masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كتب قيم الاسلاميه خطب اصحاب الامام علي عليه الاسلام - مكتبة نور

Wednesday, 03-Jul-24 14:10:19 UTC

#1 ذكر الله تعالى في العديد من الآيات الكريمة في القرآن الكريم عن أهوال يوم القيامة وأصناف البشر وحالهم فيها، كما تحدّث عن انقسام الناس في هذا اليوم المشهود إلى ثلاث فئات فقط وهي أصحاب اليمين، وأصحاب الشمال، والمقرّبون (السابقون). من هم أصحاب اليمين: أصحاب اليمين هم المؤمنون الذي يتناولون كتابهم يوم القيامة بيمينهم ويحاسبون على أعمالهم حساباً يسيراً وسوف يكونوا مسرورين حتّى لو كانوا قد ارتكبوا الكبائر من قبل، إلا أنّ الله يخفّف عنهم العذاب لأنهم ماتوا على الإيمان بعكس أصحاب الشمال الذين ماتوا على الكفر وسيأخذون كتابهم بشمالهم وهي ملويّة من وراء ظهورهم، وسيحاسبون بأشد أنواع العذاب حتّى يتمنّون عدم أخذهم لكتابهم من هول ما سيلاقوه من عذاب مهين. وسيكون مصير أصحاب اليمين والمقرّبون في الجنّة، أمّا أصحاب الشمال فسيرقدون في النار خالدين فيها أبداً وسيصلون ناراً حامية، جزاءً بما اعتقدوا سابقاً فهم لم يؤمنوا بوجود اليوم الآخر وكانوا ينفون وجود يوم الحساب والجزاء فهم يكفرون بالله، وماتوا على كفرهم وبذلك استحقّوا هذه النهاية المؤلمة.

كتب قيم الاسلاميه خطب اصحاب الامام علي عليه الاسلام - مكتبة نور

ثم يأتي بعد هذه الفئات فئة أصحاب الشمال الذين استحقوا بأعمالهم ومعاصيهم الخلود في النار يوم القيامة، وقد سموا بذلك لأنهم كانوا على شمال آدم عليه السلام، وقيل بسبب أنهم يأتون كتابهم بشمالهم، أو بسبب أنهم شؤم على أنفسهم وغيرهم. في نهاية المقالة نتمنى ان نكون قد اجبنا على سؤال من هم أصحاب اليمين، ونرجو منكم ان تشتركوا في موقعنا عبر خاصية الإشعارات ليصلك كل جديد على جهازك مباشرة، كما ننصحكم بمتابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وانستقرام.

من هم أصحاب اليمين - موقع مصادر

ذكر الله تعالى في العديد من الآيات الكريمة في القرآن الكريم عن أهوال يوم القيامة وأصناف البشر وحالهم فيها، كما تحدّث عن انقسام الناس في هذا اليوم المشهود إلى ثلاث فئات فقط وهي أصحاب اليمين، وأصحاب الشمال، والمقرّبون (السابقون). من هم أصحاب اليمين أصحاب اليمين هم المؤمنون الذي يتناولون كتابهم يوم القيامة بيمينهم ويحاسبون على أعمالهم حساباً يسيراً وسوف يكونوا مسرورين حتّى لو كانوا قد ارتكبوا الكبائر من قبل، إلا أنّ الله يخفّف عنهم العذاب لأنهم ماتوا على الإيمان بعكس أصحاب الشمال الذين ماتوا على الكفر وسيأخذون كتابهم بشمالهم وهي ملويّة من وراء ظهورهم، وسيحاسبون بأشد أنواع العذاب حتّى يتمنّون عدم أخذهم لكتابهم من هول ما سيلاقوه من عذاب مهين. وسيكون مصير أصحاب اليمين والمقرّبون في الجنّة، أمّا أصحاب الشمال فسيرقدون في النار خالدين فيها أبداً وسيصلون ناراً حامية، جزاءً بما اعتقدوا سابقاً فهم لم يؤمنوا بوجود اليوم الآخر وكانوا ينفون وجود يوم الحساب والجزاء فهم يكفرون بالله، وماتوا على كفرهم وبذلك استحقّوا هذه النهاية المؤلمة.

