وبعد وفاة والده في عام 2011م عادت الأملاك لتقسم على أبناءه والذي كان مهنم نايف صالح الراجحي رجل الأعمال السعودي الآن، حيث أبدع الراجحي في مجال الإستثمار ليتم التعاقد مع العديد من الشركات العالمية الإستثمارية والتي كان آخرها التعاقد مع شركة يابانية لإفتتاح سلسلة مطعام يابانية في الوطن العربية والعدد الأكبر كان منها في المملكة العربية السعودية ولا سيما في الرياض. اعمال نايف صالح الراجحي رجل الأعمال السعودي من أهم أعمال نايف صالح الراجحي رجل الأعمال السعودي رئاسة مجلس الادارة والرئاسة التنفيذية لشركة الراجحي الاستثمارية والتي تعتبر هي أحد أكبر الشركات في المملكة العربية السعودية وحتى العالم العربي ككل، حيث تستثمر شركة الراجحي الآن في محلياً وعربياً وعالمياً وفي جميع المجالات لتتسيّد الشركات العربية وفي جميع القطاعات، ومنها التطوير العقاري و المشروبات والاغذية والبورصة والضيافة والمقاولات و التصنيع والتسويق. وبهذا يمكن الحكم على نايف صالح الراجحي رجل الأعمال السعودي بأنه هو من أعمدة الاقتصاد السعودي وكذلك العربي الآن، فمن خلال الدور الجبار الذي يقوم بها نايف صالح الراجحي نجل رجل الاعمال الشهير ومؤسس شركات الراجحي صالح الراجحي يكون هو قائد المسير في هذه الشركة الكبيرة وصاحبة الإستثمار الأعظم في المملكة العربية السعودية.
انطلاقاً من خبرتها الطويلة في التنوع الاستثماري وشبكة شراكاتها الاستراتيجية، أعلنت شركة نايف الراجحي الاستثمارية عن توقيع عقد تعاون مع آدمايند للضيافة (Addmind Hospitality) لافتتاح ثلاثة مطاعم راقية في المملكة، تقدم لعملائها تجربة فريدة وهي: مطعم Clap للمطبخ الياباني الفاخر، Iris كافيه وهو لاونج معروف بأجوائه المميزة، بالإضافة إلى مطعم جديد لعشاق أطباق اللحوم من تأسيس وإدارة مؤسس المطاعم العالمية الشهيرة غاوتشو Gaucho زيف غوديك Godik. وقد علق رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة نايف الراجحي الاستثمارية، نايف صالح الراجحي، على هذه الشراكة قائلاً، "يسرنا أن نتعاون مع آدمايند للمزيد من التوسع والتنوع في استثماراتنا في قطاع الأغذية والمشروبات والطلب المستمر لوجود مطاعم فريدة وفاخرة ومميزة الجودة،" وأضاف، "العملاء دائماً يبحثون عن تجربة جديدة، ونحن يمكننا أن نقدم لهم ذلك حيث نسعى دائماً للقيام بالمشاريع التي تضيف قيمة للمستهلك وتدعم النمو الاقتصادي". أما الرئيس التنفيذي لآدمايند، طوني هبر، فقد أعرب عن أهمية هذه الشراكة قائلاً: "تعاوننا اليوم هو بداية لعلاقة مثمرة مع شركة نايف الراجحي الاستثمارية، فإنها أول شراكة لنا في الرياض ضمن خطة آدمايند لتوسيع أعمالها في قطاع الضيافة عبر المنطقة.
منذ بداية الشركة في المجال العقاري، عام " 2003 "، وبعد سنوات، استطاعت "شركة نايف الراجحي الاستثمارية" أن تتوسع في السوق العربي والعالمي. ويرجع ذلك، إلى أن الشركة تفكر بإستراتيجية مختلفة، ورؤية متفوقة عن مثيلاتها. " شركة نايف الراجحي الاستثمارية "، تعد من الشركات القوية، والتي انتشرت استثماراتها في عدد من الدول، كما تنوعت مجالاتها. حيث أنها تنتهج خطة عمل محكمة، فقد أثبتت مكانتها في السوق، وذلك يرجع الى رجل الأعمال " نايف الراجحي " مُؤسسها. من هو رجل الأعمال "نايف الراجحي"؟ ولد في السعودية، في " 10 " من ديسمبر عام " 1989 "، حصل على بكالوريوس في إدارة الاعمال عام " 2012 " من جامعة " سان فرانسيسكو " في الولايات المتحدة الامريكية. هو نائب رئيس مجلس " إدارة الغرفة التجارية الصناعية " في الرياض منذ " 21 " يونيو " 2020 " وعضو باللجنة السياحية والترفيهية، ولجنة أصدقاء الهلال الأحمر في الغرفة. وهو أيضا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي " لشركة نايف الراجحي الاستثمارية "، والتي تملك وتستثمر محليا وعالميا في العديد من الشركات والقطاعات المختلفة. كيف بدأ في عالم الأعمال؟ بدأ أول شركة عقارية له وهي "أبراج" " Time place Tour "، ولقد بَنَت أحد أوائل الأبراج في دبي عام " 2003 "، وبعد فتره تم غلقها.
* ماذا عن الاستثمار في مجال أسواق المال؟ تدير الشركة محافظها التي تملكها ذاتيًّا عبر فريق عمل متخصص في دراسة وتحليل وضع أسواق المال المحلية والعالمية. فنحن نستثمر بالأسواق المحلية على المديَيْن، القريب والبعيد. وتقوم الشركة بالاستثمار في القطاعات القيادية ذات النمو والتوزيعات النقدية، كما وتوازن في استثمارها بين القطاعات المختلفة لتوزيع المخاطر، والتأهب فـي حـال التقلبات الاقتصادية التي تتماشى مع استراتيجية الشركة. * لا يخفى عليكم ما تمرُّ به مختلف الأسواق في العالم من ظروف استثنائية بسبب جائحة كورونا، وما أدت إليه من تأثر مختلف الأنشطة. ما هي رؤيتكم لهذه الأزمة؟ وكيف تتعاملون معها؟ من ضمن استراتيجيات مجموعة نايف الراجحي الاستثمارية التي عملنا عليها منذ البداية هي إدارة الأزمات، وتتم عبر مراقبة الظروف المحيطة من أجل تعديل ديناميكية العمل، وجعله مرنًا بما يتناسب مع الأوضاع والظروف المتغيرة، وبما يحافظ على العمل وحمايته من الانهيار حتى نعود للعمل بشكل طبيعي. هذه السياسة أيضًا تمكننا من التنبؤ بالتغيرات المستقبلية والتعامل معها. كما أننا في شركتنا نؤمن بأن أي ظروف استثنائية تمرُّ بأي عمل ستترك معها آثارًا سلبية وإيجابية.