masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قائد معركة نهاوند

Tuesday, 30-Jul-24 11:45:22 UTC

معركة نهاوند تعتبر معركة نهاوند من المعارك الفاصلة في تاريخ الفتوحات الإسلامية في بلاد فارس، لذلك سميت بفتح الفتوح، ويعود تاريخ وقوع هذه المعركة إلى عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاء في سنة 21 للهجرة على مشارف بلدة نهاوند الكائنة في فارس، وكانت المعركة بين جيوش المسلمين والفرس الساسانيين بقيادة النعمان بن مقرن لجيوش المسلمين. سبب المعركة أشعل ملك الفرس يزدجرد شرارة معركة نهاوند مع المسلمين، وكان ذلك بعد أن حقق المسلمون عددا من الانتصارات المتتالية في كل من القادسية والمدائن، وحشد جيوشه في منطقة نهاوند وعدها بمثابة معركة تحدد مصير المسلمين، واستعد المسلمون لهذه المعركة بعد أن استشار الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه المسلمين، وأشاروا عليه بأن يبقى مع المسلمين ولا يشارك بالمعركة، وأن يسلم زمام أمور الجيش والمعركة لقائد كفء، فوقع الاختيار على النعمان بن مقرن رضي الله عنه وتوجه إلى موقع المعركة ليلاقي صفوف جيوش الفرس هناك. نتائج المعركة كبر النعمان بن مقرن رضي الله عنه قبل البدء بخوض القتال ثلاث تكبيرات إعلانا لبدء القتال مع الفرس، فكانت التكبيرة الثالثة بمثابة إعلان لانتهاء حكم الدولة الساسانية، فدارت معركة حامية الوطيس انتهت بانتصار المسلمين على أعدائهم، واستشهد في هذه المعركة قائد المسلمين، وقتل من الفرس ما يفوق مائة ألف مقاتل، وبعد وقوعهم بالوادي قتل ثمانون ألف مقاتل، وهرب الفيرزان.

  1. من هو قائد معركة نهاوند - أفضل إجابة
  2. معركة نهاوند (فتح الفتوح)
  3. معركة نهاوند - نتائج معركة نهاوند - أسباب معركة نهاوند - قائد معركة نهاوند - معلومة

من هو قائد معركة نهاوند - أفضل إجابة

إن معركة نهاوند قامت في مدينة نهاوند الموجودة في إيران، والتي تقع بمنطقة جبلية جنوب جبال زاغروس، حيث تم الفتح الإسلامي لها في عام 20 هجريًا، في عهد الخليفة عمر بن الخطاب. معركة نهاوند إن المعركة الخالدة نهاوند التي تسمى بفتح الفتوح، وسميت كذلك لأنها تعد خاتمة الفتوحات التي أقامها المسلمون ببلاد العراق وفارس. وقعت المعركة في شهر رمضان، حيث أنها قامت بإنهاء الدولة الفارسية الساسانية، حيث بقيت هذه الدولة موجودة لمدة ربعمائة عام. قائد معركة نهاوند قامت معركة نهاوند بقيادة النعمان بن مقرن، حيث كانت المواجهة بين المسلمين والفرس. معركة نهاوند (فتح الفتوح). النعمان بن مقرن المزني قد كان مع الرسول في بيعة الرضوان، ومعركة الأحزاب. وقد ولاه عمر بن الخطاب كسكر قبل أن يجعله قائد جيش نهاوند. حيث حمل لواء مزينة يوم فتح مكة، وحارب الهرزمان بأمر من عمر بن الخطاب، وشهد وقائع تستر وتقدمها. فقد جهز عمر بن الخطاب رضي الله عنه جيش يبلغ أربعين ألف جندي يقودهم النعمان بن مقرن. حيث كان الجيش من ثلثي جيش الكوفة والبصرة، حيث أمر عمر بن الخطاب قوات البصرة بأن يشغلوا قوات الفرس الموجودة بالجبهة لكي لا يتدخلوا في المعركة. حيث عاد النعمان بن مقرن يبشر بالانتصار على الفرس فدخل عمر بن الخطاب المسجد فوجد نعمان.

