من هو قاتل الملك فيصل من الأسئلة المهمة لجميع المواطنين بداخل المملكة العربية السعودية؛ من أجل معرفة التفاصيل حول الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، والذي تم اغتياله في عام 1975 ميلادية، في مقر مجلس الوزراء السعودي في العاصمة الرياض. القاتل سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود. من هو قاتل الملك فيصل يعد إجابة سؤال من هو قاتل الملك فيصل، هو الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود، وهو ابن شقيق الملك فيصل، والذي نفذ عملية الاغتيال يوم الثلاثاء 25 مارس 1975 ميلادية. حيث إنه في صباح يوم الثلاثاء 25 مارس 1975 ميلادية، كان الملك فيصل يستقبل زواره في مقر رئاسة الوزراء بالرياض، وكان في غرفة الانتظار وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي، ومعه وزير البترول السعودي أحمد زكي يماني، وصل ابن أخيه الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز، ابن شقيق الملك، طالباً الدخول من أجل السلام على عمه. عندما هم الوزيران في الدخول إلى الملك فيصل، دخل معهما ابن اخيه الأمير فيصل بن مساعد بن عبدالعزيز، وعندما هم الملك فيصل بالوقوف له لاستقباله، أخرج الأمير فيصل بن مساعد مسدساً كان يخفيه في ثيابه، وبادر الملك بإطلاق ثلاث رصاصات والتي أصابت الملك في مقتل في رأسه، وتم نقل الملك بسرعة كبيرة إلى المستشفى المركزي في الرياض، ولكنه توفي في نفس الوقت عن عمر ناهز 69 عاما.
بالمقابل، نشرت صحيفة "سبق" السعودية نقلا عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة"، قولها إن سعود بن عبد العزيز آل سعود لا يزال خلف القضبان، ولا صحة للأنباء المتداولة عن إطلاق سراحه. يذكر أن سعود بن عبد العزيز متهم بصلته بـ"عبدة الشياطين"، وذلك بعد نشره صورا يظهر إعجابه بهم. اقرأ أيضا: غضب بالسعودية بعد ظهور أمير يعتدي على شبان وفتيات(شاهد) اقرأ أيضا: لحظة اعتقال أمير سعودي اعتدى على أشخاص بالضرب (شاهد)
نشأ الأمير فيصل فى أوساط عائلة جده من أمه التى طلِّقت وهو فى السادسة من عمره. الأمير مساعد بن عبدالعزيز &Raquo; الامير سعود بن مساعد بن عبدالعزيز. ويبدو أن أسرة آل الرشيد ما كانت لتخفى أحقادها القديمة على آل سعود، إذ يقال إن محمد بن طلال قام بعدة محاولات لاغتيال عبد العزيز، ويقال أيضاً أن جواهر، خالة الأمير فيصل، التى تزوجها عبد العزيز قد حاولت قتله وأنها تسببت أثناء المحاولة فى فقدانه إحدى عينيه. نُذكر أن هذه المعلومات ليست موثقة ولكنها تذكر فى كثير من المقالات غير الموقعة على شبكة الإنترنت. هذا وقد تم تنفيذ الحكم بعد عصر هذا اليوم "الأربعاء الماضي" أمام قصر الحكم بالرياض، ولا يخفف مصاب هذه الأمة فى فقيدها الغالى زعيمها الراحل إلا إيمانها بحملة الراية من بعده وقوله تعالى وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ. هذا وقد أصدر الديوان الملكى بيانا عن نتائج التحقيق مع المجرم فيما يلى نصه.. بسم الله الرحمن الرحيم: قال الله تعالى يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِى الْقَتْلَى وقال جل شأنه: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ صدق الله العظيم.