وسبق وكشف تامر عاشور عن أسباب تأجيل إصدار ألبومه الجديد بعدما كان مقررًا طرحه فى الأشهر الماضية، موضحًا أن انتشار فيرس كورونا من أهم أسباب تأخر صدور الألبوم، إضافة إلى أنه يفضل إقامة حفل جماهيرى بعد طرح الألبوم مباشرة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
وكما ظهر فجأة ليشغل العالم، اختفى أيضا فجأة، فبعد أشهر قليلة من شهرته العالمية، اختفى "بوريسكا" تماما هو ووالدته، اختفاؤه الغامض والمفاجئ، فتح الباب أمام الكثيرين ممن يصدقون روايته للزعم أنهم تواصلوا معه سرا، وأنه أخبرهم أنه يعيش بشكل طبيعي مع والدته في مكان ما بعيد، ملمحا إلى أن قرار ابتعاده راجع إلى السلطات الروسية، وبالرغم من الخيال غير المحدود الذي حفلت به رواية "بوريسكا"، إلا أن حتى الذين يرفضون تصديقه، يؤكدون أن روايته للقصة محكمة، وكأنها سيناريو فيلم خيال علمي جيد الحبكة. دراسة "نيوتن"، واعتقاد عالم المصريات جيرالد ماسي، ثم ظاهرة الطفل الروسي حول "سر الهرم الأكبر" بشكل خاص، وحضارتنا بشكل عام، يقابله شطحات وادعاءات بعض المنظمات والهيئات العالمية المشبوهة بأن "الهرم الأكبر ما هو إلا سفينة، إذا ما تم تحرير طاقتها باستخدام الأكواد السرية، وعمل طقوس وشعائر معينة في أوقات محددة، باستخدام كريستالات ضخمة وصغيرة تم إحضارها من كهوف قارة أطلانتس الغارقة"....!! وليس هذا فحسب، بل ذهبت هذه المنظمات والهيئات العالمية المشبوهة في كذبها وادعاءاتها إلى القول بأن "الهرم يمكنه نقلهم عبر الزمان والمكان بالماضي أو المستقبل، ويتم اختيار الوقت طبقًا لدراسات حسابية معقدة، يقوم بها سحرة منظمة تُدعى "الكابالا"، فكان تاريخ 11/11/2011 مدروسًا جيدًا، لإقامة حفلهم المشئوم حول وبجانب وداخل الهرم الأكبر، ضمن مؤامرة عالمية ضد حضارتنا العظيمة، فرقم 11 يعتبرونه رقم مميز، ورقم 10 يرمز للإله، و9 ما قبل الإله، ورقم 11 ما بعد الإله......!!
، ولكن استطاعت قواتنا المسلحة الباسلة من إفشال طقوسهم في هذا التوقيت القاسي من تاريخ مصر.. وللحديث بقية.