masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من هم المغضوب عليهم

Wednesday, 10-Jul-24 16:50:11 UTC
رغم ذكر الآية صريحة في القرآن الكريم، (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ)، قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة علماء المسلمين بـ الأزهر الشريف، إن العلماء اختلفوا في تفسير الآية «إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ، فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ» هل الليلة المذكورة، ليلة القدر أم ليلة النصف من شعبان؟ وخلال برنامج «القرآن العظيم» المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الإثنين، أكد جمعة أن بعض العلماء ذهبوا إلى أنها ليلة النصف من شعبان. من هم المغضوب عليهم. وأوضح جمعة أن العلماء احتجوا بأنها ليلة النصف من شعبان لما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب في دعاءه «يمحو الله ما يشاء ويثبت عنده أم الكتاب» في هذه الليلة ويدعوا الله سبحانه وتعالى بأن يمحوه من قائمة المغضوب عليهم إلى قائمة المرضي عليهم، مردفا: وهل هي ليلة القدر؟ قد يكون. هل يتم تقديم جزء ثان من مسلسل عائلة الحاج متولي؟.. مصطفى شعبان يُجيب
  1. الدكتور بورباب: الأمطار الطينية الصفراء رحمة من الله و هذا سر نزولها بعدد من مدن المملكة

الدكتور بورباب: الأمطار الطينية الصفراء رحمة من الله و هذا سر نزولها بعدد من مدن المملكة

والله المسئول أن يهدينا وجميع إخواننا صراطه المستقيم ، وأن يعيذنا جميعاً من طريق المغضوب عليهم والضالين إنه على كل شيء قدير ، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه). المرجع مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله 1/399.

اسأل الله الهداية والتوفيق يهدك ويوفقك {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 6- 7]. {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت: 69] الشرح والإيضاح (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ). من هم المغضوب عليهم والضالين. أي: قولوا: اهدِنا الصِّراطَ المستقيم. والمعنى: دُلَّنا على الطَّريق الواضِح الذي لا اعوجاجَ فيه، ووفِّقنا لسلوكه، وثبِّتنا عليه. (صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ). أي: طريق الذين أَنعمَ الله تعالى عليهم بالهِداية إلى الصِّراط المستقيم، وهم الذين علِموا الحقَّ وعمِلوا به؛ امتثالًا لِمَا أمَر الله عزَّ وجلَّ، واجتنابًا لِمَا نهى عنه سبحانَه، بإخلاصٍ لله تعالى، ومتابعةٍ للرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم، وهم المذكورون في قوله تعالى: وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا [النساء: 69]. (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ).