masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هل يكشف وجه الميت في القبر

Monday, 29-Jul-24 14:13:14 UTC

ولفتت ابنة رجاء الجداوي: "عائلتنا لا تضع أسماء السيدات على المقابر عند وفاتهن. وهذا الأمر متروك بيد كبار العائلة، وإذا أرادت أمي كتابة اسمها على المدفن لأبلغتني بذلك قبل رحيلها". وقالت أميرة مختار في نهاية حديثها إن والدتها الراحلة رأت الحالة التي هي عليها المقابر الآن. وكانت قد زارتها قبل وفاتها بنحو شهرين، وتفاجأت بشكلها الذي لم يختلف كثيراً عن ذاك الأساسي. جريدة الرياض | مشاغبة الموت بين جدارية محمود درويش ومقابلة حسن الزهراني. واختتمت بالقول: "المهم اللي جوه القبر مش اللي بره، هذه الجملة كانت ترددها أمي لي كثيرا. وكانت بتقولي يارب القبر يكون منور

هل يكشف وجه الميت في القبر يوم عيد الاضحي

بحث وزير القوى العاملة محمد سعفان ، بمكتبه بديوان عام الوزارة ، والدكتور سلطان السبيعي القنصل العام للمملكة العربية السعودية بالقاهرة ، سبل التعاون المشترك بين الجانبين المصري والسعودي حول سفر العمالة المصرية من سائقين وعمال وفنيين وجزارين للعمل خلال موسم الحج لخدمة زوار بيت الله الحرام. في مستهل اللقاء رحب الوزير ، بالقنصل والوفد المرافق له ، مؤكداً أن شعبي مصر والمملكة العربية السعودية أخوة وهدفهم واحد وهو نجاح موسم الحج لهذا العام وخدمة حجاج بيت الله الحرام ،منوهاً إلى عمق العلاقات التاريخية بين الجانبين. هل يكشف وجه الميت في القبر وعذابه. وأكد الوزير أهمية هذا اللقاء للتنسيق حول عدة أمور تخص هذا الملف ، مشيراً إلى أنه يجب استمرار عملية التشاور بين الجانبين للوصول إلى صيغ واتفاقيات مشتركة تصب في مصلحة العمالة المصرية ، والشركات السعودية المسئولة عن تنظيم موسم الحج. وأشار الوزير إلى أهمية مراجعة ودراسة العقود والمزايا التي يحصل عليها العمالة الموسمية المصرية لتكون ملائمة ومناسبة ، مما يسهم في انتظام عملية خدمة حجاج بيت الله حرام على الوجه المشرف الذي يعكس إخلاص وقدرات ومهارات العمالة المصرية. من جانبه قدم القنصل السعودي وأعضاء الوفد المرافق الوفد من ممثلي الشركات السعودية المسئولة عن خدمة الحجاج، ، الشكر والتقدير للوزير على حسن التعاون وحرصه على مصلحة الشركات السعودية ، وحقوق العمالة الموسمية المصرية ، مؤكدين تقديرهم على دوره في تبني إعداد منظومة مستقبلية تنظم عملية سفر العمالة الموسمية بالتنسيق بين الجانبين تسهم في تحقيق مصالح الطرفين وتحد من أي تلاعب أو سمسرة.

ناجيان في قارب الموت اختصرا تفاصيل الرحلة السوداء، ما قبلها وما بعدها لينتهي بكلامهما كل كلام. الناجي الأول، صرخ باسم جميع الركاب وهو على سرير قسم الطوارئ في مستشفى طرابلس الحكومي قائلاً: «أنا ضحية كل الرؤساء، ضحية كل السياسيين، ضحية هؤلاء الفاسدين، ضحية الذين لا يستقوون إلا على الفقراء». الناجي الثاني على رصيف مرفأ المدينة الحزينة وقف ينتظر زوجته وأولاده لعلهم يكونون من الناجين صارخاً: «إن نجت عائلتي سأُعيد محاولة الهروب مرة ثانية وثالثة، هذا البلد لا يمكن أن نعيش فيه وهؤلاء الزعماء والسياسيين موجودون. إما أن نعيش نحن في هذا البلد أو أن يعيشوا هم. أحدنا يجب أن يموت أو أن يهرب الشعب الفقير أو الزعماء والمسؤولون الفاسدون». مركب الموت في طرابلس ليس المركب الأول، ومن المؤكّد أنه لن يكون المركب الأخير. شاطئ أفقر مدينة على شرق المتوسط، لا يمكننا أن ننتظر منه أن يُرسل من مرفأه بواخر تجارية محمّلة بالبضائع والمنتجات. الإرياني يكشف مخطط الحوثي لتهريب خبراء من إيران وحزب الله. بل جُلّ ما هو قادر عليه إرسال مراكب محمّلة باليائسين والمحبطين والفقراء المشردين. مدينة فيها ثلاثة من أغنى أثرياء العرب وفقاً لتقرير مجلة «فوربس» العالمية الأخير، إلا أنها في الوقت نفسه مدينة العاطلين عن العمل، الباحثين عن الرغيف، اللاهثين وراء لقمة العيش، مدينة أكثرية سكانها تحت خط الفقر.