masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تجربة الشق المزدوج

Wednesday, 31-Jul-24 01:31:56 UTC

فقال جون ويلر ساخطو خطوة للامام لنطبق هذا على الكون ولنفترض ان نجماً مضيئاً كوازار يعني هو نجم شديد الاضاءة شديد اللمعان جديد النشوء في مجرة جديدة التكون اي ناشئة ولان كوازار ضوء شديد التسلط لكي نراه والا يوجد بلايين النجوم لا نراها ضوئها لايصل فقال نريد ان نراقب الضوء الذي يأتي منه والان سنتخيل شقاً مزدوجاً اي مجرتين في الطريق الينا مجرة من هنا ومجرة من هنا حسب البرت انشتاين ان الضوء اذا اقترب من اي جرم عظيم وحتى من نجم كلشمس فكيف من مجرة ينثني معروف انشتاين اثبت هذا في النسبية العامة وهذا سنثني وبعد ذلك سياتي ضوء الشعاعان الينا عبر شاشة التلسكوب ونرصد. فالان ستعمل شاشة التلسكوب هما في الحقيقة مرآتان اي مراة من الخلف ومرآة من الامام ستعل هاتان المرآتان السميكتان الجيدتان الثقل بمثابة المكشافين والعجيب ان هذه التجربة الذهنية تجربة جون ويلر طبقت ونجحت كما تخيلها فهذا هو الاعجاز هذا هو الفتح العلمي هذه العقول الجبارة. على الشاشة الفلمية هذه الفتونات جاءت وقد عبرت من لدن هذه المجرة وانثنت وسجلت اثارها النقطية والاخرى جاءت وسجلت اثارها النقطية بمعنى ان بعض هذه الاشعة مرت من هذا الشق وهذه المجرة والبعض الاخر مر من الشق والنتيجة توحي بجسيمية الضوء لانها مرت من المكشافان في الميكروسكوب وفي تجربة اخرى قام العلماء بتغيير المرآتين بمرآتين رهيفتين جداً كانهما غير موجودتين فقط لكي تسمح بالمراقبة من بعيد فمعناه ان نحو المكشافين وسمحنا للشعاع ان يأتي ويسجل على الشاشة الفلمية الحساسة فالنتيجة كانت تداخل معتم مضيء فمعنى هذا ان شعاع الضوء مر من المجرتين كلتيهما في نفس الوقت مع ان بين المجرتين الاف السنين الضوئية.

ما هي تجربة الشق المزدوج؟ ولماذا تعد إحدى أهم التجارب الفيزيائية؟ - أنا أصدق العلم

وفي عام 1801 قدم يونغ ورقته الشهيرة بعنوان «عن نظرية الضوء والألوان» إلى الجمعية الملكية، ووصف فيها عدة ظواهر متعلقة بالتداخل، وفي عام 1803 وصف يونغ تجربة الشق المزودج الشهيرة. ومن ناحية فعلية لم تتضمن تجربة يونغ الأصلية أي شقوق مزدوجة كما وصفها يونغ بنفسه. عوضًا عن ذلك ينعكس ضوء الشمس في تلك تجربة على سطح مرآة موجهة نحو ثقب صغير على ورقة، ثم ينقسم شعاع الضوء الرفيع الناتج إلى نصفين بواسطة بطاقة ورقية رفيعة (أنحف من شعاع الضوء نفسه). في تجربة الشق المزدوج يستخدم ضوء. [5] [6] [7] «إذا افترضنا أن الضوء بجميع ألوانه يتكون من تموجات ذات عرض معين، أو تردد معين، فسيترتب على ذلك أن تلك الموجات لا بد من أنها تخضع للتأثيرات التي ناقشناها في حالة موجات المياه ونبضات الصوت. فقد اتضح لنا أنه عندما تنبعث سلسلتان متطابقتان من الموجات من مركزين متقاربين، فسوف تبطل كل موجة تأثير الأخرى في بعض المواضع، وتتحد تلك الموجتان لمضاعفة تأثيريهما في مواضع أخرى. يُمكننا تفسير نبضات موجات الصوت من خلال مبدأ التداخل. والآن سوف نطبق نفس المبدأ على ظاهرة تناوب اتحاد أشعة الضوء وتلاشيها. حتى يتحد تأثير جزئين من الضوء مع بعضهما لا بد من أن ينبعثا من نفس المصدر وأن يصلا إلى نفس النقطة من خلال مسارات مختلفة دون أن ينحرفا عن مسارهما بدرجة كبيرة.

إن ملخص ما تقوله لنا مدرسة كوبنهاجن هو عدم وجود حالة معينة للالكترون قبل عملية القياس، فالقياس هو كل شيء في التجربة فلو تخيلنا ان لدينا صندوق فيه الكترون (نظام) ويوصف هذا النظام بالدالة إبساي، فان هذا الالكترون لا تكون لديه إبساي محددة قبل عملية القياس وبالتالي ليس له قوة دفع ولا موقع او طاقة او اي متغير قبل عملية القياس، بل كل ما يمكن تصوره هو حالة تمازج من الدالة ابساي، ويزول هذا التمازج فقط عند عملية القياس او المشاهدة. لكن في الحقيقة يدخلنا تفسير كوبنهاجن في مشاكل عديدة فلسفيا، في حال كانت هناك علاقة بين الراصد والمرصود سوف يدخلنا ذلك في مشكلة علاقة الوعي بالوجود، حيث ان الواقع لا ينشئ الا عندما نستحضره بأذهاننا، على الرغم من عدم صلاحية ذلك على الاجسام الكبيرة حيث نهمل التأثيرات الكمومية الا انها ليست سوى الكترونات وبروتونات وكواركات.