معركة نهاوند (فتح الفتوح)

بداية المعركة التف جيش المسلمين حول نهاوند ، و كان جيش الفرس بداخلها حينها طلب قادة الفرس ، أن يدخل لهم أحد من رجال المسلمين ليتحدث إليهم ، فاختار المسلمين المغيرة بن شعبة ، و كان رجل قوي البنيان ذو شعر مسترسل ، و كان يعرف أيضا بأنه داهية المسلمين ، و حينها بدأ المسلمين في التفكير هل عليهم أن يرسلوا المغيرة بالشكل الطبيعي لهم ، زاهدين في ملابسهم و طعامهم أم يتهيأ لهم ، و في الوقت ذاته كان الفرس يفكرون بنفس الطريقة. بعدها دخل المغيرة للفرس فصاروا يعاملوه معاملة سيئة ، حتى أن المغيرة أستنكر معاملتهم كثيرا ، بعدها جلس المغيرة مع بندار قائد الفرس ، و بدأ بندار بالحديث بكل سوء و بكل سخرية ، فكانت ردود المغيرة كلها توحي بمدى دهائه و مكره ، لدرجة أن بندار ثار ضيقا منه و شعر أنه خطر على معنويات جنوده. نشوب الحرب في نهاوند – بعد أن عاد المغيرة و تحدث مع النعمان عن الذي دار ، تيقن أنه عليه أن يبدأ الحرب ، في ذاك الوقت كان الفرس مختبئين في الخنادق ، فكان رأي المسلمين أن يبدأوا بالمناوشة حتى يخرج الفرس من هذه الخنادق. قائد جيش المسلمين في معركة نهاوند. و حينها خرج فعلا الفرس من الخنادق ، و لم يبقى إلا حرس الأبواب ، ثم بدأ الفرس في إصابة المسلمين و كان النعمان لم يأمر بالقتال ، و طلب منهم الصبر إلى أن أمرهم بالقتال ، و كان في مقدمة جيوش المسلمين يمتطي فرسه ثم كبر تكبيرتين و دعى الله أن يعز الإسلام و المسلمين ، ثم إستطاع أن يفتك بقائد الفرس و كان النصر حليف المسلمين في المعركة.

معركة نهاوند - نتائج معركة نهاوند - أسباب معركة نهاوند - قائد معركة نهاوند - معلومة

آخر تحديث: يوليو 4, 2021 معلومات عامة عن معركة نهاوند معلومات عامة عن معركة نهاوند، إن المعارك الإسلامية في التاريخ الإسلامي للفتوحات العربية لم تمر مرور الكرام هكذا بل تم تسجيل كل معركة لتكون عبرة ومعرفة ونصيحة وإلى ما غير ذلك للأجيال الحاضرة والقادمة. لأجل التعرف على التاريخ بكل ما فيه من تفصيلات، ومن أهم المعارك التي تعتبر الفيصل في تاريخ الفتوحات الإسلامية هي معركة نهاوند والتي جرت أحداثها في إحدى البلدان القريبة من فارس، وكانت تسمى نهاوند. معركة نهاوند - نتائج معركة نهاوند - أسباب معركة نهاوند - قائد معركة نهاوند - معلومة. وذلك كان في عصر خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب في العام الواحد والعشرين من الهجرة، وفي كتب المؤرخين المختلفة وجد بأنها قد حدثت في العام الثامن عشر أو التاسع عشر. حيث كانت هذه المعركة ضد فرس الساسانيين والتي كان يقودها النعمان بن مقرن، وسوف نتعرف بالتفصيل عن ما كانت تحمله هذه المعركة وسجلته في تاريخ الفتح الإسلامي. معركة نهاوند عرفت معركة نهاوند بفتح الفتوح، حيث أنها كانت مسك وخير الختام في فتوحات المسلمين لبلاد العراق وفارس. لأنها قامت بالقضاء على الساسانيين الفرس، والتي كانت قائمة إلى ما يقرب الأربعة مائة عامًا. ولأنها كانت معركة قوية وحاسمة فتم وصفها بأنها أشد المعارك وفتح الفتوح العظيمة.

