masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أوامر البيع والشراء في الأسهم

Monday, 29-Jul-24 15:56:48 UTC

هل آلية مزاد الإغلاق تمنع تماما التلاعب بسعر الإغلاق؟ بالطبع هي لا تمنع لكنها فقط تقلص من احتمالية حدوث ذلك، بحكم أن عدد المشاركين في المزاد أكبر من عدد المتداولين في الدقائق الأخيرة من نهاية جلسة التداول العادية، وبالتالي تميل الأسعار بشكل أكبر لتكون أسعارا عادلة. كيف يستفيد المتداول من المعلومات المتعلقة بالمزادات؟ بالنسبة إلى المستثمر الذي يريد شراء كمية كبيرة، أحيانا يكون الشراء أو البيع على سعر الإغلاق أضمن له في الحصول على سعر عادل مقارنة بالشراء المباشر أثناء التداول. الفا بيتا | كيف تعمل مزادات الافتتاح والإغلاق في سوق الأسهم؟. كذلك من خلال متابعة حركة المزاد يمكن للمتداول التنبؤ بالحركة المتوقعة للسهم بناء على نتيجة المزاد. على سبيل المثال، إذا تبين أن هناك كميات لن يتم تنفيذها أثناء المزاد، وبالتالي ستتوجه إلى السوق للتنفيذ في اليوم التالي، قد يقرر المتداول إدخال أوامر مناسبة حسب نوع الاختلال في التوازن، وهذا كذلك يمارس في مزاد الافتتاح. ختاما، تعد آلية مزادات الافتتاح والإغلاق من التطورات المهمة التي قامت بها شركة السوق المالية السعودية "تداول" للارتقاء بسوق الأسهم السعودية لمستوى الأسواق العالمية المتقدمة، ومن الضروري معرفة طبيعة عملها والاستفادة منها.

&Quot;تداول&Quot; تعلن تعديل أوقات التداول في سوق الأسهم السعودي - ارشيف 2016 - صحيفة الوئام الالكترونية

المال الحقيقي، هو ذلك الذي تحمله في جيبك أو محفظتك، أو ذلك الذي تحتفظ به في صندوقك. هل تعرف الريالات التي تضعها في أيدي أولادك كل صباح؟ هذه هي الأموال الحقيقية. - لنفترض الآتي: أنتجت "آبل" إصدارا محدودا جدًا من جوال "xyz"، وأنت كنت أحد هؤلاء الذين حالفهم الحظ في الحصول على نسخة من ذلك الجوال مقابل ألف ريال. ثم جئت أنا وعرضت عليك شراءه مقابل 1500 ريال، لكنك فضلت الاحتفاظ به. - بعد ذلك جاء أحدهم راغبا في شراء الجوال مقابل 5 آلاف ريال، ليصبح السعر السوقي للجوال 5 آلاف ريال، ولكنك أيضًا لم تبعه. لم يمض الكثير قبل أن تعلن "آبل" عن تراجعها عن قرارها السابق، وبدء عملية إنتاج موسعة لذلك الجوال. - فجأة، هبط السعر السوقي للجوال الذي تحمله في يديك من 5 آلاف ريال إلى 750 ريالًا. السؤال لك الآن: أين ذهبت الـ4250 ريالا (5 آلاف طرح 750)؟ من ربحها؟ هي ببساطة اختفت ولم يربحها أحد لأنها لم تكن موجودة في الأساس سوى في أذهاننا. "تداول" تعلن تعديل أوقات التداول في سوق الأسهم السعودي - ارشيف 2016 - صحيفة الوئام الالكترونية. وهذا بالضبط ما يحدث في سوق الأسهم. فالأسعار لا تعكس سوى توقعاتنا كمستثمرين لاتجاهات السوق.

الفا بيتا | كيف تعمل مزادات الافتتاح والإغلاق في سوق الأسهم؟

وأضاف في رد على أسئلة لـ«الإمارات اليوم» تتعلق بشكاوى مستثمرين في السوق بوجود أوامر شراء بكميات كبيرة على أسهم بعينها خلال الأسبوعين الماضيين، أن سلسلة العمليات التي ينفذها النظام تشمل ختم الأوامر بختم الوقت، تمهيداً لترتيب أولوية تنفيذها وتصنيفها حسب أنواعها المختلفة، وتخصيص الكميات لكل أمر، ومطابقة الأوامر وغيرها من العمليات التي تؤدي في النهاية إلى انجاز كل عملية تداول، مشدداً على أن النظام ينجز هذه العمليات جميعها على نحو فوري، بمعنى أن تنفيذ الأمر يتم فور إدخاله إلى النظام. تعديل موعد تداول الأسهم السعودية بدءًا من يوم الأحد القادم. وأوضح سوق دبي المالي أن أي أمر يتم إدخاله إلى النظام، يتم تنفيذه فوراً، بفضل ارتباط نظامي «التداول» و«المقاصة»، إذ يتم نقل ملكية الأوراق المالية من البائع إلى المشتري فور إنجاز الصفقة. نظام رقابة وشدد «دبي المالي» على أنه يراقب عمليات التداول بشكل مستمر حماية للمستثمرين، والتأكد من التزام جميع المتعاملين بالقوانين والأنظمة والتعليمات، ما يعزز المناخ الاستثماري على النحو الأمثل، ويحقق أعلى مستويات الشفافية. وأشار إلى أن نظام رقابة التداول «سمارتس» المعمول به في السوق، يعد أحد أكثر نظم الرقابة تطوراً، موضحاً أن هذا النظام يتيح اكتشاف أي عمليات تلاعب أو إساءة استغلال للسوق المالي، مع إشعار القائمين على رقابة التداول بمثل هذه الحالات بصورة فورية.

