masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مدة الجمع والقصر

Tuesday, 30-Jul-24 03:03:35 UTC

كم مدة الجمع والقصر

  1. موقع الشيخ صالح الفوزان
  2. القصر والجمع في السفر
  3. الجمع والقصر للمسافر كم يوم - موقع المرجع

موقع الشيخ صالح الفوزان

مدة الجمع والقصر للمسافر

القصر والجمع في السفر

العاجز عن تمييز الوقت كالأعمى أو الأصمّ وغيره ممّن يعجز أن يميّز وقت الصّلاة. من كان له مرض يُقاس على المستحاضة كسلس البول أو المذي أو الرّعاف الدّائم، وهو ممّن أُبيح لهم الجمع في صلاتهم. الجمع والقصر للمسافر كم يوم - موقع المرجع. من كان له عذر أو شغلٌ يمنعه من الصّلاة كالخوف على نفسه أو حرمته أو ماله، أو يلحق به ضررٌ في معيشته. يباح الجمع خاصّةً بين المغرب والعشاء لمطرٍ يبلّل الثّياب والبدن، وفيه مشقّةٌ على المصلّي ويُقاس عليه الثّلج والجليد وشدّة البرد والوحل، وكذلك وجود الرّيح القويّة، وفي ذلك كلّه لزوال المشقّة عن المسلمين. شاهد أيضًا: اسئلة عن الصلاة مع الاجوبة قصيرة إلى هنا انتهى المقال الذي تمّ فيه بيان الجمع والقصر للمسافر كم يوم ، فقد شرّع الله -سبحانه وتعالى- صلاة أهل الأعذار ومنها الجمع والقصر، فبيّن المقال حكم الجمع والقثر وكيفيّتهما وشروط القصر في الصّلاة للمسافر، والأسباب التي تُبيح للمسلمين الجمع في الصّلاة غير السّفر.

الجمع والقصر للمسافر كم يوم - موقع المرجع

أن تكون نيّة إقامته في سفره أربعة أيّام أو أقل، فمن نوى أن يقيم أكثر من ذلك لم يجز له القصر ولا الجمع. على المسلم المسافر أن لا ينفّذ تراخيص سفره إلا عندما يخرج من مدينته، فلا يجوز له الجمع والقصر بنيّته السّفر فقط. قال بعض أهل العلم أنّه يشترط في الجمع أن لا تفصل بين الصّلاتين مدّة طويلة كأن يصلّي واحدة ثمّ بعد ساعةٍ يصلّي الثّانية. يشترط التّرتيب بين الصّلاتين بأن يصلّي الظّهر ثمّ العصر، ولا يصحّ أن ينوي العصر ثمّ الظّهر. أسباب الجمع في الصلاة أباح الشّرع للمسلمين الجمع في الصلاة من غير السّفر لعدّة أسباب، وذلك مراعاةً لظروف المسلمين وحتّى لا يكون بهم شدّة وحرج في صلاتهم، والجمع يكون بين صلاتين الظهر والعصر، أو المغرب والعشاء، في وقت إحداهما، فإن كان في وقت الأولى سمّي جمع تقديم، ولو كان في وقت الثّانية سمّي جمع تأخير، ويجوز الجمع في الحالات الآتية: [8] المسافر الذي أبيح له القصر في الصلاة، بأن يكون في سفرٍ مباح غير مكروه ولا حرام. موقع الشيخ صالح الفوزان. المريض الذي يلحقه بصلاته أذىً ومشقّة، وكذلك بقياسه المستحاضة. المرضع وذلك لكثرة النّجاسة وصعوبة تطهّره لكلّ صلاة فقد أُبيح لها الجمع. العاجز عن الطّهارة الذي يصعب عليه التّطّهر بالماء أو التّيمم لكلّ صلاة، فهو كالمريض الذي تلحقه المشقّة فأُبيح له الجمع.

رقم الفتوى: 4150 السبت 24 محرم 1442 - 12 سبتمبر 2020 6309 أ.