masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ليس كل ما يقوله عامر عبد الجبار ذهباً..بقلم: – صحيفة الحقيقة في العراق

Thursday, 11-Jul-24 00:28:17 UTC
إحداهنَّ كانت تلعق بلسانها كل سنتيمتر من جسدهِ حتى أصابع قدميه. كان عادل عبد الجبار ماضياً كصاروخ السوخوي نحو هدفهِ لاجتيازِ حاجز الألف امرأة.. لكنه.. تزوّج. ليس يدري كيفَ وقعَ في غرام الفتاة الجميلة، الطيبة، الحنونة.. فتزوجها.. دخلَ القفصَ الفولاذي وأصبحَ عنصراً ضمن منظومةِ الزواج. استيقظَ ضميرهُ وما عادَ قادراً على خيانة هذه المرأة. أصبحَ رجلأً لامرأةٍ واحدةٍ وهو الذي كان يقول: ـ امرأة واحدة تكفي بالطبع.. ليومٍ واحد. خانَ تاريخه، غدرَ بأقوالهِ المأثورة عن مؤخراتِ النساء المتنوعة.. تخلّى عن زيادة رصيدهِ في السّجلِ الحافلِ بكافة أصنافِ الحلماتِ السمراءِ والزهريةِ، وحتى السوداء. لقد تزوّجَ وانتهت القصة في ذلك اليوم العاصفِ أمام القاضي اللطيف.. لم يعد عادل عبد الجبار كائناً مفترساً ينهشُ ما تيسَّر له من لحمِ النساءِ.. هكذا أصبحَ.. حيواناً أليفاً. عبدالجبار بهير لـ"كيوبوست": الرؤية الضبابية في المشهد السياسي تثير خوف الأفغان - كيو بوست. ___________ شاعرٌ وكاتبُ قصة قصيرة من سوريا شاهد أيضاً عمّان.. إلى الأبد (ثقافات) عمَّان.. إلى الأبد * * * شعر: عيسى بطارسه * * * لو …

عبدالجبار بهير لـ&Quot;كيوبوست&Quot;: الرؤية الضبابية في المشهد السياسي تثير خوف الأفغان - كيو بوست

نسأل الله تعالى أن يجنب بلادنا خطر الانزلاق نحو الكارثة ونسأل الله تعالى ان يرحم شهداء الثورة و يغفر لهم وأن يجعل الجنة مسكنهم وان يمن بالشفاء على المصابين والجرحى من الثوار وحمى الله الشعب.

الرئيسية / نصوص / كيف أصبحَ عادل عبد الجبار حيواناً أليفاً؟ أكتوبر 31, 2016 خاص- ثقافات * حازم شحادة قبلَ خمسِ سنين، وفي اليومِ الذي تزوّجَ فيه، انتهت القصة. حينها، لم يُوقّع عادل عبد الجبّار أمامَ ذلكَ القاضي اللطيفِ على عقدِ زواجٍ بل على عقدِ تحوّلٍ إن جازَ التعبير. في ذلكَ اليوم.. وافقَ بكاملِ قواهِ العقليةِ على التحوّلِ من كائنٍ برّي مفترس، إلى حيوانٍ أليف. رفعَ الراية البيضاءَ وألقى سلاحهُ أمامَ قدمي زوجتهِ الجميلة دونَ قتال. أمّا بداية القصةِ فكانت قبلَ ثلاثة وعشرين عاماً، حين كانَ في الحادية عشر من العمر. في ذلكَ الزمنِ البعيد استدرجتهُ صبيةٌ تكبرهُ بسبعِ سنواتٍ إلى غرفتها وأمسكت يدهُ بيدها ثم راحت تفركُ نهدها. كانَ مستلقياً إلى جوارها وبالكادِ يدركُ العالمَ الذي دخلَ إليه. يذكرُ عادل تماماً كيفَ كانَ مأخوذاً بملمسِ حلمتهَا وهي تعصرُ ثديها بيدهِ ثم كيفَ انفجرَ ينبوعُ الحياةِ داخلَ عروقهِ حين فكّت عروة بنطالهِ بهدوءٍ وهي تبتسم ثمّ مررت عضوهُ على وجهها وأولجتهُ في فمها. هكذا.. وبلمسةِ أنثى.. تحوّلَ من طفلٍ إلى رجلٍ. لقد كانَ محظوظاً دون أيّ شكّ.. فخلالَ السنواتِ التسعِ التالية هطلت النساءُ عليه من حيثُ يحتسب ولا يحتسب.. هذهِ التي اكتفت بقبلاتٍ خفيفة.