تعديل موعد تداول الأسهم السعودية بدءًا من يوم الأحد القادم

وضرب محيي الدين مثلاً على ذلك بأن «المستثمر الذي لديه 10 الآف سهم، اشتراها بسعر مرتفع، ثم باعها بسعر ما، وأعاد شراءها خلال اليوم الواحد بسعر يقل عن سعر البيع بمقدار 10 فلوس، يكون قد حقق مكسباً قدره 1000 درهم دون أن يخسر شيئاً». إلا أنه حذر من أن «مثل هذا الأمر قد يعوض خسائر للمستثمر، لكنه قد يتسبب في زيادتها إذا كان المستثمر لا يمتلك خبرة وفهماً لطبيعة التعامل في السوق، والقدرة على قراءة التحركات التي تحدث، فضلاً عن ضرورة الإلمام بالعوامل التي تحرك الأسهم صعوداً وهبوطا». واعتبر أن «محاولة البعض الترويج لمبدأ عمل (متوسطات سعرية)، من خلال ضخ سيولة جديدة لشراء مزيد من الأسهم، لا تمثل الحل الأمثل في الوقت الحالي، في ظل عدم توافر السيولة غالباً لدى المستثمر الخاسر، فضلاً عن عدم قدرته على تحمل مزيد من الخسائر، بسبب صعوبة تحديد مسار السوق على المدى القصير». واختتم محيي الدين بالقول إن «(تذبذبات الأسهم) وعلى الرغم من أنها قد تصيب صغار المستثمرين بالملل، وتدفعهم للتخلص من أسهمهم، إلا أن الارتفاع الذي يعقبه تصحيح في الأسعار، يكون أفضل من الارتفاع الكبير الذي يعقبه انخفاض بنسب كبرى، تقضي على المكاسب المحققة سريعاً».

وتابع «بعد أن وصلت خسارتي إلى نحو 70٪ من رأس المال المُستثمر، قررت أن أبيع عقب أي ارتفاع للأسهم لضمان جني أرباح، ثم العودة لشراء الأسهم نفسها التي بعتها بسعر أقل وهكذا»، مشيراً إلى أن «اللجوء إلى (المضاربة)، والبيع السريع لجني أرباح، هو الاستراتيجية المفضلة لديه، على الرغم من ما تتسم به من خطورة مالية، وتحقيق خسائر في بعض الأحيان». وأكد أنه حقق عن طريق هذه الاستراتيجية، نتائج أفضل من «الاستثمار طويل الأجل». وقال «تمكنت من تقليل خسائري إلى حد ما، في حين كانت الخسائر ستبقى على حالها، لو احتفظت بالأسهم دون بيع أو شراء». السؤال الصعب وترى المحللة المالية في شركة «الفجر للأوراق المالية»، مها كنز، أن «المشكلة التي تواجه نسبة كبيرة من صغار المستثمرين، هي صعوبة الإجابة عن السؤال الصعب، وهو (متى نبيع الأسهم)؟»، معتبرة «قرار بيع الأسهم الخاسرة في الغالب، أصعب من بيع الرابحة». وتابعت «يعلم الجميع أن بعد كل ارتفاع للأسهم هناك هبوط، وبعد كل هبوط يأتي ارتفاع»، مشيرة إلى أن «عمليات جني الأرباح والتصحيح في الأسعار، المتزامنين مع ارتفاعات السوق، أمر صحي وممتاز لتحقيق التوازن واكتساب القوة». وأضافت أن «فئة من المتعاملين يتمسكون بالأسهم الخاسرة لفترة أطول من اللازم»، موضحة أن «أسواق الأسهم المحلية تتميز بوجود فئة كبيرة من المتعاملين الأفراد، الذين تشكل فئة المضاربين نسبة كبيرة منهم، إلا أن قليلاً منهم يجيد (فنون المضاربة)، بما تراكم لديه من خبرة مكتسبة من السوق عبر السنوات الماضية»، لافتة إلى أن «كثيراً منهم أيضاً تتحكم فيهم العاطفة، من طمع في أوقات صعود الأسهم، وخوف وفزع في أوقات هبوطها».