلطان العرفج" - مهتم في علم الإدارة والتطوير - أن حرمان الموظفين أصحاب الكفاءات العالية من المفاضلة والامتيازات يُولّد لدينا أداءً ضعيفاً ومتراكماً؛ ما يفرز عدم رضا لدى المراجع أو العميل، وهذا يؤثر سلباً في الموظف نفسه؛ لأنه وُضع في مكان لا يستحقه وربما أكبر من إمكاناته؛ فينتج عن ذلك تخالف في وجهات النظر بينه وبين العملاء، ويكون مصدر قلق لمن هو أعلى منه في السلم الهرمي، لتزايد الشكاوى ضده، وانشغال الموظف والمدير بالمهم عن الأهم. وقال إن إهمال التقويم الوظيفي جعل أصحاب الأداء المتميز من الموظفين طيوراً مهاجرة للقطاع الخاص والشركات الكبرى، ومن لديها قدرة احترافية على توظيف الكفاءات، واستغلال مصدر قوتهم، والإفادة من مهاراتهم وقدراتهم؛ ما تسبب في خسارة كثير من الطاقات في معظم التخصصات، من دون أن يمنحوا فرصة لتحقيق آمالهم بنيل إمتيازات يستحقونها.