ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: دعاء الرزق والفرج وقضاء الديون وطمأنينة وراحة القلب موانع الرزق هناك بعض الأفعال المحرمة التي قد تتسبب في منع الرزق لصاحبها، على سبيل المثال: ارتكاب كبائر الذنوب، حيث تتسبب في الإصابة بالفقر ومنع البركة في حياة الإنسان سواء في الرزق أم الصحة، كالزنا، أيضًا الامتناع عن إخراج الزكاة أو الصدقة للفقراء. كذلك التعامل بالربا والنقص في المكيال، أو الغش عند البيع، الاحتكار والبيع بالغلاء، كما أن بيع البضائع الضارة أو الفاسدة يكون سبب في منع الرزق والخير، لذلك من المهم أن يحسن الإنسان إلى ربه ويتقيه ويترك فعل المعاصي ليتمتع بالخير الوفير في حياته. اللّهم إن كان رزقي في السّماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدًا فقرّبه. وإن كان قريبًا فيسّره، وإن كان قليلًا فكثّره، وإن كان كثيرًا فبارك لي فيه. اللهم رب السموات السبع، ورب العرش العظيم، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر. اللهم صل علي سيدنا محمد، وعلى آل محمد، يا ذا الجلال والإكرام، يا قاضي الحاجات، يا أرحم الراحمين. يا حي يا قيوم، لا إله إلا أنت الملك الحق المبين. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الذاريات - الآية 22. اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك.
صلاة أنت لها أهل وهو لها أهل يا رب العالمين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وكذلك اللهم صل وسلم على نبينا وحبيبك أفضل الخلق محمد صلاة تغننا بها من فضلك. وترزقنا بها خير الرزق وأنفعه وأوسعه. أميرة شعبان، مترجمة فورية، أعشق الكتابة وأجد فيها شغفي، لدي طفلتان(لمى وتيا)، وأتمنى أن أكون لهما سوبر ماما.
[٥] (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الكسَلِ، والهرمِ، والمأثمِ، والمغرمِ، ومن فتنةِ القبرِ وعذابِ القبرِ، ومن فتنةِ النَّارِ وعذابِ النَّارِ، ومن شرِّ فتنةِ الغنى، وأعوذُ بكَ من فتنةِ الفقرِ، وأعوذُ بكَ من فِتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهمَّ اغسل عنِّي خطايايَ بماءِ الثَّلجِ والبَرَدِ، ونقِّ قلبي منَ الخطايا كما نقَّيتَ الثَّوبَ الأبيضَ منَ الدَّنسِ، وباعِد بيني وبينَ خطايايَ كما باعدتَ بينَ المشرقِ والمغربِ). [٦] الرزق في الإسلام حثّ القرآن الكريم في الكثير من الآيات على السعي في طلب الرزق وعدم التكاسل فيه، قال تعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) ، [٧] وقد سار صحابة الرّسول عليه السّلام على هذا النهج، إذ شجّع الرّسول عليه السلام هذا الأمر، وهو كما ورد في الحديث الشريف: (إنْ قامَتِ السَّاعةُ وفي يدِ أحدِكُم فَسيلةً فإنِ استَطاعَ أن لا تَقومَ حتَّى يغرِسَها فلْيغرِسْها).