Last updated مايو 2, 2022 خلص تقرير الطب الشرعي المتعلق بوفاة الوافدة السريلانكية، إلى ان اسباب الوفاة تعود الى اقدام الوافدة على عملية اجهاض داخل شقة تقيم فيها وآخرون بمنطقة القصر، وهو ما أدى الى وفاتها، فيما احيل ملف القضية مجددا الى الإدارة العامة للمباحث الجنائية لإجراء تحريات حول شخص مجهول أقامت معه علاقة محرمة ادت الى حمل سفاح وإقدام الوافدة على التخلص من هذا الحمل حتى وصل بها الحال الى الوفاة. وقال مصدر امني ان رجال الأدلة الجنائية وفور وصول الجثة أخضعوها للفحص، حيث تبين ان الوافدة كانت حاملا في شهرها السادس وأصيبت بنزيف حاد تسبب في الوفاة. وكانت الوافدة، وهي من مواليد 1983، وصلت الى مستشفى الجهراء جثة هامدة بلا ضغط ولا نبض ولا حركة تنفسية وبها زرقة بالشفتين وتوسع في بؤبؤي العينين وتوجد آثار على الفخذين. وبسؤال وافدين أوصلاها الى المستشفى قالا إنهما عثرا عليها في مسكنها الكائن بمنطقة القصر مستلقية على الأرض، وقاما بنقلها بسيارة خاصة، وعليه تم إخطار وكيل نيابة الجهراء الذي أمر بتقييدها وفاة بشبهة جنائية. No related posts. غدًا: فعاليات “عيود عيود” .. مزيج بين الترفيه والتسلية – صحيفة الصحوة. editor 2685 posts 0 comments
استقبل الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، أسر وذوي شهداء الواجب، مشيرًا إلى أن ما قدمه ويقدمه جنودنا البواسل من تضحيات وبطولات هي محل فخر واعتزاز القيادة الرشيدة، أيدها الله، وأبناء هذا البلد. ولفت الأمير حسام بن سعود إلى أن هذه البطولات سيسطرها التاريخ بماء الذهب؛ كونهم قدموا أرواحهم دفاعًا عن حياض الوطن ووقفوا سدًّا منيعًا لكل من تسول له نفسه المساس بأمنه واستقراره، سائلًا الله أن يتقبل من مات منهم من الشهداء ويمن بالشفاء على من أصيب منهم. وبين خلال استقباله اليوم بمناسبة عيد الفطر المبارك بمكتبه بمركز الملك عبدالعزيز الحضاري بمدينة الباحة؛ أنه انطلاقًا من الرعاية والاهتمام من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفظهما الله، نحتفي بمن منّ الله عليهم بالاستشهاد دفاعًا عن حياض الوطن الغالي، وبيننا أبناؤهم وذووهم الذين نعتبرهم أبناء لكل مواطن سعودي، ويجب علينا الاهتمام بهم ومساعدتهم في كافة مناحي الحياة، وأن نقف بجانبهم فهم يستحقون منا ذلك وأكثر، وكان لزامًا علينا أن نكرمهم تقديرًا وعرفانًا.