masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وما أنتم له بخازنين

Thursday, 11-Jul-24 00:58:45 UTC

وما أنتم له بخازنين ما أكثر الاكتشافات العلمية التي ينبهر بها علماء الغرب، ولكن سرعان ما نجد إشارة واضحة لها في كتاب الله تعالى، ومن ذلك أحدث تقنية يقترحها العلماء لتنقية المياه من خلال تخزينه تحت الأرض، لنقرأ... يوجد عدد لا نهائي للطرق التي يمكن أن تسلكها قطرة واحدة من ماء المطر. ولذلك فإن القطرة التي تسقط عليك اليوم ، قد تكون هي ذاتها التي سقطت على رؤوس أجدادك قبل مئات السنين! إن هذا النظام الدقيق الذي قدّره الله تعالى لدورة الماء على سطح الأرض جعل العلماء يحسبون ويدرسون طرقاً جديدة لتنقية الماء وجعله صالحاً للشرب، وقد تكون المفاجأة أن ما وجدوه في القرن الحادي والعشرين قد تحدث عنه القرآن في القرن السابع!! صورة وآية : وما أنتم له بخازنين. الماء المخزون هنالك كميات ضخمة جداً من المياه المخزنة تحتنا ولا نكاد نحسّ بها، فالدراسات الحديثة تخبرنا أنه يوجد على الأقل: 23. 4 مليون كيلو متر مكعب مياه جوفية Groundwater. ومع أن هذه الكميات ضخمة إلا أنها لا تشكل إلا جزءاً ضئيلاً من الماء الموجود على الأرض. فالدراسات تشير إلى وجود أكثر من 1385 مليون كيلو متر مكعب من المياه بمختلف أشكالها، فالمياه الجوفية تشكل فقط 0. 017% من الماء على الأرض، أي أن المياه المخزنة في الأرض على شكل مياه جوفية تشكل أقل من سبعة عشر جزءاً من مئة ألف جزء من الماء على الأرض.

  1. التناقض السابع و العشرون : تخزين المياه رغم أنف الله – العلم يكذب الدين
  2. صورة وآية : وما أنتم له بخازنين
  3. ضوابط قبول التفسير المعاصر وتفسير وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ - إسلام ويب - مركز الفتوى
  4. Almoslih.net | وما أنتم له بخازنين

التناقض السابع و العشرون : تخزين المياه رغم أنف الله – العلم يكذب الدين

وما أنتم له بخازنين - YouTube

صورة وآية : وما أنتم له بخازنين

فكل هذه المعاني التي ذكرها السلف سواء من قال: بميزان الحكمة، أو قال: بقدر الحاجة، أو قال: معدود، أو قال: مقسوم، كلها معانٍ متقاربة، وبعضهم يقول: الموزون: هو المحكوم بحسنه، كما تقول: هذا كلام موزون، فلان كلامه موزون أي ليس فيه ما يعاب عليه وكلامه حسن مرتب، لا خطل فيه ولا شطط ولا خلل، وهذا المعنى لا ينافي المعاني السابقة، فإذا كان الشيء مقدرًا موزونًا بميزان الحكمة، فهذا مثل قول الناس: هذا قول موزون، كلام موزون، فلان هذا يزن فعله، يزن تصرفاته أي أنه يضبطها، فتكون على وجه حسن. وقال: وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ ، يقول الحافظ ابن كثير: "المعايش جمع معيشة"، وهذا الكلام الذي ذكره الحافظ -رحمه الله، الكلام الذي قبله يبيّن مراده، قال: "يذكر تعالى أنه صرفهم في الأرض في صنوف الأسباب والمعايش وهي جمع معيشة"، بمعنى أن الله -تبارك وتعالى- جعل الأرض صالحة للحرث، وأودع فيها من المعادن وغير ذلك من الأمور التي ينتفع بها الناس، فيتصرفون فيها بألوان التصرفات فتقوم معايشهم في هذه الحياة الدنيا. والمعنى الثاني: أن المقصود بالمعايش المطاعم والمشارب، وما يأكله الناس، يعني جعل فيها ما يعيش عليه الإنسان من الطعام والشراب، هذا المعنى الثاني، والآية تحمل المعنيين، وكل ذلك صحيح -والله تعالى أعلم.

