(أسماء مطاوع) 30. "تلك الأقدار المشاكسة تلتصق بثوب الصدفة؛ لترينا كم من السهل التلاعب بنا". (ندى الحائك) 31. "صدفة؟ إنّ دفاتر الغيب لا تعرف معنى هذه الكلمة". (أحمد صبري غباشي) 32. "ما يحدث بالضرورة ما هو متوقع ويتكرر يومياً، يبقى شيئاً أبكم، وحدها الصدفة ناطقة". (ميلان كونديرا) 33. "كلما ظننا أنّ الحياة انسحبت من بين أناملنا، تأتي صدفة جميلة تجعلنا نغير رأينا". (واسيني الأعرج) 34. "الصدفة هي تبرير الجاهل لما لا يفقه". (منذر القباني) 35. "كنت كطفل يلعب على شاطئ البحر، أسلي نفسي بإيجاد حصاة ملساء أو صدفة أجمل من العادية، بينما كان محيط الحقيقة غير المكتشفة الكبير أمام عيني". (إسحاق نيوتن) 36. اقتباسات عن الصدفة – e3arabi – إي عربي. "لدواعي إبريلية، تقسم عندي ثقة فيك، ولكنها لا تغفر له، أن ترتطم ابتسامته صدفة بعيني فتاة". (سارة درويش) 37. "الصدفة تسير أحياناً بتوقيت القلوب". (واسيني الأعرج) 38. "عندنا ألف قرية فقيرة تأكل بالصدفة، وقرية ذكية واحده تفهم بالعافية". (جلال عامر) 39. "حين نفقد أمل قدوم أحدهم، يكون هذا هو الوقت المناسب لدلوف الصدفة لحياتنا". (أمنية الخياط) 40. "زئير مائي لم يسمع شهود الكارثة بمثله، ولا خطر على بال بشر، هجوم جامح اكتسح ما ألقت به الصدفة في طريقه، وخلال دقائق تحول المكان إلى خراب، فوق قدرة العقل على التصديق، والعين على الرؤية، والقلب على احتمال الأسى".
فعلى مواقع التواصل الاجتماعي كان لفعالية يلا نلعب مزيكا في الشارع الدافع لمشاركته مجددًا: "كنت لا أتخيل أن أجد كل هذه المواهب الفنية" وبالفعل انضممت للفعالية وكانت العودة انتعاشه للموهبة. كوحيتي باند من الموهبة لتدريس الموسيقى، كانت تلك الخطوة الانتقالية الثانية والتي تعرف منها عبد النبي على باقي عازفي فريق كوحّيتي الذي كونه في ٢٠١٤. كحّيتي.. كان هذا اللقب الذي أطلقه عليه أصدقائه تشبيهًا بشخصية الفنان أحمد راتب في مسلسل ناس وناس لكن مع بداية أي فريق جديد لمساره فيكون هذا اللقب الأنسب، فأي فكرة أو فريق ناشئ يعاني في بداية طريقه سواء في توفير أماكن للتسجيل أو معدات موسيقية فبالفعل كوحّيتي أسلوب حياة. ADtv - show - حلوة الدنيا سكر - الموسم 1. وعن نوعية الأغاني المنتقاة، يقول عبد النبي إنه في بادئ الأمر كان الفريق يعيد غناء الأغاني المشهورة، الفلكلورية والتراثية، لكن مع مرور الوقت أصبح لنا الكلمات والأغاني الخاصة بنا لنضع لانفسنا بصمة في مسامع كل من يحضر حفلاتنا. تمنى كوحّيتي أن يقف الفريق الغنائي على أكبر المسارح وأن يزيد جمهوره تباعا فأذان الشباب متعطشة لموضوعات غنائية مستنبطة من تفاصيل حياتهم. مايكل ملاك مواليد مدينة طنطا، يعمل في مجال هندسة الميكانيكا، لكن شغفه ساقه لتطويع هوايته للموسيقى منذ ١٣ عاما، حيث اتّقن الجيتار الذي أصبح رفيق دربه في ليالي الوحدة.
هنا الزاهد محمد الكيلاني أحمد سلطان محمد الشرنوبي بيومي فؤاد محمود عبدالمغني الحلقة 1 الموسم 1 المدة: 36:36 حلوة الدنيا سكر دراما تدور في إطار التشويق والإثارة، من خلال مجموعة مختلفة من القصص الاجتماعية، التي تتناول في كل خمس حلقات قصة جديدة عن كيف يمكن أن تغير الصدفة حياتنا، وكيف يلعب الحب دورا قوياً فيها.
