masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مسابقة الامام في الصلاة

Thursday, 11-Jul-24 00:34:22 UTC

تعرفوا معنا على حكم مسابقة الامام في الصلاة وما إذا كان مباح أم مكروه أو محرم وغيرها من الأحكام الإسلامية التي يجب أن يكون جميع المسلمين على دراية تامة بها لما قد يترتب عليها من بطلان الصلاة وعدم قبولها من المسلم وهو إثم عظيم وخطر كبير على العبادة لا بد من اجتنابه من خلال معرفة الحكم الصحيح لمسابقة المأمومين للإمام خلال الصلاة، لذا نوضح لكم تفاصيل الأمر في الفقرات التالية عبر مخزن ، فتابعونا. حكم مسابقة الامام في الصلاة إن الواجب على المأمومين في الصلاة أن يتابعوا الإمام دون مسابقته، حيث إن حكم تلك المسابقة أنها محرمة في حين أن متابعته هي الواجبة، إذ أنه من غير الجائز لهم مسابقته كما لا يصح لهم أن يوافقوه، وفي ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إنما جعل الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، ولا تكبروا حتى يكبر، وإذا ركع فاركعوا، ولا تركعوا حتى يركع، وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد، وإذا سجد فاسجدوا ولا تسجدوا حتى يسجد). كما وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حول تلك المسألة ( إني إمامكم فلا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود ولا بالقيام ولا بالانصراف) وهو ما يعني السلام حيث إن الواجب على المأمومين متابعة الإمام دون مسابقته، إذ تبطل هذه المسابقة الصلاة، وفي ذلك قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ( أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار أو يجعل صورته صورة حمار).

  1. مسابقة الإمام في الصلاة - الإسلام سؤال وجواب
  2. العجلة في الصلاة: مفهومها، أشكالها - سطور

مسابقة الإمام في الصلاة - الإسلام سؤال وجواب

السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من اليمن، باعثها مستمع يحي بن علي، يقول في رسالته: ما حكم الشرع في نظركم يا فضيلة الشيخ في مسابقة الإمام، وأيضاً من يسبل إزاره خيلاء بارك الله فيكم؟ الجواب: الشيخ: هذا السؤال تضمن سؤالين، السؤال الأول في مسابقة الإمام، فمسابقة الإمام محرمة لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار»!

العجلة في الصلاة: مفهومها، أشكالها - سطور

تم شرح الفقرة الأولى من هذه المقالة في هذه الحالة وفي الفقرة الثانية تم شرح حكم صلاة من قام بهذا الفعل. عدم اتباع الإمام: وذلك لأن من يصلي خلف الإمام لا يتبع عمود الإمام عمودًا بعمودًا، وهذه الحالة تنقسم إلى قسمين، وفيما يلي شرح لذلك: عدم اتباع المأموم للإمام اعتذارًا: إذا كان تقصير التابع بسبب اعتذار، فيكفي له أن يجد الأركان التي فاتته ثم يتبع إمامه، وفي هذه الحالة حكم صلاته وصحته. لا اعتراض عليه. من يصلي خلف المقدمة بغير اعتذار: تنقسم هذه الحالة إلى قسمين، وهما تعطل المقطورة في زاوية واحدة وفشلها في الزاوية، وفيما يلي وصف لهذه الحالات: تأخر الركن: وذلك لتأخر اتباع الإمام في الزاوية، ولكنه يحبس الإمام في الركن التالي، وفي هذه الحالة يُحكم على صلاته. حكم مسابقة الامام في الصلاة. ترك ركن: وهو عندما يسبق الإمام الكنيسة بزاوية كاملة دون أن يرى المخلص هذه الزاوية مع إمامه، فيحكم على صلاته باطلة. الموافقة الإمامية: تكون الرضا بالقول أو بالأفعال، وفيما يلي بيان عنها: الاتفاق على الأمثال: لا حرج في اتفاق المخلص مع إمامه في الكلام، إلا تكبير الإحرام والتسليم، وتفاصيله على النحو التالي: موافقة الإمام في تكبير الإحرام: لا يُسمح للمتعصب بالموافقة على إمامه في تكبير الإحرام، لكن يجب عليه الانتظار حتى يقول الإمام التكبير ويكون جاهزًا.

مسابقة المأموم لإمامه حرام، بل هي من كبائر الذنوب؛ لما ورد فيها من الوعيد، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «أما يخشى أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار، أو أن يجعل الله صورته صورة حمار» [1] رواه البخاري، وفي صحة صلاته خلاف والراجح في ذلك أنه إن سبقه عامدًا بطلت صلاته وإن سبقه ساهيًا رجع إليه وتابعه. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. 1) الإمام أحمد 2 / 260 ، والبخاري 1 / 168 كتاب الأذان، ومسلم 1 / 221 كتاب الصلاة، وأبو داود 1 / 145 كتاب الصلاة، والترمذي 2 / 476 كتاب الصلاة، والنسائي 2 / 96 كتاب الإمامة، وابن ماجه 1 / 308 كتاب إقامة الصلاة.