masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هل يجوز تجنيد النساء – فريست

Wednesday, 10-Jul-24 18:14:26 UTC
قال تعالى: {وَيبَشِّر الْمؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهمْ أَجْرًا كَبِيرًا} [سورة الإسراء الآية 9]. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما مِن مسْلِمٍ يَغْرِس غَرْسًا، أَوْ يَزْرَع زَرْعًا، فَيَأْكل منه طَيْرٌ أَوْ إِنْسَانٌ أَوْ بَهِيمَةٌ، إِلَّا كانَ له به صَدَقَةٌ". قال صلى الله عليه وسلم أيضًا: "إن قامت الساعة و في يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها". ما حكم عمل المرأة في مكان مختلط؟. حكم عمل المرأة في مكان مختلط هذا السؤال تسأله الكثير من السيدات حتى لا يكون في عملها أي حرمانية، فكانت إجابة الشيخ ابن باز عن هذا السؤال فيما معناه: أن الخروج لأجل العمل والرزق الطيب الحلال فهذا لا بأس به، ويجوز أن تخرج السيدة وتعمل. فأيضًا لا بأس أن تكون المرأة طبيبة ومعلمة ومهندسة، فالله تعالى شرع لنا أن نطلب الرزق فقال في كتابه: (فَابْتَغوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبدوه) [العنكبوت:17]. ودليل آخر حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "احرص على ما ينفعك واستعن بالله". ولكن الخطر أن تعمل المرأة في مكان مختلط بالرجال، فهذا يجب الحذر منه؛ لأنه يؤدي إلى الفتنة. أيضًا النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عن الخلوة والتبرج، فالعمل المختلط قد يؤدي إلى الخلوة أو التبرج وإظهار الزينة.

ما حكم عمل المرأة في مكان مختلط؟

السؤال: تسأل أيضًا وتقول: هل عملي في المؤسسة حرام أم حلال؟ مع العلم بأني متزوجة ولدي ثلاثة أطفال، ولكن راتب زوجي لا يكفي لسد حاجتنا الضرورية. الجواب: أما عملك في المؤسسة بين الرجال فلا يجوز؛ لأن ذلك يعرضك للفتنة، والخطر العظيم، وقد قال -عليه الصلاة والسلام-: ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء وقال -عليه الصلاة والسلام-: لا يخلون رجل بامرأة، فإن الشيطان ثالثهما فالواجب عليك البعد عن المؤسسة التي فيها الاختلاط، أما في مكان وحدك أو مع النساء فلا بأس بذلك. المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة

فكانت مشاركة هاتين المرأتين في القتال تدل على أصل جواز حضور النساء للقتال بل ومباشرتهن له إن اضطر الأمر لذلك، لأنه مع ذلك إلا أنه على المرأة أن تأخذ بالاحتياط في التستر والبعد عن كلما من شأنه أن يثير فتنة، وإذا اضطرت للعمل وجب عليها أن لا تعمل في مكان تختلط فيه مع الرجال، وإن كانت طبيعة عملها تستوجب التعامل مع الرجال فليكن ذلك بدون اختلاط. وبغاية قصوى من الحذر. ويجب عليها أن تكون متحجبة بالحجاب الشرعي ومحتشمة، وانطلاقًا مما ذكرنا يتبين أن المرأة ليس لها أن تعمل في مجال تختلط فيه مع الرجال ما لم تضطر إلى ذلك العمل، فيباح لها حينئذ من باب أن الضرورات تبيح المحذورات، حتى لو كان العمل في الجيش، لأن العديد من نساء المؤمنات شاركن في القتال، وإن لم يكن كذلك؛ فقد شاركن في سقي الماء ومداواة الجرحى وما إلى ذلك. [8] شاهد أيضًا: حكم خروج المرأة بدون محرم عمل المرأة في مكان مختلط إنَّ عمل المرأة مما أجازه الشرع مع الأخذ بالضوابط الشرعية التي تكون بعيدة عن الاختلاط؛ إلا أن عمل المرأة المتحجبة في الأماكن المختلطة لا يخلو من حالتين وهما كالآتي: [9] الحالة الأولى: أن تكون المرأة مضطرة للعمل لضرورة حقيقية معتبرة شرعًا، حيث لا يكون لها من يقوم عليها ويوفر لها ضروريات الحياة.