لاتبحث عن الحب بل أنتظره بسم الله الرحمن الرحيم سأل فتى حكيما اريد ان اعرف لماذا لا استطيع ان اجد الحب؟؟ فتناول الحكيم حجرا من الارض والقى به بعيدا ثم طلب منه احضاره فذهب الفتى واخذ يبحث الى ان عثر على الحجر واتى به بسهوله اخذ الحكيم الحجر من يده والقى به فى بحيرة وطلب من الفتى ان يحضره استغرب الفتى من طلب الحكيم فقال الحكيم اذا استطعت ان تحضر هذا الحجر فأنك تستطيع ان تجد الحب فعاد الفتى وسأل اذا كيف سأجد الحب قال الحكيم كن كهذة البحيرة التى القيت فيها الحجر!
إذا أعطيت لنفسك الوقت لكي تتعافى من العلاقة السابقة، و قضيت بعض الوقت بمفردك لكي تعرف نفسك و شخصيتك مرة أخرى، و فكرت في الخطأ الذي حدث معك في علاقتك السابقة. فأنت ستكون أكثر حذر و لن تكرر نفس الأخطاء في علاقتك القادمة. 7. ابحث عن الجاذبية الحقيقية. عليك أن تجد الحب الحقيقي و ليس العكس، و الحب الحقيقي يستغرق بنائه و تطويره بعض الوقت و لن يجده الإنسان بين عشية و ضحاها. لاتبحث عن الحب. إن الجاذبية الحقيقية في العلاقة شيء مهمة، و لكن ليس من الضروري أن تشعر بها على الفور و في بداية العلاقة و في فترة التعارف. عليك أن تحذر من الجاذبية الفورية لأنها تتعلق أكثر بالشهوة الجنسية و هي ليست حقيقية. لهذا عليك أن تبحث عن الجاذبية الحقيقية لأنها تتعلق أكثر بالعلاقات الحقيقية و الناجحة. و أريد أن أضيف لك أيضا أن العاطفة أو الجاذبية يمكنها أن تغيير و تتعمق أكثر فأكثر مع مرور الوقت و مع التقدم في العلاقة. لهذا لا تنخدع أبدا بالجاذبية الفورية، و خذ وقتك و امنح نفسك و شركائك المحتملين فرصة عادلة. 8. لكي تجد الحب احذر الإختلاف الكبير في طريقة التفكير. في بداية علاقتك مع أي شخص، من المحتمل أن تواجه بعض المشاكل و العقبات و نقاط احتكاك كبيرة معه.
البعض يصف العصر الحالي بعصر العلاقات العابرة التي لا علاقة لها بالحب أو الجدية لا من قريب أو بعيد.. وهم على حق بشكل أو بآخر. حالياَ العلاقات تبدو أكثر خفة وأقل جدية.. وطبعاً هذا أمر لا يمكن تعميمه على الجميع فهناك فئة لا تكترث ولا تهتم بالعلاقات العابرة ولا تعرف كيف يصار الى تكوينها. كل شخص يبحث عن شيء معين، البعض يريد الحب، والبعض يريد الحب والزواج، وفئة تريد الزاوج ولاحقاً ربما تحظى بالحب، وفئة لا تريد لا الحب ولا الزواج بل التسلية. هم ليسوا بالضرورة من الفئة التي تستغل غيرها عن سابق إصرار وتصميم، بل في الواقع الامر قد يرتبط بشخصياتهم وتعقيداتها التي تمنعهم من الحب. هذه الأبراج لا تبحث عن الحب بل تسعى للتسلية. لاتبحث عن الحب والعشق. الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران الجوزاء يجيد تكوين الصداقات وهو بارع جداً في عدم تكوين الروابط خصوصاً مشاعر التعلق بغيره. البرج هذا يعاني من مشكلة جدية تمنعه من الإلتزام بأي شيء، لذلك حين يجد نفسه أمام فرصة للدخول في علاقة لا إلتزامات فيها ولا مسؤوليات فهو لا يمانع على الإطلاق. الجوزاء قد يستغل الاخرين لانه حين ينتهي من التسلية وتصبح العلاقة في مكان ما لم يعد يمنحه المرح الذي جذبه منذ البداية فهو سيرحل بكل بساطة فحتى انهاء العلاقة سيتم بخفة وببساطة.