من هم اصحاب اليمين - الأفاق نت

قال الأمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام): ( إن الله استودع إبراهيم الحجر الأبيض وكان بياضا من القراطيس فأسود من خطايا بني آدم)(). أي أنه كان ملكا وأنزله الله درة بيضاء إلى الأرض ولا يصح القول بأنه حجر لا ينفع ولا يضر، لان عقيدتنا متصلة اتصالا كليا بالقوانين الربانية وجميع القوانين موضوعة لمصالح معنوية أو مادية، قال تعالى: {ومَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ}().

ما الفرق بين (السابقون) و(أصحاب اليمين) - منتدى الكفيل

{ { وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ}} أي: ليست بمنزلة فاكهة الدنيا تنقطع في وقت من الأوقات، وتكون ممتنعة [أي: متعسرة]على مبتغيها، بل هي على الدوام موجودة، وجناها قريب يتناوله العبد على أي حال يكون. { وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ} أي: مرفوعة فوق الأسرة ارتفاعا عظيما، وتلك الفرش من الحرير والذهب واللؤلؤ وما لا يعلمه إلا الله. { { إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً} أي: إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء. { فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا}} صغارهن وكبارهن. وعموم ذلك، يشمل الحور العين ونساء أهل الدنيا، وأن هذا الوصف -وهو البكارة- ملازم لهن في جميع الأحوال، كما أن كونهن { عُرُبًا أَتْرَابًا} ملازم لهن في كل حال، والعروب: هي المرأة المتحببة إلى بعلها بحسن لفظها، وحسن هيئتها ودلالها وجمالها ومحبتها، فهي التي إن تكلمت سبت العقول، وود السامع أن كلامها لا ينقضي، خصوصا عند غنائهن بتلك الأصوات الرخيمة والنغمات المطربة، وإن نظر إلى أدبها وسمتها ودلها ملأت قلب بعلها فرحا وسرورا، وإن برزت من محل إلى آخر، امتلأ ذلك الموضع منها ريحا طيبا ونورا، ويدخل في ذلك الغنجة عند الجماع.

أقول: و روي هذا المعنى في روضة الواعظين، عن الصادق (عليه السلام). و في أمالي الشيخ، بإسناده إلى ابن عباس قال: سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن قول الله عز و جل: «و السابقون السابقون - أولئك المقربون في جنات النعيم» فقال: قال لي جبرئيل: ذلك علي و شيعته، هم السابقون إلى الجنة المقربون من الله بكرامته لهم. و في كمال الدين، بإسناده إلى خيثمة الجعفي عن أبي جعفر (عليه السلام) في حديث: و نحن السابقون السابقون و نحن الآخرون. و في العيون، في باب ما جاء عن الرضا (عليه السلام) من الأخبار المجموعة بإسناده عن علي (عليه السلام) قال: «و السابقون السابقون أولئك المقربون» في نزلت. و في المجمع،: في الآية: و قيل: إلى الصلوات الخمس:. عن علي (عليه السلام) الجواب: الثلة - على ما قيل - الجماعة الكثيرة، و المراد بالأولين الأمم الماضون للأنبياء السابقين، و بالآخرين هذه الأمة على ما هو المعهود من كلامه تعالى في كل موضع ذكر فيه الأولين و الآخرين معا الجواب: الولدان جمع ولد و هو الغلام، و طوافهم عليهم كناية عن خدمتهم لهم، و المخلدون من الخلود بمعنى الدوام أي باقون أبدا على هيئتهم من حداثة السن، و قيل من الخلد بفتحتين و هو القرط، و المراد أنهم مقرطون بالخلد.

أمّا أصحاب الشمال وهم أصحاب المشأمة وصفهم الله تعالى بذلك لأنّهم أصحاب شؤم وشقاء، فلهم صفات خاصّة في الدنيا أهمها: أنهم كانوا مترفين في الدنيا، كما كانوا ينقضون العهود، وينكرون يوم الميعاد أي يوم الحساب، وهم قوم كافرون لا يؤمنون بوجود الله الواحد الأحد، كذلك فهم لا يحضّون على إطعام المسكين، إضافة إلى أوصاف دنيئة أخرى وصِفوا بها في القرآن الكريم استحقّوا بها السعير وسوء المقام الأبدي في جهنم.