«انه ليس كذلك ليفاي لطيف حقا» «لا اظن ذلك» قالت لتبعد نظرها عليه بسرعة بعد أن لاحظت أنه يراقبها ببرود «هل هو حبيبك؟» «مم. ماذاا بالطبع لا» رد ايرين على جان الذي ينظر له بخبث بينما يراقب ردة فعل ايرين «لماذا أصبحت احمر هكذا همم لقد كنت امزح فقط» «لا.. لا شيء» «انك تحبه هذا ظاهر وااه ايها الغريب ايرين يحبك» نادى جان على ليفاي لولا ايرين الذي ضرب كتفه بقوة مسببا له الالم ليسكت «توقف جان انك تزعج ايرين» «لا يهم، فقط قلت الحقيقة» ابتسامة ظهرت على ثغر ليفاي الذي كان يستمع لهم كما وأن صوتهم كان مرتفعا و كم كانت ردة فعل ايرين لطيفة بينما يحاول إخفاء احمراره مرت مدة بعد أن تحدثوا مع بعض وليفاي شعر بالغيرة حقا كيف يحتضنون ايرين بإستمرار و يتقربون منه. ناروتو وهو صغير - الطير الأبابيل. بعد مدة قررا الذهاب فقد تأخر الوقت حقا و عادوا للبكاء وتوديع ايرين الذي يحتضنهم بهدوء مع ابتسامته المعتادة فهو اغلب الوقت هادئ. حمل ليفاي ايرين بخفة وتوجه به نحو السيارة ليضعه وركب هو بدوره «هل انت سعيد الان» «اجل انا سعيد فعلا كم أردت رؤية ميكاسا و ارمين والجميع أيضا» «جيد، إذا ميكاسا هي التي كانت معك طول الوقت» «اجل انها هي» «يبدو انها متعلقة بك إذا» «اجل لقد دخلنا في نفس اليوم إلى الميتم وكنا دائما مع بعض، أنا حقا احبها هي كالاخت بالنسبة لي» ابتسم له وهمهم له مرجعا رأسه للخلف «انا أشعر بالغيرة حقا، ايرين هل تحبني انا ايضا ؟» تحول ايرين للون الاحمر وينظر لليفاي بتوتر «ل.
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها
ايرين ييغر اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى.