masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ارجوك اعتن بامي

Monday, 29-Jul-24 18:43:57 UTC

Skip to content العملة: +212808563438 سلة المشتريات 137 درهم للكاتب كيونغ سوك شين بعد أن اختفت أمنا، أدركت أن هناك تفسيراً لكل شيء. لقد كان في وسعي أن أفعل كل ما أرادتني أن أفعله. إنها أمور غير مهمة، ولكنني الآن لا أدري لماذا تعمدت إزعاجها. لن أسافر بالطائرة إلى أي مكان بعد الآن".. هكذا كان لسان حال أحد الأبناء الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت، الأم فجأة. في تلك اللحظة فقط، أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة. وكأنهم يستطيعون مدَّ أيديهم إليها ولمسها.. ارجوك اعتن بامي. ولكن هيهات أن يعود الزمن إلى الوراء.. "أرجوك اعتنِ بأمي" رواية تدور أحداثها حول فقدان أم في محطة سول لقطار الأنفاق، بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار.

  1. أرجوك اعتن بأمي
  2. أرجوك أعتن بأمي - مكتبة نور

أرجوك اعتن بأمي

يا الله.. ما هذا الجمال و الحزن و الروعة! كيف يمكن لرواية أن تكون بهذه الرقة.. كيف يمكن لشخصية أن تؤثر بي هكذا كيف يمكنني أ أتعاطف.. لدرجة أنني بمجرد أن أنهيت الرواية تسائلت "هل عادت الأم أم لم تعد؟".. ربما هذا ليس مغزى القصة المغزى هو إحساس الفقد الي شعر به كل فرد من العائلة الرواية عن إمرأة تزوجت في مقتبل عمرها و هي في السابعة عشر خوفاً من بطش الجنود و أفنت حياتها لخدمة أولادها و زوجها و أقارب زوجها و أولاد أبنائها.. أرجوك اعتن بأمي. حتى الأطفال في دار للأيتام بجوارها. و لم يقدرها أحد من أفراد عائلتها إلا بعد رحيلها و إختفائها شئ مؤلم جداً.. تبدأ الرواية بتجمع الأهل في منزل أحد الأولاد و يفكرون كيف يجدون والدتهم بعد أسبوع من إختفائها في محطة مترو الأنفاق بسيول. و تبدأ بالأخت الصغرى "تشاي هيون" و تبدأ في إستعادة خط للذكريات و هي ترى كيف إختلفت عائلتهم و أصبحوا يغضبون لأتفه الأسباب تبدأ الرواية بذكريات الأبناء ليلحظوا أشياء لم يلحظوها من قبل في امهم او تعاملات أمهم, لم يلحظوها حين كان يجب عليهم ذلك. الفصل الأول تتحدث الأخت الصغري تشاي هيونعن كيف إعتقدت أنها تعرف أمها و هي حتى لم تعرف أنها أصيبت بسكتة دماغية أو أن أمها لا تعرف القراءة أو الكتابة, و لكن تظل تلعن نفسها حتى النهاية لتفريطها في أمها.

أرجوك أعتن بأمي - مكتبة نور

أرجوك اعتنِ بأمي معلومات الكتاب المؤلف كيونغ سوك شين البلد كوريا الجنوبية تاريخ النشر 2008 النوع الأدبي رواية تعديل مصدري - تعديل أرجوك اعتنِ بأمي ( الهانغول:엄마 를 부탁해) رواية من تأليف الكورية كيونغ سوك شين تدور حول بحث عائلة عن والدتها المفقودة، باعت الرواية مليون نسخة في غضون 10 أشهر من إطلاق النسخة الأولى منها عام 2009 في كوريا الجنوبية ، حظيت الرواية باهتمام دولي وفاز الكاتب عام 2011 بجائزة مان الآسيوية الأدبية, [1] [2] [3] [4] [5] [6] [7] وقد تم تكييف الرواية لتَلأم كل من طبيعة العروض المسرحية والموسيقية. [8] في أبريل 2012، بيع أكتر من مليوني نسخة من الرواية، [9] ونشرت 10, 000 نسخة كطبعة خاصة للاحتفال بالإنجاز. أرجوك أعتن بأمي - مكتبة نور. أحداثها [ عدل] تدور أحداث الرواية حول فقدان عائلة كورية والدتهم المسنة بارك سو نيو ، ضائعة بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارجاً تائهة بين حشود محطة مترو سيول لقطار الأنفاق ، لتبدأ الأسرة رحلة البحث عنها، في تلك اللحظة فقط أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة، كيف للمرء أن يفقد إنساناً وكأنه لم يكن؟ هل هذا ممكن! أين ؟ كيف؟ ولماذا؟ ستجد نفسك تجري في سباق مع الصفحات لإيجاد الوالدة المفقودة، تبحر وتغوص في أعماق نفوس وذكريات العائلة وكيف وجدوا أنفسهم أمام سؤال كبير «هل التي ضاعت هي أمنّا التي نعرفها ؟!

فإن ضلّ الأخ الأكبر الطريق، انحرف أشقاؤه عن درب الصواب بدورهم" - "فإن نال مني الإرهاق،ذهبت إليك وأخذت أفتح أصابعك و أتحسسها. وكان هذا الشعور يشحنني بالطاقة" - "فكنت أحيانًا عندما تحدثين شخصًا ما تسردين عليه القصة كاملة أو ربما نصفها حسب الشعور الذي توحي به إليك عيناه. وكانت نظرات بعض العيون تدفعك للبوح بقصص لم تطلعي عليها أحد" - "تشبثت بيد أمك بيأس وكأنك تتشبثين بطوق نجاة في الظلام" - "إنك تعتبرين أمك أمًا فقط وأنها ولدت لتصبح أمًا وحسب، ولم يتبادر إلى ذهنك قط أنها إنسان يضمر المشاعر" - "وبدت ملامح وجهها المثقل بالألم أشبه بعقدة متشابكة مغمورة بالبؤس. لا يمكن أن ينبع تعبير شقي كهذا سوى عن معاناة دفينة" - " فشقت طريقها وهي تمسك بيدك بإحكام عبر جمع من الناس بأسلوب قد يخيف حتى الأبنية الشاهقة التي تطل من الأعلى" - "إما أن تعرف الأم وابنتها بعضهما بعضًا حق المعرفة، أو فهما مجرد غريبتين" - "يقولون إنك إن اويت شخصا فسيخدعك ،ولكنك ان اويت كلبا فسيرد لك الجميل. اعتقد ان ذلك الكلب قد رحل بدلا مني " - لو أن الحياة تمنحني بضع ساعات فقط، فسأقول لها إنني أحب كل التضحيات التي بذلتها، و أحب أمي التي استطاعت أن تفعل كل ذلك بنفسها.