masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رجاء بن حيوة

Monday, 29-Jul-24 13:20:05 UTC
رجاء بن حيوة | مستشار الخلفاء الذي مهّد الخلافة لعمر بن عبدالعزيز!! (قصة رائعة) - YouTube

قصة رجاء بن حيوة مع عمر بن عبدالعزيز في عصر العدل (من أروع القصص) - Youtube

إنكاره للبدع ورد في كتاب [الباعث علي إنكار البدع] عن رجاء بن جميل قال شهدت رجاء بن حيوة في جنازة عبد الرحمن بن سليمان بن عبد الملك بعسقلان فسمع رجلاًيقول: استغفروا له غفر الله لكم فقال رجاء: اسكت دق الله عنقك، وجاء عن النبيأنه كان إذا اتبع جنازة أكثر الصمت ورؤى عليه الكآبة وأكثر حديث النفس.

رجاء بن حيوة - حكم

ولما دخل في نفس هشام بن عبد الملك شيئًا من قتله غيلان وصالح (وكانا يتكلمان في القدر) فقال له رجاء: لقتلهما أحب إلي من قتل ألفين من الروم، وذلك لأن ضررهما على الأمة كبير، وذلك يدل على غزارة فقهه وعلمه. إنكاره للبدع ورد في كتاب [الباعث علي إنكار البدع] عن رجاء بن جميل قال شهدت رجاء بن حيوة في جنازة عبد الرحمن بن سليمان بن عبد الملك بعسقلان فسمع رجلاًًًًً يقول: استغفروا له غفر الله لكم فقال رجاء: اسكت دق الله عنقك، وجاء عن النبي r أنه كان إذا اتبع جنازة أكثر الصمت ورؤى عليه الكآبة وأكثر حديث النفس.

تقواه وورعه عن العلاء بن روبة قال: كانت لي حاجة إلى رجاء بن حيوة فسألت عنه فقالوا: هو عند سليمان بن عبد الملك قال: فلقيته فقال: ولى أمير المؤمنين اليوم ابن موهب القضاء ولو خيرت بين أن ألي وبين أن أُحمل إلى حفرتي لاخترت أن أًحمل إلى حفرتي قلت: إن الناس يقولون إنك أنت الذي أشرت به قال: صدقوا إني نظرت للعامة ولم أنظر له. ومن ورعه أنه كان لا يُفتي خوفًا من الفتوى فقد أورد ابن خيثمة في مؤلفه العلم. كان رجاء ومحمد والقاسم شيئًا واحدًا لا يكادون يفتون في الشيء. الموالاة لله والبغض في الله عن عبيد بن أبي السائب حدثني أبي قال قال: لي رجاء بن حيوة إذا أتيت بلال بن سعد فقل له إن رجاء بعثني إليك وقد كره أن يقرأ عليك السلام ويقول اللهم إنه بلغني أنك تكلم قال ابن السمرقندي تكلمت بكلام من كلام المكذبين بمقادير الله فإن كان وقع ذلك في نفسك شيء وإن يك ذلك زيغا أو خطأ فراجع من قريب حتى يعلم المكذبون بمقادير الله أن قد فارقتهم وتركت ما هم عليه. الحلم والأناة أورد الغزالي في إحياء علوم الدين مما يدل علي حلم رجاء بن حيوة "أتى عبد الملك بن مروان بأسارى فيهم ابن الأشعث فقال لرجاء بن حيوة ما ترى قال إن الله تعالى قد أعطاك ما تحب من الظفر فأعط الله ما يحب من العفو فعفا عنهم".