اكتشف ملاك هوايته منذ الدراسة، وانتقل من مسرح المدرسة لأكبر المسارح ويكون أحد عازفي الأوركسترا للفنانة أنغام، أصالة، حسين الجسمي، محمد الحلو وغيرهم. كوحيتي باند على الرغم من عمله في مجال الهندسة إلاّ أن شغفه بالموسيقى لم يتوقف:"أنا مش دارس موسيقى، لكن اشتغلت على نفسي كتير" فبصحبة الأوركسترا التابع لمنتخب جامعة طنطا ووزارة الشباب والرياضة شارك في عدد من الفعاليات المهمة منها حفل افتتاح قناة السويس الجديدة. لم يكن جمعة يعلم أن حبه لسماع الألحان والموسيقى سيأخذ به لأن يكون واحدًا من العازفين الشباب في إحدى الفرق الموسيقية. لماذا تحدث الصدف في حياتنا؟ العلم يجيب - كيو بوست. فـ «جمعة» تخرج في كلية التجارة، وهو موظف بإحدى شركات الاتصالات، ليتحول من مجرد هاو للموسيقى لأحد عازفيها، فبدأت حكايته مع الموسيقى مبكرًا منذ مرحلة الدراسة، ليَعزف على عدد من الآلات منهم آلة الأكورديون، ومع مرور الوقت أصبحت الموسيقى تأخذ خطوات أخرى في حياته. يهوى جمعة التصوير الفوتوغرافي وتعديل الفيديوهات ليرغب في استكمال دراسته في مجال الإعلام ويلتحق بالفعل بآداب عين شمس، لكن لم يمكث فيها سوى عام دراسي واحد ويتركها بإرادته نظرًا لان المواد الدراسية الأكاديمية لم تشبع رغبته الدراسية في ثقل موهبته.
كشف الفنان اللبناني رامي عياش ، عن تفاصيل شخصية في حياته لم يتحدث عنها من قبل، بالإضافة إلى إزاحة الستار عن كواليس من أغانيه الشهيرة وكليباته التي ظهر فيها وأبرزها أغنية «بحب الناس الرايقة» التي غناها رفقة الفنان القدير أحمد عدوية. رامي عياش كان ضيفًا على الإعلامية والفنانة المصرية إسعاد يونس عبر برنامجها الشهير «صاحبة السعادة» المذاع عبر فضائية DMC المصرية، وتحدث عن مشاركته في أغنية عدوية الشهيرة، مؤكدًا أن مشاركته كانت فيها بمحض الصدفة، بينما كان يستمع إلى بعض الأغاني رفقة الملحن محمد يحيى ومنها أغنية «بحب الناس الرايقة». وأضاف عياش خلال حديثه: كان هذا اللون جديد تمامًا عليّ، والأكثر من ذلك أن أحمد عدوية لم يُغن منذ 15 عامًا فائتة، وظل يُغني فقط مع ابنه محمد عدوية فقط. وكشف رامي عياش عن الرسالة التي قالها لأحمد عدوية قائلًا: «قلت له اعتبرني ابنك، وبعدها بأسبوع سجلنا الأغنية، وحققت نجاحاً كبيراً، وكانت فاتحة خير عليّ، وزادت شهرتي وشعبيتي في القاهرة». وعن ألوان الأغاني التي يحرص عياش على غنائها، قال: «أحرص دائمًا على تقديم باقات متنوعة من الأغاني، كما أتحرى لعب الألحان المختلفة والجديدة، لذا فإن فرقتي الموسيقية لا تشعر البتة بالروتين وتكرار نفس ألوان وألحان الأغاني، وهو السبب نفسه الذي يجعل الجمهور يستمتع بالأغاني التي نُطلقها سويًا».
وجد الباحثون أن محاولة البحث عن معنى للحياة عادة ما ترتبط بمحاولات لفهم معاني الصدف وتأويلاتها. وبالتالي، فإن ربط التجارب الخارجية مع احتياجات الشخص الداخلية تعتبر دليلًا لرحلة الشخص في الحياة بالنسبة لهؤلاء. الإيمان بالحدس: هل يؤمن الشخص بالحدس والتوقع؟ هل يسير في الحياة بحسب ما "يشعر" أنه صواب؟ هل يدله قلبه على التصرفات والقرارات الهامة؟ وجد الباحثون أن تأثير هذا العامل قليل نسبيًا، مقارنة بالعوامل الأخرى، لكنه على أية حال، لا يعني عدم شعورهم بأن الصدف تحدث بدون سبب. الأشخاص الذين يؤمنون بالحدس يتوقعون أن الأشياء تحدث لأسباب، وأن المصادفات تحدث لأن قلبهم وجههم لها. مصادفة: شاحنتان تمران في الشارع يحمل كل منهما جزءًا من اسم المطربة الأمريكية تايلور سويفت وخلص الباحثون إلى أن السمة الأبرز التي تسهم في الإيمان بالصدف، وبالتالي ملاحظة حدوثها، والتركيز على معانيها، هي سمة التفكير المرجعي. فحين يشعر الشخص أن الأشياء من حوله تحدث لسبب مرتبط به، يميل إلى الاعتقاد بأن الصدف تقع حتى يحدث شيء معين في حياته الشخصية. يقول الباحثون: "بشكل عام، الميل إلى ربط فكرة بأخرى، هو العامل المشترك الذي وجدناه من خلال هذه الدراسة، الذي يسهم في التركيز على حدوث الصدفة ودورها في الحياة.
(سوفوكليس) 51. "أنا لم افعل أي شيء عن طريق الصدفة، ولا أي من اختراعاتي جاءت عن طريق الصدفة، بل جاءت عن طريق العمل". (توماس أديسون) 52. "تاريخ الأحرار لم يكتب أبداً بالصدفة، ولكن بالاختيار، اختيارهم". (دوايت ايزنهاور)