تعرضت الفنانة الكويتية منى عبدالمجيد إلى جلطة أصابتها بـ»شلل نصفي». وهي تخضع حاليا للعلاج الطبيعي في القاهرة. ومن هذه الأزمة، أطلقت منى عبدالمجيد صرخة ألم وحزن تجاه ما شعرت به من رفقاء الدرب بعد إصابتها بالمرض. وأكدت أن هذه المحنة التي تمر بها عرفتها الصديق من العدو والزين من الشين. النقطة دي أثرت فيها شوية ويمكن هي مش عارفة .. وائل جسار: «شيرين» مزاجية ومتقلبة. وأشارت منى إلى أنها لن تدخل الكويت وهي جالسة على كرسي متحرك، بل ستدخله مرفوعة الرأس. العدد 1744 - الجمعة 15 يونيو 2007م الموافق 29 جمادى الأولى 1428هـ
قدمت أوّل منحوتاتها في عام 1965 وكان موضوعها الأمومة. تشتهر الفنانة بمنحوتاتها الهائلة التي تستقصي بحساسية شعرية بالغة مواضيع الإبداع، والأرض، والأم وتطور الكائنات. [4] عاشت في باريس وعمان وبيروت التي عاشت فيها لحين وفاتها بمرض السرطان. لها ابنة وحيدة اسمها ضياء وحفيدة اسمها ليلى. أعمالها [ عدل] أقامت منى السعودي معارض كثيرة لأعمالها العديدة في النحت والرسم في العالم العربي وأوروبا والولايات المتحدة وآسيا. ومن أعمالها النحتية "قمر مكتمل" من حجر الترافيرتين، وكذلك "أمزجة الأرض" و"شروق الشمس" و"كسوف القمر"، و"المتشرّد"، و"صبار"، من حجر اليشم الأردني الأخضر، و"ماء الحياة" من العقيق اليماني ، و"المرأة النهر" من الغرانيت الأخضر الزمردي. الفنانه منى عبدالمجيد الخضر للسيارات. منحوتة "هندسة الروح" التي تقف أمام معهد العالم العربي في باريس. كتاب بعنوان "أربعون سنة من النحت " أصدر في 2007. كتابان شعريان "رؤيا أولى في 1970" و"محيط الحلم". في 1993. [5] لها عدة مجموعات من رسومات مستلهمة من وحي الشعر أنجزت كتحية لعدة شعراء مثل الشاعر الفلسطيني محمود درويش ، والشاعر السوري أدونيس ، والشاعر الفرنسي سان جون بيرس وكذلك إلى الشاعر العربي الجاهلي [[امرو القيس|امرئ القيس.
فكــرتي فـي لحظتها بالاعتزال؟ انا بوقتها كنت افكر بحالتي وكانت الدنيا ظلمة وخصوصا بعدما توفي زوجي لانه كان الزوج والصديق والأخ والاب وكان كل شيء بالنسبة لي والحمد لله على كل حال. وشنو سالفة التهديد اللي تلقيتيه بمصر؟ الله يسلمك وانا بعز مرضي بمصر كانت عندي الماكييرة سلوى سلمان وياني اتصال من وحدة بالكويت وقالت لي بالحرف الواحد: انت لا ترجعين الكويت وشلچ بالتمثيل ويكفي انچ مشلولة ولو ترجعين راح اصب في ويهچ «تبزاب» اللي اهوا ماي النار وراح اشوهچ وبعدها سكرت الخط. تفاصيل الحوار في ملف ( pdf)