masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تفسير يدنين عليهن من جلابيبهن

Tuesday, 30-Jul-24 07:48:59 UTC

ما تفسير يدنين عليهن من جلابيبهن

  1. أنا غير محجبة فهل يقبل الله صيامي؟ إجابة حاسمة من الأزهر | فيديو
  2. يدنين عليهن من جلابيبهن تفسير ابن كثير - مجلة أوراق

أنا غير محجبة فهل يقبل الله صيامي؟ إجابة حاسمة من الأزهر | فيديو

21ـ المفسر العلامة الآلوسي رحمه الله ت 1270هـ: قال عند تفسير قول الله عز وجل { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ}: (( ونقل أبو حيان عن الكسائي أنه قال: أي يتقنعن بملاحفهن منضمة عليهن ، ثم قال: أراد بالإنضمام معنى الأدناء ، وفي الكشاف معنى { يدنين عليهن} يرخين عليهن ، يقال: إذا زل الثوب عن وجه المرأة أدنى ثوبك على وجهك. وفسر ذلك سعيد بن جبير بيسدلن عليهن. وعندي: أن كل ذلك بيان لحاصل المعنى ، والظاهر أن المراد بـ { عليهن} على جميع أجسادهن. أنا غير محجبة فهل يقبل الله صيامي؟ إجابة حاسمة من الأزهر | فيديو. وقيل: على رءوسهن أو على وجوههن ؛ لأن الذي كان يبدو منهن في الجاهلية هو الوجه)) اهـ. (روح المعاني ـ 22 / 89). 22ـ المفسر العلامة الخطيب الشربيني رحمه الله: فعند تفسيره لقول الله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ} قال (( { يدنين} يقربن { عليهن} أي على وجوههن وجميع أبدانهن ، فلا يدعن شيئًا منها مكشوفًا)) اهـ. ( السراج المنير) ( 3 / 271) ط المطبعة الخيرية. 23 المفسر العلامة جمال الدين القاسمي رحمه الله ت 1332هـ: فعند تفسيره لقول الله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ} نقل كلام الزمخشري المتقدم ثم قال: (( ومن الآثار في الآية ما رواه الطبري عن ابن عباس قال: أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة ، أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ، ويبدين عينا واحدة ، وأخرج ابن أبي حاتم عن أم سلمة قالت لما نزلت هذه الآية { يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ} خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها)) اهـ.

يدنين عليهن من جلابيبهن تفسير ابن كثير - مجلة أوراق

والجلباب هو: الرداء فوق الخمار. قاله ابن مسعود ، وعبيدة ، وقتادة ، والحسن البصري ، وسعيد بن جبير ، وإبراهيم النخعي ، وعطاء الخراساني ، وغير واحد. وهو بمنزلة الإزار اليوم. قاله الجوهري: الجلباب: الملحفة ، قالت امرأة من هذيل ترثي قتيلا لها: تمشي النسور إليه وهي لاهية مشي العذارى عليهن الجلابيب قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس: أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ، ويبدين عينا واحدة. وقال محمد بن سيرين: سألت عبيدة السلماني عن قول الله تعالى: ( يدنين عليهن من جلابيبهن) ، فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى. يدنين عليهن من جلابيبهن تفسير ابن كثير - مجلة أوراق. وقال عكرمة: تغطي ثغرة نحرها بجلبابها تدنيه عليها. وقال ابن أبي حاتم: أخبرنا أبو عبد الله الظهراني فيما كتب إلي ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن ابن خثيم ، عن صفية بنت شيبة ، عن أم سلمة قالت: لما نزلت هذه الآية: ( يدنين عليهن من جلابيبهن) ، خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة ، وعليهن أكسية سود يلبسنها. وقال ابن أبي حاتم ، حدثنا أبي ، حدثنا أبو صالح ، حدثني الليث ، حدثنا يونس بن يزيد قال: وسألناه يعني: الزهري -: هل على الوليدة خمار متزوجة أو غير متزوجة ؟ قال: عليها الخمار إن كانت متزوجة ، وتنهى عن الجلباب لأنه يكره لهن أن يتشبهن بالحرائر إلا محصنات.

30ـ المفسر الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر محمد سيد طنطاوي: قال في تفسيره لقول الله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً}: (( والجلابيب جمع جلباب ، وهو ثوب يستر جميع البدن ، تلبسه المرأة فوق ثيابها. تفسير يدنين عليهن من جلابيبهن اسلام ويب. والمعنى: يا أيها النبي قل لأزواجك اللائي في عصمتك ، وقل لبناتك اللائي هن من نَسْلك ، وقل لنساء المؤمنين كافة ، قل لهن: إذا ما خرجن لقضاء حاجتهن ، فعليهن أن يَسدلن الجلاليب عليهن ، حتى يسترن أجسامهن سترًا تامًّا من رؤوسهن إلى أقدامهن ؛ زيادة في التستر والاحتشام ، وبعدًا عن مكان التهمة والريبة. قالت أم سلمة رضي الله عنها: لما نزلت هذه الآية خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سُود يلبسنها)) اهـ. ( التفسير الوسيط) ( 11 / 245) طبعة دار المعارف1993م. 31- المفسر الشيخ أبو بكر جابر الجزائري: قال في تفسيره لقول الله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ}: (( والجلباب هو الملاءة أو العباءة تكون فوق الدرع السابغ الطويل ، أي: مُرهن بأن يدنين من طرف الملاءة على الوجه حتى لا يبق إلا عين واحدة ترى بها الطريق ، وبذلك يعرفن أنهن حرائر عفيفات فلا يؤذيهن بالتعرض لهن أولئك المنافقون السفهاء)) اهـ.