masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سبع صنايع والبخت ضايع

Monday, 29-Jul-24 21:20:49 UTC

10-10-2008, 10:05 PM تاريخ التسجيل: Jun 2007 المشاركات: 2, 039 معدل تقييم المستوى: 17 سبع صنايع والبخت ضايع <1> السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مسائكم ورد وحرير... صباحكم خير وسرور كان يا ما كان بزمن من الأزمان.. كانت تربطني زمالة عمل بشخص يجيد اكثر من 7 صنعات وينطبق علية ذلك المثل... سبع صنايع والبخت ضايع! | بدر رمضان الحوسني. وفي يوم كان على السفر وقبل ان اغادر لابد ان امر المكتب لأنهاء بعض العمل.. وفي الأثناء تذكرت انني وضعت محفظتي بشنطة الملابس!

  1. سبع صنايع والبخت ضايع! | بدر رمضان الحوسني
  2. الحلقة الاولة من مسلسل سبع صنايع والبخت ضايع - YouTube

سبع صنايع والبخت ضايع! | بدر رمضان الحوسني

@ الجزء الثانى من سبع صنايع والبخت ضايع الحمد لله على كل حال - YouTube

الحلقة الاولة من مسلسل سبع صنايع والبخت ضايع - Youtube

قد يستوعب العقل كل تلك المهن الخارقة ، الى أن تزج البرلمانية الخارقة قوتها الفوق عادية في مجال ( التهريج) فتؤدي الى فضح نفسها ، لعلها تغافلت تلك البَلهاء وأن لكل كاذب بصمته الكذبية التي يتركها في كل تصريح عن طريق الفضائيات ، الجرائد ، الصحف ، المجلات ، الاذاعات ، ففي حال سماعك أو قراءتك أية كذبة تستطيع أيها المتابع أن تنسبها لصاحبها بكل سهولة ومن غير أي عناء أو مشقة. فقد فؤجئت جماهير أئتلاف دولة القانون بأن حزب الدعوة تنظيم المالكي لم يحقق مكاسب في انتخابات مجالس المحافظات التي جرت يوم 20 / 4 /2013 بالرغم من أن القائمة قد فازت بالمرتبة الاولى في أغلب المحافظات. الحلقة الاولة من مسلسل سبع صنايع والبخت ضايع - YouTube. فكانت قيادة الائتلاف برئاسة السيد نوري المالكي والدعم المالي والمعنوي ، ورفع صوره. فقد خرج فاض اليدين في أغلب حكومات المحافظات التي تشكلت ، لانه تحالف مع قوى سياسية ربحت هي وخسر هو كل شيء ، فأن من يتخصص في مجال لن يضع حظه وجهده ، لان من حاز كل شىء خسر كل شىء والمثل المقابل باللغة الانكليزية يقول JACK OF ALL TRADES MASTERS NOTHING اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

قد يكون معنى المثل هو الشخص الذي يعمل في كل المهن بأتقان أو بغير أتفان ، وعلى الرغم من أنحيازي الى الاختيار الثاني ، فليس هناك من هو يتقن كل شىء في هذا الكون ، وأن أدعى ذلك فهو كاذب لا محالة. حيث لا أجد سبباً لتلك التصرفات ألا النقص الذي يعتري تلك الشخصيات ، فهي تريد أن تكون ( بتاع كلوه) كما يقولون المصريين لا لشيء ولكن لكي يكون في المقدمة الوهمية ، لتتقلى المدح العابر ، والثناء الزائف ، والمصيبة ان المدح والتصفيق والتطبيل لا يأتي الا من المنتفعين ومن الاصدقاء المؤتلفين الذين أصبحوا في قأئمة واحدة ، لينطبق عليهم المثل القائل ( من شاهدك يا أبالحصين.. قال ذنبي). ولقد رأينا رأي العين الكثير من تلك الشاكلة في الحياة الواقعية ، كأن يكون هو القائد العام، المنظر ، الامين العام ، الوزير ، رئيس الوزراء ، المفكر ، و و و و ، الخ من المهن والمناصب التي تلفت الانظار ، كل ذلك في شخص واحد. ولكن الغريب أن ينتقل ذلك الهوس الى البرلمان..!! ليس ذلك فحسب ، ولكن أن ينتشر هذا الهوس أيضاً بين البرلمانيات الخارقات ، فتكون هي أمامة الصلاة ، الخطيبة ، الدكتورة ، الكاتبة ، الكابتنة ، السائقة ، الشاعرة بالاستعانة بأحد الشعراء الذي يمتلك موهبة شعرية يستطيع أن يتكرم عليها كعربون محبة.