مادة لايمكن تقسيمها إلى مواد ابسط منها بالنفاعلات الكيميائية الاجابة هي: العنصر الكيميائي وان هذه التفاعلات الكيميائية مهمة جدا لكل من الانسان والنبات، وكذلك ايضا لكافة الكائنات الحية، ومن دون ان تحدث تفاعلات البناء الضوئي فانه لا توجد حياة على سطح هذه الارض، لانه تقوم بصنع غذائها لنفسها، وكذلك ايضا انتاج الاكسجين للكائنات الحية الاخرى.
ماهي الغنائم وحكمها وكيفية تقسيمها ، كيفية تقسيم الغنائم في الاسلام معنى الغنيمة تعريف الغنيمة كثيرمن الناس يبحث عن المعلومات المختصرة والمفيدة وحلول جميع المسائل الدراسية، ونقدم عبر« موقع منبع الأبداع » الإجابات النموذجية الصحيحة والد قيقة في كل المجالات و حلول المناهج التعليمية والثقافية، رياضية،ترفيهية، وألغاز، لمزيدمن المعرفة عن الأجابة الصحيحة عن حل السؤال: ماهي الغنائم وحكمها وكيفية تقسيمها ؟ الإجابة الصحيحة: هي الغنيمة هي كل ما أخذ من الكفار بقوة الخيل والركاب أو مايقوم مقامها في كل زمن وتكون هذه الغنيمة من مال و سلاح العدو والعتاد والحيوانات والذهب وكل ما اخذ من العدو يعتبر غنيمه. حكم الغنيمة هي مشروعة هي لله وللرسول يحكم فيها الله تعالى بحكمه ويقسمها الرسول صلى الله عليه وسلم حسب تشريع الله والغنيمة لمن شهد المعركة وشارك فيها. لقوله تعالى ( واعلمو انما غنمتم من شيئ فان لله خمسه وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل) تصرف الخمس تقسم حسب مانصت الآية والباقي هو اربعة اخماس لسائر المسلمين حسب الشريعة الاسلامية ونصت آياته في القرآن الكريم.
إذا نظرنا إلى المصدر حكمنا عليه بالبشرية، وإذا نظرنا إلى الأثر امتنع الحكم عليه بالبشرية، فكانت صورة الوضع في هذا التخيل أنه بشر غير بشر في وقت واحد، وهو تناقض صريح ترفضه بداهات العقول. وقد أوضح القرآن بطلان هذه الشُّبهة بطريق آخر فقال: ﴿ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ * لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ * فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ ﴾ [الحاقة: 44 - 47].
ونفهم من قوله: { فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} الحث على تلاوته وتعهده بالحفظ والتدبر والاستذكار، أي رده إلى الذاكرة كلما شرد شيء منه عنها بسبب الغفلة عنه. فتأمل ذلك وبالله توفيقك. * * *
أما هذه الحروف المقطعة التي افتتح الله بها بعض السور، فقد اختلف العلماء رحمهم الله في تفسيرها على أقوال كثيرة نجملها في ثلاثة: القول الأول: أنه لا معنى لها مطلقاً، وليس لها معنى في ذاتها، وهذا القول قول مجاهد بن جبر إمام التفسير، وقد أخذ تفسيره عن ابن عباس وغيره من الصحابة، لكنه ممن اختص بـ ابن عباس رضي الله عنه. ان هذا القران يهدي. هذا القول استدل له بأن الله عز وجل وصف القرآن بأنه كتاب عربي مبين، وأنه أنزله بلسان عربي مبين، والعرب لا تعرف لهذه الحروف المقطعة معاني؛ هذا القول الأول. القول الثاني: أن هذه الحروف لها معانٍ، وانقسم هؤلاء إلى قسمين، قسم قالوا: لها معنى الله أعلم به، ولا ندرك نحن معناها، والقسم الثاني قالوا أقوالاً في بيان معانيها، فمنهم من قال: إنها أسماء للسور، ومنهم من قال: إنها أسماء للرسول، ومنهم من قال: إنها أسماء من أسماء الله عز وجل، ومنهم من قال: إنها تعبر عن عمر هذه الأمة، وقيل غير ذلك. القول الثالث: التوقف، ومعنى التوقف: أنهم لا يجزمون بأحد القولين، لا يقولون: إن لها معنى، ولا يقولون: ليس لها معنى، بل يتوقفون. هذه ثلاثة أقوال لأهل العلم في الحروف المقطعة التي افتتح الله بها بعض سور القرآن، والراجح من هذه الأقوال الثلاثة هو القول الأول، وهو: أن ليس لها معنى مطلقاً.