masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حديث صلاة الفجر

Thursday, 11-Jul-24 05:06:46 UTC

وتابعه: 1- معقل بن عبيد الله الجَزَري، قاله الدارقطني (6/ 45، 248). 2- إسماعيل بن عياش أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن وليث به. أخرجه عبد الرزاق (3192) (2/ 235). قال الدارقطني: والصحيح عن ابن أبي حسين المرسل عن ابن غنم عن النبي صلى الله عليه وسلم. ((العلل)) (6/ 248). ورواه عبد الحميد بن بَهرام الفزاري، قال: حدثني شهر، قال: سمعت أم سلمة تقول: فذكرت الحديث وفيه طول.

  1. حديث عن من ترك صلاه الفجر
  2. حديث يدل على فضل صلاة الفجر
  3. حديث عن صلاه الفجر

حديث عن من ترك صلاه الفجر

يجب أن تحصل على درجة عالية في تلك الاختبار وذلك عن طريق المواظبة على صلاة الفجر وصلاتها في جماعة اذا امكن ذلك، والفشل في تلك الاختبار هو انتهاء صلاة الجماعة ولم يوجد لك فيها مكانا، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يختبر تلك الاختبار حتى يتعرف على المؤمن والمنافق. كما قال رسولنا الكريم في فضل صلاة الفجر:" إنَّ أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يَعلمون ما فيهما لأتوْهُما ولو حبوًا، ولقد هممتُ أن آمُر بالصَّلاة فتقام، ثمَّ آمُر رجلاً فيصلِّي بالنَّاس، ثمَّ أنطلق معي بِرجالٍ معهُم حزمٌ من حطَب إلى قومٍ لا يشْهدون الصَّلاة، فأحرق عليهم بيوتَهم بالنَّار". لك أن تتخيل أهمية صلاة الفجر والجريمة التي من الممكن أن يفعلها أحد الصحابة إذا لم يمر أحدهم إلى المسجد لصلاة الفجر مع بقية الصحابة، حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد أن يحذر كافة الأمة من ترك الصلاة وخاصة صلاة العشاء والفجر، حيث أن من يتساهل بهم يصاب بنار الآخرة. حديث عن صلاه الفجر. للمزيد من الإفادة قم بالإطلاع على كيفية صلاة الفجر عند المالكية: كيفية صلاة الفجر عند المالكية ثواب صلاة الفجر كان رسولنا الكريم إذا شك في إيمان رجلا ما يبحث عنه أولا في صلاة الفجر، فأن لم يجده يتأكد شكه نحوه بأنه منافق، كما اخرج عن الإمام احمد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:" صلى رسول الله صلاة الصبح ثم قال: أشهد فلان الصَّلاة؟ قالوا: لا، قال: ففلان؟ فقالوا: لا، فقال: إنَّ هاتين الصَّلاتَين (الصبح والعشاء) من أثقل الصَّلاة على المنافقين، ولو يعلمون ما فيهِما لأتوْهما ولو حبوا".

حديث يدل على فضل صلاة الفجر

عَشْرَ مَرَّاتٍ بَعْدَ صَلَاةِ الصُّبْحِ، وَعَشْرَ مَرَّاتٍ بَعْدَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ، فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ تُكْتَبُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَتَحُطُّ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَكُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ كَعِتْقِ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ، وَلَا يَحِلُّ لِذَنْبٍ كُسِبَ ذَلِكَ الْيَوْمَ أَنْ يُدْرِكَهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ الشِّرْكُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَهُوَ حَرَسُكِ، مَا بَيْنَ أَنْ تَقُولِيهِ غُدْوَةً إِلَى أَنْ تَقُولِيهِ عَشِيَّةً، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ، وَمِنْ كُلِّ سُوءٍ)). وأخرجه الطبراني في ((الكبير)) (23/ 887) من طريق أبي الوليد هشام بن عبد الملك الطيالسي ثنا عبد الحميد بن بهرام به. قال الهيثمي: إسنادهما حسن. ((المجمع)) (10/ 108، 122)، وهو كما قال. وأخرجه الدولابي في ((الذرية الطاهرة)) (192) من طريق أبي صالح عبد الله بن صالح ثنا عبد الحميد بن بهرام به. قلت: وهو أصح من حديث ابن أبي حسين. قال أحمد بن صالح المصري: عبد الحميد بن بهرام ثقة يعجبني، حديثه حديث صحيح، أحاديثه عن شهر صحيحة. حديث يدل على فضل صلاة الفجر. وقال يحيى القطان: من أراد حديث شهر بن حوشب فعليه بعبد الحميد.

حديث عن صلاه الفجر

تخريج الحديث وتحقيقه: إسناده ضعيف: وقد اضطرب فيه شهر بن حوشب. يرويه شهر بن حوشب، واختلف عنه: فرواه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي الحسين المكي عن شهر واختلف عنه: فقال زيد بن أبي أُنيسة الجزري: عن عبد الله بن عبد الرحمن عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غَنْم عن أبي ذر مرفوعاً: ((من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثان رجله قبل أن يتكلم: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات كان له بكل واحدة منهن عشر حسنات، ومحي عنه بها عشر سيئات، ورفع له بها عشر درجات، وكان له بكل واحدة منهن عدل رقبة، وكان يومه ذلك في حرز من كل مكروه من الشيطان، ولم ينبغ لذنب يدركه إلا الشرك)). أخرجه الترمذي* [[وسقط من إسناده ومن إسناد الخطيب: عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي الحسين. حديث: (من قال دبر صلاة الفجر وهو ثاني رجله..). ]] (3474)، والبزار (4050)، والنسائي في ((اليوم والليلة)) (127)، والطبراني في ((الدعاء)) (706)، والدارقطني في ((العلل)) (6/ 46، 248 – 249)، والخطيب في ((التاريخ)) (14/ 34)، الحافظ في ((النتائج)) (2/ 304 – 305)، وابن المقرئ في ((الأربعين)) (ق 46)، وأبو الحسين المؤيد بن محمد الطوسي في ((الأربعين)) (ص143 – 144) من طرق عن عبيد الله بن عمرو الرقي عن زيد بن أبي أنيسة به.

تاسعًا: رؤية الله - عز وجل - وهي الغاية التي شمر إليها المشمرون، وتسابق إليها المتسابقون، روى البخاري ومسلم من حديث جرير البجلي - رضي الله عنه - قال: "كنا عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فنظر إلى القمر ليلة - يعني البدر - فقال: إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروبها فافعلوا، ثم قرأ: ﴿ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ﴾ [طه: 130]" [11]. عاشرًا: أن المحافظ على صلاة الفجر من أطيب الناس عيشًا، وأنشطهم بدنًا، وأنعمهم قلبًا، روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد، يضرب مكان كل عقدة: عليك ليل طويل فارقد، فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة فإن توضأ انحلت عقدة فإن صلى انحلت عقده كلها، فأصبح نشيطًا طيب النفس وإلا أصبح خبيث النفس كسلان" [12]. وقد وردت نصوص كثيرة فيها التحذير الشديد لمن تهاون في صلاة الفجر؛ فمن ذلك: ما رواه البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لقد هممت أن أمر بالصلاة فتقام، ثم أمر رجلًا يصلي بالناس ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار" [13].