ضوابط قبول التفسير المعاصر وتفسير وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ - إسلام ويب - مركز الفتوى

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فقوله -تبارك وتعالى: وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ ، قال: "أي: معلوم"، وبعضهم فسره مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ أي: مقدر، يعني أنزله الله  بقدر قدّره، وبعضهم قال: أي: معدود، وبعضهم يقول: مقسوم، وبعضهم يقول: بميزان مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ أي: بميزان الحكمة. وهذه الأقوال لا منافاة بينها، وهي من اختلاف التنوع، أنزل من كل شيء موزون يعني أن الله لم ينزل هذه الأشياء بلا تقدير، وإنما أنزل ذلك وفق حكمته  بقدر قدّره، يعلم أن المصلحة والحكمة تقتضيه، كما قال سبحانه: وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاء [سورة الشورى:27]، هذا في أرزاق الناس، وهكذا ما ينزل عليهم من المطر وغير ذلك إنما هو بقدر قدّره الله  فلا ينزل في محل، ولا ينزل قطرة إلا بقدر. فيوجد نوع من الغزلان مثلًا في بعض الأماكن في أمريكا، هذه الفصيلة تتغذى على نباتات موجودة في تلك الناحية، ولكنها تتكاثر بسرعة، فكان يوجد نمور تفترس هذه الغزلان، فقاموا بقتل كثير من هذه النمور، فتكاثرت الغزلان جدًا، وأكلت كل هذا النوع من النباتات، ولم يبق شيء، فصارت تتساقط وتموت بكميات كبيرة، فالله  نزل هذه الأشياء بقدر معلوم، بقدر معلوم متوازن.

Almoslih.Net | وما أنتم له بخازنين

وقال الضحاك: يبعثها الله على السحاب فتلقحه فيمتلئ ماء. Almoslih.net | وما أنتم له بخازنين. بعض أهل العلم حمله على هذه المعاني، فاللفظ يحتمل هذا وهذا، الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ يعني: تحمل كما أن الناقة تحمل اللقحة، قيل لها ذلك لحملها مثلًا، وهي أيضًا تلقح السحاب والشجر، فدل القرآن على أنها تحمل السحاب، فكل هذا داخل في قوله: لَوَاقِحَ ، وهذا الذي اختاره ابن جرير -رحمه الله: أنها تقوم بحمل السحاب، وتقوم أيضًا بتلقيحه، كما قال الله : أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا ، أقلّته بمعنى حملته، ويقول الهذلي: شَربْنَ بماء البحر حتى ترفّعتْ متى لُجَجٍ بيضٍ لهنّ نَئيجُ السحب: الذي يرفعها هو الريح. وقال عبيد بن عمير الليثي: يبعث الله المبشرة فتقُمّ الأرض قمًّا، ثم يبعث الله المثيرة فتثير السحاب، ثم يبعث الله المؤلّفة فتؤلف السحاب، ثم يبعث الله اللواقح فتلقح الشجر، ثم تلا: وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ. قوله: الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ الله -تبارك وتعالى- أطلق ذلك، أي أنها تلقح الأشجار وتلقح السحب، واللقاح بين الأشجار يحصل سواء ما نعلمه أو ما لا نعلمه من نباتات في الصحراء، يتم ذلك بالرياح، والإنسان إنما يلقح النخيل من الأشجار فقط، يأخذ من فحولها ويضع ذلك في إناثها.

أرشيف التناقضات الواضحة بين العلم و صحيح الدين الإسلامى التناقض السابع و العشرون: تخزين المياه رغم أنف الله وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بخَازِنِينَ سورة الصخرة – قصدي الحجر.. طبعا بدو الصحراء لم يكونوا يعرفون كيف يخزنون ماء المطر. التناقض العلمي: تهديد و تحدي فارغ في هذا العصر!! فكل الدول الآن قادرة على جمع و تخزين مياه الأمطار بالسدود و غيرها من الطرق المعروفة.. حتى الأفراد قادرين على جمع المطر..