شبكة حصاة قحطان:: المــجـــالــس العـامـــة:: مــكــتبة الـــنــويــــري الــخــــنــفــري +3 فيصل عبدالله العلياني محمد بن عاصي الشعراء & النويري & 7 مشترك كاتب الموضوع رسالة & النويري & شخصية هامة الدولة: تاريخ التسجيل: 15/04/2011 عدد المساهمات: 48 موضوع: اخـو عـيده ( محمد بن عوض ال نويره الخنفري) الأربعاء يوليو 06, 2011 10:15 pm بسم الله الرحمن الرحيم أحبائي القراء والباحثين إن لأمواتنا حق علينا الدعاء لهم وذكر محاسنهم. وإنني سأكتب عن رجال من رجال الخنافر متبعاً قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( أ ذكروا محاسن موتاكم..... الأحد.. "فيصل بن بندر" يرعى حفل "تعليم الرياض" باليوم الوطني 88. ) وسأستشهد بأبيات مما قيل فيهم وسوف أنقل القصائد كامله فيما بعد في مكانها المناسب لها. ومما دفعني للكتابه كذلك مما لامسته من تقلب في الموازين وهناك ناس تريد المرجله وتخطيها بالبيع والمشترى بقيل وقال ودغدغة ابنائهم لهم بها وكأنها لم تسمع أوتقراء قصيدة الشاعر مجري بن ذيبان ال روق التي منها: وان كان ما مارن بفعلي بناتي... يارمتي لارحم ابو من قبرها وكذلك قصيدة الشاعر عبدالله بن عون يكفي منها هذاالبيت: لويملكون أرقام ألملايين حتيش... درالحماره دوب يكفي جحشها يكرمون القراء والسامعين ألمرجله كايده على الردي كايده, لها فهود وأسود مفتحة أبوابها وتجمع جماعتها وتسئل عن غائبها.
وقلق الدولة العثمانية و"ابن رشيد" من النزعة الاستقلالية للإمام عبدالرحمن بن فيصل؛ كان يستند إلى أسباب حقيقية وليس محض تقديرات غير دقيقة، فرغم أن "ابن رشيد" عين الأمير محمد بن فيصل أخو الإمام عبدالرحمن حاكماً للرياض، وكانت المدينة تعتبر من الناحية السياسية تحت حكم آل سعود، إلا أن الإمام عبدالرحمن كان يدرك أنه حُكم يفتقر إلى الاستقلالية وخاضع لسلطة "ابن رشيد"، ما دفعه إلى جمع صفوف أتباعه ومناصروه من أهل بريدة عام 1891م، واستطاع أن يحرر بلدة الدلم من قوات "ابن رشيد"، وبعدها توجه إلى الرياض ودخلها دون قتال.
النزعة الاستقلالية للإمام عبدالرحمن أرقت حاكم جبل شمر.. فدسّ عليه من يراقبه أثارت النزعة الاستقلالية للإمام عبدالرحمن بن فيصل، قلق الدولة العثمانية وأمير جبل شمر الأمير محمد بن عبدالله بن رشيد، اللذين كان يسعيان لبسط نفوذهما على إقليم نجد في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، فترة أفول الدولة السعودية الثانية، التي تضعضعت سلطتها؛ بسبب الصراع على الحكم بين "عبدالله" و"سعود" ابني الإمام فيصل بن تركي، وقد نجح محمد بن الرشيد في بسط سيطرته التامة على إقليم نجد، عقب انتصاره الساحق على أهل القصيم في معركة المليداء في 25 يناير 1891م. وقبل عامين تقريباً من هذه المعركة، كان الإمام عبدالرحمن بن فيصل قد تولى مقاليد الحكم في الرياض ، بعد وفاة أخيه الإمام عبدالله بن فيصل، وقد شهد عام 1890م اتفاقاً بينه وبين الأمير محمد بن رشيد على أن تكون إمارة الرياض له، بعد مفاوضات جرت بينهما نتيجة حصار "ابن الرشيد" للرياض، وعزمه على اجتياحها، وخلال معركة المليداء انحاز الإمام عبدالرحمن لأهل القصيم، وخرج بقواته لنصرتهم، لكنهم هُزِموا قبل وصوله إليهم، فرجع الإمام عبدالرحمن إلى الرياض، واضطر لمغادرتها مع أسرته إلى قبيلة العجمان؛ تجنباً لمواجهة عسكرية مع "ابن رشيد" لم يكن يملك القوات الكافية لخوضها.
كان طويل الاشبار اذا قصرت اشبار ومعدنه شرف خالص وله أبناء لهم ألأشبار ألجليله بين العلياء شامخه لها شمس شارقه محبين وعوناً لجماعتهم يفرحون بفرحهم ويحزنون لحزنهم ويقومون بما كان ابوهم يقوم به من الوفاء لولاة ألأمر, وألأخلاص للوطن, وخدمة مجتمعهم بلا تمييز بينهم. اخو محمد بن فيصل القاسمي. وابو حسن الذي اسند اليه القصيده الشاعر بن منيس هو فيصل بن حسن بن نقران كان ابوه ـ الله يرحمه ويرحم والديه ـ قلبه متعلق بربه وكان شجاع كريم وجده اخو عيده. لك الحق يافيصل إذا قلت ها أنا ذا ألفتى. لك الحق يا فيصل إذا افتخر بك من يعرفك فالطيب والنوماس اخذته بيمناك, انت اهل للوفاء اوفيت مع من حبك واحتضنك من الصغر, واوفيت مع من له علاقه به وفاءً له.