كما ذكر الشريف أن مشروع نبراس اعتمد مسابقات توعوية في أكثر من 30 مسجدًا في مختلف مناطق المملكة خلال شهر رمضان الكريم، كما ستكون هناك محاضرة مهمة لسماحة المفتي العام تتناول ظاهرة المخدرات وأحكامها وكيفية الوقاية منها في السابع والعشرين من الشهر الجاري. من جانبه بيَّن الشيخ خلف بن محمد المطلق عضو الإفتاء سفير مشروع نبراس أن الوازع الديني هو صمام الأمان في توقي الإنسان الشر والإسراع إلى الخيرات، موضحاً أن مكاتب الجاليات مكاتب تطوعية من أجل السعي إلى نشر قيم الخير والفضيلة في المجتمع، وهناك تعاون وثيق بين هذه المكاتب وزارة الداخلية ووزارة الشؤون الإسلامية لحماية وتوعية أبناء هذا الوطن والمقيمين فيه. وأضاف فضيلته أن الأمانة والمسؤولية الوطنية والاجتماعية تحتم علينا السعي للحفاظ على أبنائنا والأجيال القادمة، واحتواء من زلت بهم القدم في هذا الطريق المظلم، من خلال خطة متكاملة بتنسيق وتعاون الجهات المعنية لتنفيذ البرامج الوقائية وفق الضوابط الموضوعة وبالتنسيق مع اللجنة الوطنية ومكاتب الدعوة بعيداً عن الجهود الفردية التي لا تؤتي ثمارها المطلوبة. على الصعيد ذاته أشار الشيخ حامد الشمري مدير مكتب التوعية بالنظيم إلى نجاح الملتقيات الدعوية من خلال مناشطها ومحاضراتها في استقطاب بعض الشباب الذين رجعوا عن طريق المخدرات، وأعلنوا توبتهم وأصبحوا أعضاء يقدمون النصيحة وتوضيح خطورة هذه الآفة، وعرض تجاربهم المريرة التي عاشوها خلال الإدمان، واستطاعتهم التغلب على هذه المحنة والانعتاق من قيود الإدمان ومخالبه، والعودة إلى الحياة الطبيعية من جديد.
17 - 9 - 2013, 05:21 PM # 1 الشيخ خلف المطلق, تعيين الشيخ خلف المطلق عضو في الافتاء سبق- الدمام: عُين الشيخ خلف المطلق عضواً للإفتاء في فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء، في المنطقة الشرقية خلفاً للشيخ الدكتور "علي بن سعد الضويحي". جاء ذلك بتكليف من قبل المفتي العام الشيخ عبد العزيز آل الشيخ؛ وذلك للتسهيل على الناس وتيسير أمورهم في الرد على استفتاءاتهم
أكد الشيخ خلف بن محمد المطلق عضو الإفتاء سفير مشروع نبراس أن مواجهة انتشار ظاهرة المخدرات واجب وأمن وطني شديد الأهمية، وينبغي لجميع الجهات أن تتعاون وتتآزر من أجل الوقوف ضد هذه الآفة التي تستهدف أبناءنا وشبابنا، جاء ذلك خلال رعاية توقيع مذكرة تعاون بين اللجنة الوطنية ومكاتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، حيث كان في استقباله لدى زيارته والوفد المرافق له مقر اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشؤون الوقائية، رئيس مجلس إدارة مشروع "نبراس" عبد الإله بن محمد الشريف بمقر اللجنة الوطنية بالرياض. وأوضح أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات عبدالإله بن محمد الشريف أن دور الدعوة والدعاة مهم جدا في مواجهة ظاهرة المخدرات، فالتذكير بحدود الله واستنهاض همم المسلمين لدرء الأخطار مهمة جليلة لها أهلها من رجال العلم، الذين لهم مكانتهم الرفيعة في مجتمعنا.
صراحة – متابعات: طالب عضو هيئة الإفتاء بفرع الرئاسة العامة للإفتاء والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية الشيخ خلف بن محمد المطلق بالامتناع الكلي عن استخدام الجوال أثناء قيادة السيارة. وحرم الشيخ المطلق استخدام الهاتف الجوال إذا كان يؤدي إلى إزهاق الأرواح وهدر النفس البشرية، جاء ذلك خلال استقباله وفد شباب إعلام الشرقية أمس بمناسبة إطلاق حملة «لا تكن أسيرا لجوالك». وقال الشيخ المطلق: إن استخدام الجوال أثناء القيادة قضية بالغة الخطورة لأن القيادة تستدعي الانتباه وحفظ السائق والركاب والممتلكات الخاصة والعامة ويجب أن نوليها العناية والتركيز، واستخدام السائق للأجهزة الذكية أثناء القيادة مخالف للشرع ولا يجوز، ويصرفه عن الانتباه لما شغل به وهي صارفة للذهن والتركيز ويجب الاحتراز واحترام أنظمة المرور وحقوق مستخدمي الطريق كونها تلزم استخدام اليدين التي أشغلت بالقيادة وفي حال اضطر لاستخدام الجوال عليه التوقف وإجراء اتصالاته. وذكر بأن الأسر تغيرت طريقة تعاملها نظرا لانشغالها بالأجهزة الذكية التي لها سلبيات خطيرة تسببت في حوادث وضعف التحصيل الدراسي والطلاق وتفكك الأسر وانشغال الناس بعضهم عن بعض وطلب المعيشة والبناء والتحصيل.
و(إنا لله وإنا إليه راجعون).