يجب أن تحتوي هذه المواد الطبيعية والفيتامينات على العناصر اللازمة لإعادة بناء الشعر. مثل للأوميجا 3 وفيتامين E وفيتامين b12 B العناصر والفيتامينات تفيد الشعر وخصوصًا جذوره وبصيلاته على محاولة إعادة ما تلف منه. أدوية تساعد على علاج الصلع الوراثي من أشهر الأدوية المعروفة التي تساعد على إنبات الشعر من الجذور هو المينوكسيدول. فيعتبر هذا الدواء من الأدوية المجربة والمشهورة في مجال الأدوية. ويتم استخدامها في حالات نمو الشعر المتأخرة أو في حاله سقوطه إلا أنه اثبتي قوته وفعاليته في علاج الصلع الوراثي. ويأتي بنتائج جيدة بعد مرور فترة كبيرة من العلاج لمدة ثلاثة أشهر إلى أربعة شهور حسب نوع وكمية الشعر المفقودة وطبيعة نوع الشعر في النمو. ولكن وجد لهذا الدواء بعض الأعراض الجانبية لأنه في الأساس ليس علاجًا للشعر بالتحديد. ولكن كان يعتبر علاجًا لأمراض أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم ومع مرور الوقت وجد له تأثيرًا. وهو أن هذا العلاج يؤدي إلى نمو الشعر بكثافة وبالأخص شعر الرأس والجسم أو بالتحديد عندما يوضع هذا الدواء على المكان معين يؤدي إلى نمو الشعر فيه بكثافة. يستخدم هذا العلاج في حالات الصرع الوراثي التي لا يوجد في فروة الرأس أي شعره نهائي.
التعرض لحالات الضغط والتوتر العصبي الشديد. وجود تغييرات كبيرة في الهرمونات. التقدم بالعمر. عدم الحرص على تناول الأطعمة الصحية. إصابة الرأس بالثعلبة. نمو بعض البكتريا والفطريات في فروة الرأس. أعراض الصلع الوراثي يبدأ تساقط الشعر بشكل كبير جداً عند الرجال والنساء حتى تصبح رأس الرجل لا تحتوى على شعر إلا من الأطراف فقط، مع خلو منطقة منتصف الرأس من الشعر تماماً. وبالنسبة للنساء فإنها تلاحظ تساقط الشعر بدءاً من العشرينيات من عمرها، ويزداد هذا الأمر حتى يصل لمرحلة الصلع الوراثي. علاج الصلع الوراثي على الرغم من صعوبة علاج مرض الصلع الوراثي والقضاء عليه نهائياً، إلا أنه هناك بعض الحالات التي يمكن بها الحد من تطور الإصابة بالصلع، أو تأخير أعراض ظهوره، ومن هذه الوسائل: أولاً: علاج الصلع الوراثي بالأعشاب هناك مجموعة من الأعشاب الطبية التي أثبتت فاعلية كبيرة في علاج الصلع الوراثي وتأخير ظهور أعراضه، والتقليل من تساقط الشعر من خلال العمل على تقويته ومنحه التغذية التي يحتاج إليها، ومن هذه الأعشاب: نبات العرقسوس. الشاي الأخضر. الجرجير. الجزر. نبات الحنكة. عشبه ذيل الحصان. البطاطا. ثانياً: علاج الصلع الوراثي بالأدوية والعقاقير الطبية 1- دواء فيناسترايد هو من الأدوية التي لها فاعلية كبيرة في تقوية الشعر ومنعه من التساقط، كما أنه يعمل على إنبات شعر جديد مما يقلل من خطورة الإصابة بالصلع الوراثي ويحد من أعراضه.
تؤمن نمو شعر قوي و سليم. تعتبر تقنية الليزر و مع التقدم الطبي الذي من المتوقع ان تشهده من أبرز البدائل الآمنة لعمليات زراعة الشعر الجراحية. نتائجها فعالة للغاية مقارنة بغيرها. تؤمن كثافة شعر أكبر من غيرها من طرق علاج الصلع. معظم مشكلات عملية الليزر لعلاج تساقط الشعر تكمن بتركها لبعض الأثار الجانبية المؤقتة و غير المقلقة و التي تتمثل في الاحمرار في فروة الشعر و كذلك الشعور بالحكة. عمليات زراعة الشعر الجراحية افضل علاج للصلع مجرب ما من شك بأن عمليات زراعة الشعر الجراحية هي حاليا الاسلوب الأفضل للتخلص من الصلع وافضل علاج للصلع مجرب ، و الذي يشهد اقبالا كبيرا في مختلف دول العالم دون منافس حقيقي لحد الآن و هذا يعود الى نتائجه الحقيقية و الفعالة التي يحققها لغالبية من يجرون هذه العملية مهما كان سبب الصلع لديهم. و يوجد هناك العديد من تقنيات عملية زراعة الشعر الفعالة بعضها قديم نسبيا و بعضها حديث جدا و من ابرزها: زراعة الشعر بتقنية الاقتطاف FUE زراعة الشعر بتقنية DHI زراعة الشعر بتقنية الشرائح FUT زراعة الشعر بتقنية Bio-Fiber استنساخ الشعر بالخلايا الجذعية نهاية مقال افضل علاج للصلع مجرب
و هذا الأمر دفع القائمين على تصنيع هذه الادوية الى محاولة استغلالها في مجال آخر و هو التخلص من تساقط الشعر و الصلع لدى الرجال ، و قد تم التوصل الى من خلال التجارب على مادة مينوكسيديل الى علاج روجين و الذي حقق نتائج هامة للغاية جعل الكثيرين يعدونه أنه الأفضل بين مختلف العلاجات المخصصة للصلع. حسب بعض استطلاعات الراي فقد أكد نحو 60% ممن استخدموا هذا المنتج أنهم تمكنوا من ملاحظة نمو الشعر لديهم في مناطق فروة الرأس المصابة بعد حوالي عدة أشهر من استعمالهم له. حيث يتميز علاج Rogaine بقدرته الكبيرة على تحفيز نمو الشعر من جديد في فروة الرأس ، و الامر اللافت فيه أنه يساعد على نمو الشعر بغض النظر عن السبب الذي تسبب في فقدانه سواء كان نتيجة الأمراض الجلدية كالثعلبة أو غيرها ، فتركيب علاج روجين يساعد على توسيع الأوعية الدموية و يزيد من تدفق الدم المحمل بالغذاء و العناصر الهامة لفروة الرأس. و لكن من ناحية أخرى قد يوج لهذا المنتج العديد من العيوب و السلبيات و التي قد تحدث على الاستعمال الطويل له و من أبرزها: قد يسبب بعض الحكة في الرأس. من الممكن أن يتغيُر لون الشعر. لن يقتصر نمو الشعر على فروة الراس و انما سينمو في مناطق أخرى من الجسم.