هذه الرواية تضعنا أمام إشكالية كيف يتعامل الأديب مع "الموضات" والظواهر الاجتماعية، دون أن يقع في فخ محاكاة الواقع.. إنها موضات وظواهر دخلت إلى وجدان الروائي، فحاول معرفة خلفياتها ودوافعها، ليضع يده على حجم التغيير الذي طال المجتمع المصري في العقدين الأخيرين من نهاية القرن العشرين، والعشرية الأولى من القرن الجديد.
نظرت محكمة جنايات المنصورة، الدائرة 7 بمحافظة الدقهلية، اليوم، محاكمة صاحب محل بقالة لاتهامه بقتل شاب بمدينة الكردي، وذلك بعد نشوب خلاف بين نجل عم المجني عليه والمتهم على ثمن الجبنة، وعندما ذهب المجني عليه لمعاتبته طعنه صاحب المحل بسكين، ما تسبب في مصرعه، وأحيل المتهم إلى محكمة جنايات المنصورة بتهمة القتل العمد من غير سبق إصرار ولا ترصد. وعُقدت الجلسة برئاسة المستشار مجدي علي قاسم، رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار وائل صفوت يوسف، والمستشار محيي الدين محمد عبد الوهاب، والمستشار محمد أحمد شعبان، وأمانة سر أحمد كمال وشعبان شمس في القضية رقم 19260 لسنة 2021 جنايات قسم الكردي، والمقيدة برقم 2254 لسنة 2021 كلي شمال المنصورة. إحالة المتهم للجنايات وكان المستشار حسام الدين مصطفى معجوز، المحامي العام لنيابة شمال الدقهلية، أحال المتهم ويُدعى «محمد ح. م. »، 28 عامًا، صاحب محل بقالة ومقيم في الكردي بمحافظة الدقهلية، لأنه في يوم 9 ديسمبر الماضي، بدائرة قسم الكردي، قتل المجني عليه محمد محمد عبدالحميد علي، عمدًا من غير سبق إصرار ولا ترصد، إذ أنه وعلى أثر مشادة كلامية نشبت فيما بينه وبين المجني عليه قام بالتعدي عليه بالضرب، بأن استلّ سلاحًا أبيض «مطواة» مباغتًا إياه بها، مسددًا له به ضربة واحدة استقرت بيسار صدره، قاصدًا من ذلك إزهاق روحه، ومحدثًا ما قد حلّ به من إصابات والموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته فنال بذلك مقصده على النحو المبين بالتحقيقات، وأن المتهم أحرز بدون ترخيص أو مسوغ قانوني سلاحًا أبيض، على النحو المبين بالتحقيقات.
وأكد أن مفهوم المرجعية هام للغاية حتى للمسلمين في أمريكا وغرب أوروبا واستراليا وبلاد غير المسلمين، لأنها تتدخل في تسهيل حياة المسلمين، خاصة في البلاد غير الإسلامية.