masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك من

Monday, 29-Jul-24 14:26:04 UTC

فضمَّة القبر هول شديد رهيب، والأخطر أنه لا ينجو منه أحد حتى الصبي الصغير. فقد أخرج الطبراني في "الكبير" عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - قال: ((دُفِنَ صبيٌّ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لو أَفْلَتَ أحدٌ من ضمَّة القبر لنجا هذا الصبي))؛ (صحيح الجامع: 5307). والسر في هذه الضمَّة - كما قال محمد التيمي كما عند ابن أبي الدنيا -: "كان يقال: إن ضمَّة القبر تكون، لأنَّ الأرض أصل البشر، وأنها أُمُّهم، ومنها خُلقوا، فغابوا عنها الغَيبة الطويلة، فلما ردَّ الله - تعالى - أولادها ضمتهم ضمةَ الوالدة التي غاب عنها ولدها، ثم قدموا عليها، فمن كان مطيعًا ضمته برفق، ومن كان عاصيًا ضمته بعنف، سخطًا منها عليه. جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك ابليس. ورضي الله عن عمر بن الخطاب حيث يقول: "لو كان لي طِلاعُ الأرض ذهبًا لافتديت به من هول المطلع". فهيا لنَتُبِ الآن ونستقِمْ على طاعة الواحد الديان حتى ننجو من هول المطلع غدًا. وقفة: أخرج ابن أبي الدنيا عن الفيض بن إسحاق قال: قال لي الفضيل بن عياض: "أرأيت لو كانت لك الدنيا، فقيل لك: تدعها ويوسع لك في قبرك، ما كنت تفعل؟ ثم قال الفضيل: "أليس تموت وتخرج من أهلك ومالك، وتصير إلى القبر وضيقه وحدك؟!

جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك لم يتم تحديثها

فمرحباً بنفحات الجنة ، ورضا الرحمن ، فالزائر قد طالت غيبته ، وعظمة مكانته ، له في النفس شوقا ، وكيف لا وهو طريق الجنة ، أجوره مضاعفة ، وأعماله مباركة ، قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: (( كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْفٍ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إِلَّا الصَّوْمَ ، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي، لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ؛ فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ، وَلَخُلُوفُ فِيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ)). فلنتعرض لنفحات الله تعالى في هذا الشهر الكريم ، ولنعقد العزم من أول يوم من أيامه أن نكون إلى الله أقرب وعن النار أبعد ، لكي لا نضيع فرصاً قد أتت ، فلعلنا لا ندرك رمضان ، ولعل رمضان يأتي ولا يلقانا ، فكم من عزيز كان معنا في رمضان الماضي وهو الآن تحت الثرى. وهذه ثلاث نفحات ربانية ، وبشارات نبوية ، ينبغي للمسلم اغتنامها والتعرض لها، أولها: قول النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ((، وثانيها: قوله صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) ، وثالثها: قوله النبي صلى الله عليه وسلم: (( مِنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)).

جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع ا

تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع

جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك ابليس

شرح حديث أبي بكرة: "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر" باب: تحريم العقوق وقطيعة الرحم: قال الله تعالى: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ [محمد: 22، 23]. وقال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ ﴾ [الرعد: 25]. جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع با ما. وقال الله تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24]. وعن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ألا أُنبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ - ثلاثًا -))، قلنا: بلى يا رسول الله، قال: ((الإشراكُ بالله، وعقوقُ الوالدينِ))، وكان متكئًا فجلس فقال: ((ألا وقول الزُّور، وشهادة الزُّور))، فما زال يكرِّرها حتى قلنا: ليتَه سكت.

جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك ياهلا

وأحاديث القسم الثاني منها الصحيح والضعيف بل والموضوع. القسم الثاني: ما لم يشترط أصحابها الصحة ، وهو ينقسم إلى أقسام: 1 – قِسم يُورِدون الأحاديث مورِد الاحتجاج ، كأبي داود والنسائي ، فهذا تقوية للحديث لا تصحيح ، إذ قد يوجد عندهم الضعيف. 2 – قِسم يُورِدون الأحاديث في الجوامع لا مورد الاحتجاج ، كجامع الترمذي ، وهو يَتكلّم على الأحاديث ، وفيه الصحيح والضعيف وقد يوجد فيه الموضوع. 3 – قسم يَجمعون الأحاديث على مسانيد الصحابة ، كمسند الإمام أحمد ، وهو لا يشترط الصحة ، وإن كان يتجنّب الموضوع. فهذه الكُتُب لا يُمكن أن يؤخذ الحديث منها مأخذ الصِّحّة ، بل يُنظَر فيها ، فإذا صحّ الحديث كان محل احتجاج. بتلاقي نتيجتها بعدين - السيدة. وعُذر الأئمة في إيراد الصحيح وغيره في أمرين: الأول: أن من أبرز إسناده فقد بَرِئت عُهدته ، وبقي النظر في الإسناد. الثاني: أنه قد يتقوّى بالمتابعات والشواهد ، فإذا وُجِدت طُرُق أخرى عند غيرهم فقد يتقوّى بها الحديث. القسم الثالث: ما يكون مظنة الحديث الضعيف ، وهذا كسُنن الدارقطني ومعاجم الطبراني ، فإنها مظنة الأحاديث الضعيفة والغرائب والمفاريد. وهذا القسم يجب أن يتنبّـه من ينقل منه إلى طريقة المؤلفين فيها.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعية الصغير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله رب العالمين، أسعد الله مساءكم، وأشكر الإدارة؛ لتفعيلها عضويتي، شرفتُ بانضمامي معكم، وعاهدتُ نفسي تجاوز كل إساءة، ووضعتُ نُصبَ عيني قوله تعالى:{ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب عتيد}. وقوله تعالى:{وإن عليكم لحافظين ۝ كراما كاتبين ۝ يعلمون ما تفعلون}. حفظكم الله تعالى أسأل الله أن يكون معرفي شاهدا لي يوم القيامه بارك الله فيك، والله يا أخي إنها جمله كبيرة ومعناها عظيم، كم منا مايلقي لها بالا، تلقاه كل يوم يدخل ويرتكب إثما بسب أو شتم ويتحمل أوزار الناس ، اللهم عافنا من شر أنفسنا، وتجاوز عنا ياكريم