تؤدي أربع وأربعون عامًا من الأم إلى تضخم الغدد الليمفاوية، ويمكن علاج 44 لدغة من خلال القيام بما يلي استخدم كمادات الماء الساخن وضعها على اللدغة لتقليل تأثير السم. يمكن بعد ذلك وضع الكمادات الباردة لتقليل التورم والتورم. إذا كان الشخص الذي تعرض للعض يعاني من حساسية، فقد يلزم تناول بعض الأدوية. يجب تجنب ملامسة اللدغة بالتلوث. في حالات الأعراض الشديدة يجب استشارة الطبيب. أسباب وجود أم أربعة وأربعين بالمنزل. أسباب وجود أم تبلغ من العمر 44 عامًا في المنزل يعاني الكثير من الأشخاص من وجود أربعة وأربعين في منزلهم، لذلك من الضروري معرفة أسباب وجود أربع وأربعين حشرة في المنزل، والتي سنذكرها من خلال ما يلي الحصول على مصدر غذاء جيد امرأة في الرابعة والأربعين من عمرها تتغذى على القمامة والآفات في المنزل، حيث تنجذب إلى الأماكن غير النظيفة وهذا مكان مناسب لها للتكاثر سواء كانت أرض متسخة أو حتى. أواني الطعام غير النظيفة. الرطوبة لا تحتفظ الحشرة الأم 44 بالرطوبة مثل غيرها من الحشرات، لذلك تميل إلى البقاء رطبة عندما تكون في المناطق الرطبة مثل الحمامات والمطابخ. الطقس البارد بالخارج تسعى الحشرة الأم 44 لحماية نفسها من درجات الحرارة الباردة عن طريق الدخول والاختباء في المنزل.
التغذية: تتغذى أم لأربعة وأربعين على الحشرات الصغيرة مثل العناكب والذباب، وهذه الحشرات تعاني من ضعف في البصر، لذا فهي تستخدم الهوائيات الموجودة على أجسامها للبحث عن فرائسها. مكان الانتشار: أم لأربعة وأربعين طفلاً تنتشر في مناطق رطبة سواء في المنزل أو خارجه مثل الخزائن والحمامات والقمامة الأرضية، وعادة لا تخرج أثناء النهار ولكنها تنشط ليلاً للبحث عن الطعام. العمر: يمكن لأربعة وأربعين أم تغزو المنازل أن تعيش لمدة عام، ولكن هناك أنواع أخرى تعيش في البرية تعيش لمدة 5-6 سنوات. مكان العثور عليها: توجد أم لأربعة وأربعين عامًا في جميع أنحاء العالم دون استثناء، ولكنها أكثر انتشارًا في المناطق الاستوائية. التكاثر: تتكاثر الأم لأربعة وأربعين بيضًا عن طريق وضع البيض في جحر تحت الأرض، وتلف جسدها حول البيض لحمايته، وتبقى كذلك حتى تفقس. : هل الحشرة الأربع والأربعون سامة وخطيرة؟ يحتوي رأس الأم على اثنين من قرون الاستشعار، وفك سفلي وأجزاء أخرى من الفم. أسباب وجود أم أربعة وأربعين بالمنزل واختلاط المصاب بفيروس. لدى حريش أيضًا زوج من المخالب السامة تسمى الفك العلوي ويستخدمه للدفاع عن نفسه والانقضاض على فريسته. لدغة حريش في المنازل تشبه إلى حد ما لدغة النحل، لكن الأنواع الاستوائية الأكبر حجمًا لها لدغة مؤلمة، وهناك بعض الأنواع التي تعيش في الغابات الصخرية في أجزاء من أمريكا تسمى حريش الأحمر ولها رأس عملاق تتميز بسرعة حركتها ووصفها بأنها عدوانية للغاية وعضتها خطيرة إلى حد ما.