masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النور - الآية 23

Thursday, 11-Jul-24 01:08:21 UTC

-3-30 – باب: رمي المحصنات. {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً وأولئك هم الفاسقون. إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم} /النور: 4 – 5/. {إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم} /النور: 23/. وقول الله: {والذين يرمون أزواجهم} /النور: 6/. {ثم لم يأتوا} الآية /النور: 4/. 6465 – حدثنا عبد العزيز بن عبد الله: حدثنا سليمان، عن ثور بن زيد عن أبي الغيث، عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ قال: (اجتنبوا السبع الموبقات). قالوا: يا رسول الله، وما هن؟ قال: (الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات). حكم قذف المحصنات في الإسلام - سطور. [ش (يرمون) يتهمون بالزنا. (المحصنات) العفيفات والحرائر المسلمات. (الغافلات) السليمات الصدور، النقيات القلوب، اللاتي ليس فيهن دهاء ولا مكر، ولا يقع في نفوسهن فعل الفاحشة. (والذين.. ) الآية بتمامها: {والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين} أي يحلف أربع مرات، يقول كل مرة: أشهد بالله تعالى إني لصادق فيما اتهمت به زوجتي من الزنا.

  1. الإسلام واجه «قذف المحصنات» بعقوبة رادعة وعادلة | صحيفة الخليج
  2. قذف المحصنات الغافلات من السبع الموبقات - إسلام ويب - مركز الفتوى
  3. حكم قذف المحصنات في الإسلام - سطور

الإسلام واجه «قذف المحصنات» بعقوبة رادعة وعادلة | صحيفة الخليج

قذفُ المحصناتِ المؤمناتِ الغافلاتِ معنى, التعاليم الاسلامية وديننا الحنيف لقد نهى كن كثير من الأمور الذي يجب ان نبتعد عنها لكي لا نقع في الخطأ ونندم بعد حين وتكتب عليه في الأخرة ويُعاقب عليها. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا السبع الموبقات، قيل وما هي يا رسول الله؟ قال:" الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات ". القذف وهو اتهام شخص وهو برئ بعمل فاحشة, بين الله تعالى عقوبة رمي النساء العفيفات البعيدات عن الفاحشة بقوله تعالى: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ" الاجابة هي:/ القذف وهو اتهام شخص وهو برئ بعمل فاحشة.

قذف المحصنات الغافلات من السبع الموبقات - إسلام ويب - مركز الفتوى

- فقوله تعالى: ( وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ) أي أن الله تعالى قد أحل لكم الزواج من الحرائر والعفائف المؤمنات العفيفات عن الفاحشة والزنا. - والمرأة المحصنة تطلق على: 1- المرأة العفيفة الحرة الطاهرة الصالحة التقية - اي محصنة نفسها من كل سوء. 2- المرأة التي سبق لها الزواج. - وقوله تعالى: ( وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ) أي المرأة الحرة العفيفة من أهل الكتالب - يعني إمرأة كتابية ( يهودية كانت أونصرانية ، فالإسلام شرع لنا أن نتزوج كتابية ، ولم يشرع للكتابي أن يتزوج مسلمة. قذف المحصنات الغافلات من السبع الموبقات - إسلام ويب - مركز الفتوى. لأنه في الإسلام الزوج له قوامة على زوجته وهذا ممنوع في حق الكافر ، أي لا يجوز أن يكون المسؤول عن المرأة المسلمة شخص غير مسلم فقد يدفعها لشيء مخالف لدينها، وقد قال الله تعالى: ( ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً) وكذلك الأولاد يتبعون دين والدهم وليس والدتهم. - وعليه: فالله تعالى قد أباح للمسلم بأن يتزوج من إمرأة مسلمة محصنة حرة عفيفة طاهرة وهذا الأفضل ، وأباح له كذلك الزواج من المرأة الكتابية ( سواء كانت يهودية أو نصرانية) بشرط أن تكون حرة عفيفة عن الزنا حرة غير عبدة أو أمة - فالإسلام أباح الزواج من ذمية ولكن شرط أن تكون حرة عفيفة.

حكم قذف المحصنات في الإسلام - سطور

اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يسمع، ومن نفس لا تشبع، ومن علم لا ينفع، نعوذ بك من هؤلاء الأربع. أقول قولي هذا، وأقم الصلاة. [1] انظر: تفسير الطبري (19/ 138). [2] المُوبِقَاتِ: أي المهلكات. [انظر: إكمال المعلم (1/ 356)]. [3] يوم الزحف: أي الفرار عن القتال يوم ازدحام الطائفتين. [انظر: عمدة القاري (14/ 62)]. [4] قذف المحصنات: أي قذف المحصنات، القذف الرمي البعيد، استعير للشتم والعيب والبهتان كما استعير للرمي، والمحصنات جمع محصنة، بفتح الصاد، اسم مفعول أي: التي أحصنها الله تعالى وحفظها من الزنا، وبكسرها، اسم فاعل أي: التي حفظت فرجها من الزنا. [انظر: عمدة القاري (14/ 62)]. [5] الغافلات: كناية عن البريئات لأن البريء غافل عما بهت به من الزنا. [انظر: عمدة القاري (14/ 62)]. [6] متفق عليه: رواه البخاري (2766)، ومسلم (89). [7] انظر: تفسير الطبري (19/ 102). [8] وانظر: الكبائر، للذهبي، صـ (92). [9] مَا يَتَبَيَّنُ مَا فِيهَا: أي لا يتدبرها، ولا يفكر في قبحها، ولا يخاف ما يترتب عليها. [انظر: النهاية في غريب الحديث (18/ 117)]. [10] يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ: أي ينزل فيها ساقطا. [انظر: فتح الباري (11/ 311)].

لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء، فإذا لم يأتوا بالشهداء، فأولئك عند الله هم الكاذبون}النور:12-13 إلى آخر الآيات من سور النور. وقد فرض الله عقوبة، -بل عقوبات ثلاث – للقاذف: عقوبة بدنية ، وهي: الجلد ، وعقوبة أدبية، هي: إسقاط الشهادة، وعقوبة دينية وهي: رميه بالفسق.. إلا أن يتوب ويصلح ما أفسده. قال تعالى: { والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة، ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا، وأولئك هم الفاسقون.

حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) قال: هذا في عائشة، ومن صنع هذا اليوم في المسلمات، فله ما قال الله، ولكن عائشة كانت إمام ذلك. وقال آخرون: نـزلت هذه الآية في أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم ، فكان ذلك كذلك حتى نـزلت الآية التي في أوّل السورة فأوجب الجلد، وقبل التوبة. *ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي قال: ثنا أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ)... إلى: ( عَذَابٌ عَظِيمٌ) يعني أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم ، رماهنّ أهل النفاق، فأوجب الله لهم اللعنة والغضب وباءوا بسخط من الله، وكان ذلك في أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم ، ثم نـزل بعد ذلك: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ... إلى قوله: فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ فأنـزل الله الجلد والتوبة، فالتوبة تُقبل، والشهادة تردّ. وأولى هذه الأقوال في ذلك عندي بالصواب، قول من قال: نـزلت هذه الآية في شأن عائشة، والحكم بها عامّ في كلّ من كان بالصفة التي وصفه الله بها فيها.