[٤] حمل يومَ فتحِ مكَّة لواء مزينة، وسكن في البصرةِ، ثم انتقل منها إلى الكوفةِ، ووجَّههُ سعد بن أبي وقَّاصٍ -رضي الله عنه- بأمر من عُمرَ إلى محاربةِ الهرمزان، وتقدَّم إلى تستر، وشهدَ وقائعها، ثمَّ عادَ إلى المدينةِ مُبشراً بفتحِ القادسيَّة، وغزا أصفهانَ وفتحها، وخرجَ قائداً في نهاوند واستشهد فيها. [٢] سبب معركة نهاوند يعودُ سببُ المعركة إلى تجمع الفرسَ في منطقة نهاوند بعد أن فتحت معظم مدنهم، واستمر بالبقاء فيها مدة، لعدمِ سماحِ أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بالانتشار في فارِس، لكنهم كانوا ينقضون العهود بكثرة، مستمدين القوة من وجود ملكهم بينهم، وبقاء أعداد كبيرة منهم داخل نهاوند. من هو قائد معركة نهاوند - أفضل إجابة. [٥] ولمَّا علم أميرِ المؤمنين عمر بن الخطاب بحشد الفرس في نهاوند بعددٍ هائل ٍوصل إلى حوالي مئتي ألف جندي بقيادة الفيرزان، استشار كبارِ الصحابة في كيفيَّة مواجهةِ هذا الموقفِ، فأشاروا عليه بأن يقوم بتجهيز جيشٍ لمواجهة الفرس وردعهم، وذلك قبل أن يتجرّأوا وينقضّوا على بلاد المسلمينَ، فعمل بمشورتهم، وجهَّز جيشاً لمواجهة الفرس. [١] نتيجة معركة نهاوند انتهت معركةُ نهاوند بتحقيقِ نصرٍ عظيمٍ للمسلمين، ودخلها المسلمونَ فاتحينَ بعد هزيمتهم للفُرسِ، وانتظر أمير المؤمنين عمر بن الخطَّاب -رضي الله عنه- في المدينة أنباءً من المسلمين، حتَّى جاءه رسول المسلمينَ من نهاوند يبشِّره بالفتح والنصر.

وفي هذه المعركة أصيب الفرس إصابةً لم يرَوا مثلها، وفقدوا أكثر من مائة ألفٍ سوى مَن قُتلوا في الطلب، وسقط منهم في "اللهب" - وهي حفرة كبيرة - المسلسلون، وفر الفيرزان، فأتبعه نعيم بن مقرن أخو النعمان، فأدركه قرب ثنيَّة همذان، وفي الثنية بِغالٌ كثيرة محمَّلة بالعسل قد سدت الطريق بكثرتها فحبَسته عن الهرب، فأدركه نعيم وقتله على الثنية ( مرتفع)، فقال المسلمون: "إن لله جنودًا من العسل"؛ حيث حبس بسببهم وغنم المسلمون الأحمال، واستسلمت نهاوند ومدن همذان وخراسان وفارس. وهناك رواية أخرى حول استشهاد النعمان جاء فيها: وقاتلهم المسلمون يومي الأربعاء والخميس والحرب سِجالٌ، ثم إنهم دحروا يوم الجمعة فاختبأ الفرس خلف خنادقهم، وطال الحصار والفرس لا يخرُجون، ثم استشار النعمان أصحابَه في حيلة لكي يخرجوهم من حصونهم وخنادقهم، فكان رأي طُليحة بن خُويلد بأن تتحرَّش الخيل بهم ثم تفر أمامهم، ففعلوا ذلك وأطمعوهم بالهزيمة، فخرج الفرس وكان القتال على أَشُدِّه، وكثر القتلى من الفرس، حتى زلقت الأرض بالناس والدواب من كثرة الدماء، وقيل: إن فرس النعمان زلقت به فسقط وصُرع رحمه الله. [1] النعمان بن مقرن المزني: صحابي جليل شارك في فتوح العراق، وهو الذي بشر عمر بن الخطاب بالنصر في القادسية، فتَح أصبهان، واستُشهد بنهاوند.