أغاني عبدالله السالم 1978 ـ 1989م - YouTube
عبدالله السالم تصميم شعبي - YouTube
بحث في هذا الموقع
زود للأغاني العربية اجا ميديا - جوجل بلس | +Google للاتصال الصفحة الرئيسية - القصص والقصائد - الأغاني - سامري حائل - من نحن - للتواصل
وهو الآن خطيب جامع ممدوح العلي في حائل في حي آجا وإمام مسجد المثيب في أجا للصلاوات الخمس. وهو أيضاً راقي شرعي ويقدم الرقية الشرعية في بيته. مصادر خارجية [ عدل] موقع الشيخ عبد الله السالم الرسمي قصة سبب هدايته يشرحها الشيخ عبد الله السالم من موقعه الرسمي
وما نقموا منهم أي: ما أنكروا منهم وما عابوا. وفي مفردات الراغب يقال: نقمت الشيء إذا أنكرته بلسانك أو بعقوبة. وقرأ زيد بن علي وأبو حيوة وابن أبي عبلة وما: «نقموا» بكسر القاف، والجملة عطف على الجملة الاسمية، وحسن ذلك على ما قيل كون تلك الاسمية لوقوعها في حيز إذ ماضوية فكان العطف عطف فعلية على فعلية. وقيل: إن هذه الفعلية بتقدير: وهم ما نقموا منهم. إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد استثناء مفصح عن براءتهم عما يعاب وينكر بالكلية على منهاج قوله: ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهن فلول من قراع الكتائب وكون الكفرة يرون الإيمان أمرا منكرا والشاعر لا يرى الفلول كذلك لا يضر على ما أرى في كون ذلك منه عز وجل جاريا على ذلك المنهاج من تأكيد المدح بما يشبه الذم، ثم إن القوم إن كانوا مشركين فالمنكر عندهم ليس هو الإيمان بالله تعالى بل نفي ما سواه من معبوداتهم الباطلة، وإن كانوا معطلة فالمنكر عندهم ليس إلا إثبات معبود غير معهود لهم، لكن لما كان مآل الأمرين إنكار المعبود بحق الموصوف بصفات الجلال والإكرام عبر بما ذكر مفصحا عما سمعت فتأمل. ولبعض الأعلام كلام في هذا المقام قد رده الشهاب فإن أردته فارجع إليه. وفي المنتخب إنما قال سبحانه: إلا أن يؤمنوا لأن التعذيب إنما كان واقعا على الإيمان في المستقبل ولو كفروا فيه لم يعذبوا على ما مضى فكأنه قال عز وجل: إلا أن يدوموا على إيمانهم انتهى.
وما نقموا منهم - YouTube
وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) وقوله: ( وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ) يقول تعالى ذكره: وما وجد هؤلاء الكفار الذين فتنوا المؤمنين على المؤمنين والمؤمنات بالنار في شيء، ولا فعلوا بهم ما فعلوا بسبب، إلا من أجل أنهم آمنوا بالله، وقال: ( إلا أن يؤمنوا بالله) لأن المعنى إلا إيمانهم بالله، فلذلك حَسُنَ في موضعه ( يؤمنوا) ، إذ كان الإيمان لهم صفة ( الْعَزِيزِ) يقول: الشديد في انتقامه ممن انتقم منه ( الْحَمِيدِ) يقول: المحمود بإحسانه إلى خلقه.
وقد سمعنا عن مواقف مثل استدعاء السفير من قبل بعض الدول، فهذا طيب لكن لا يزال المطلوب مهما، فلا يزال حق الرسول - صلى الله عليه وسلم - تحت أعناقنا ولو ذهبت أرواحنا، فداءً لدينه وعرضه صلوات الله وسلامه عليه. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.