masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تخوف من نفاد الوقود مع بدء مواسم الزراعة في أوكرانيا – اليوم 24

Tuesday, 30-Jul-24 06:26:59 UTC

كما، تعتبر روسيا مورداً كبيراً للمعادن المستخدمة في كل شيء بدءًا من مكونات السيارات إلى علب الألمنيوم. وهذا يعني أن أسعار بعض المنتجات الغذائية يمكن أن ترتفع ليس فقط بسبب النقص المباشر، ولكن أيضاً بسبب زيادة تكلفة التعليب. أسعاراللحوم في حين أن أكثر البلدان عرضة لنقص الغذاء وارتفاع الأسعار هي الأكثر اعتماداً على واردات أوكرانيا، فمن المتوقع أن يتأثر العالم بأسره بالحرب. فقد قال صندوق الأمم المتحدة الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد)، الخميس الماضي، إن الحرب أدت بالفعل إلى تضخم أسعار الغذاء وسط نقص المحاصيل في أجزاء من آسيا الوسطى والشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ومنذ بداية الغزو، ارتفعت أسعار القمح بأكثر من 50 في المائة، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 13. 40 دولار للبوشل (وحدة قياس للحبوب)، وفقاً لمجلس شيكاغو للتجارة. كما قفز سعر الذرة المتداولة في شيكاغو بنسبة 10 في المائة. كييف تتحضر لمعارك شرقا.. وزيلينسكي "لا نصدق وعود روسيا". موانئ القمح في أوكرانيا (شترستوك) كذلك، اضطر المزارعون في الولايات المتحدة إلى تقليص مغذيات التربة، مما يهدد حجم المحاصيل القادمة. وارتفعت أسعار البقالة في الولايات المتحدة بنسبة 8. 6 في المائة في فبراير مقارنة بالعام السابق، وهي أعلى زيادة في البلاد منذ 40 عاماً.

  1. كييف تتحضر لمعارك شرقا.. وزيلينسكي "لا نصدق وعود روسيا"
  2. ماكرون واثق من نجاحه في الانتخابات الرئاسية الفرنسية

كييف تتحضر لمعارك شرقا.. وزيلينسكي "لا نصدق وعود روسيا"

كما تحتل أيضاً مرتبة عالية جداً كمنتج للشعير والجاودار والبطاطس. صوامع الذرة في أوكرانيا (شترستوك) وقالت جمعية الحبوب الأوكرانية لـ "رويترز" مؤخراً إن صادرات القمح والذرة التي تقدر بقيمة 6 مليارات دولار، لا تزال معطلة في موانئ أوكرانيا، وغير قادرة على الوصول إلى وجهاتها بسبب الحرب. في الوقت نفسه، من غير المرجح أن يزرع الأوكرانيون محاصيل جديدة في ظل الحرب، وربما لن يتم زراعة القمح الجديد لنفس السبب. لذلك، من المرجح أن يتفاقم الوضع طالما استمرت الحرب. ماكرون واثق من نجاحه في الانتخابات الرئاسية الفرنسية. روسيا أكبر مصدر للقمح في الأثناء، تعد روسيا أكبر مصدر للقمح في العالم، وتنتج 80 مليون طن متري من الحبوب سنوياً وتصدر حوالي 30 مليوناً، وفقاً لوزارة الزراعة الأميركية. وتشكلمع أوكرانيا نسبة عالمية كبيرة من صادرات القمح والذرة والشعير وزيت عباد الشمس والبذور والوجبات الغذائية. إلى ذلك، أعلنت روسيا في 14 مارس الجاري، أنها حظرت مؤقتاً صادرات الحبوب إلى دول الاتحاد السوفيتي السابق. حقول القمح في روسيا (شترستوك) في حين أن العقوبات المفروضة عليها يمكن أن يكون لها بالتأكيد تأثير سلبي على إنتاج الحبوب في البلاد أيضاً، فإن دور روسيا كمنتج ضخم للأسمدة، مع 15 في المائة من الإمداد العالمي بالكامل، تعد أكثر أهمية ويمكن أن يؤثر على وفرة المحاصيل في جميع أنحاء العالم.

ماكرون واثق من نجاحه في الانتخابات الرئاسية الفرنسية

info يرجى قراءة تفاصيل التطبيق جيداً android التحميل عبر سوق الأندرويد العربي 42 visibility 0 - 0 accessibility مناسب لجميع الفئات العمرية سوق الاندرويد العربي v4. 1 كل الحقوق محفوظة ©2013 - 2022

ويقول بيتكوف "الموانئ مغلقة جميعها بسبب انتشار السفن الحربية الروسية في البحر الأسود". وأشارت الحكومة الأوكرانية إلى إمكان التصدير عبر ميناء كونستانتسا الروماني، لكن لم يسجل أي تقدم ملموس على هذا الصعيد، بحسب بيتكوف. ويضيف "نستخدم حاليا ما تبقى لدينا من كميات وقود قبل الحرب"، مشيرا إلى عدم وجود إمدادات جديدة، ويقول "نواجه خطر نفاد المادة خلال ثلاثة إلى خمسة أيام". تقليص حجم الفيديو. وأكدت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو) في تقرير أصدرته الجمعة أن أوكرانيا "تعتمد بشكل كبير على استيراد الوقود، وهي تستورد نحو 70 في المئة من احتياجاتها من البنزين ووقود الديزل من روسيا وبيلاروس"، حليفة موسكو. وتحدثت الفاو عن "عنق زجاجة" فيما يخص زرع البذور في الربيع "حيث أمكن بسبب الحرب" جراء شح الوقود، مشيرة إلى أن إحصاء حكوميا شمل 1300 شركة كبرى عاملة في قطاع الزراعات الغذائية أظهر أن لدى 20 في المئة منها فقط المخزون الكافي من الوقود لزرع البذور. وحذرت المنظمة أيضا من نقص في المبيدات والأسمدة. لكن وزارة الزراعة أعلنت الجمعة في بيان إنجاز زراعة أكثر من 150 ألف هكتار بحبوب الذرة والصويا ودوار الشمس والشمندر والحنطة وغيرها.